لماذا أكتب لكم مقالات كل يوم؟
« كل شخص في هذا العالم يملك قصة، ومعظمها يستحق أن يُكتب » – ستيفن كينج.
تزامناً مع التدوينة الأخيرة لأخي العزيز أكرم. وبعد إيقاف حسابي في تويتر، والحرص على كتابة ونشر مقالاتي بشكل يومي، هنا أتناول تبرير ذلك السلوك الذي أصبح إحدى عاداتي اليومية:
- عوضاً عن الجهد المبذول “المتفرق” بكتابة مجموعة تغريدات خلال اليوم، افضل تجميع الأفكار لأضعها في قالب المقالة.
- قيمة وتأثير المقالة يستمر للأبد: وقيمة التغريدة تختفي بعد ساعات.
- إعطاء الفكرة حقها (قصيرة كانت أم طويلة).
- الممارسة: والتمرن على الكتابة بشكل يومي.
- الفكرة التي أكتبها: تستمر في عقلي فترةً أطول (قناعة شخصية).
- التدرب على الإلتزام.
- إثراء القراء بشكل يومي، دون إزعاجهم بما يطول ولا ينفع.
- للوصول إلى الباحثين عن معلومة حقيقية.
- محاولة: لنشر ثقافة الكتابة لدى الشباب.
- رغبتي للخوض في تأليف الكُتب.
عموماً، أصبحت أجد في التدوينات ذلك الشغف الذي كنت أبحث عنه منذ فترة طويلة، ولعل إحدى التدوينات ستشارك بتغيير شيء ما في حياة أحدهم بشكل إيجابي، وحتى إن تفاوتت جودة ودقة الكلمات في المقالات، أجد أن الأهمية القصوى تكمن في إيصال الفكرة.
كل يوم فكرة … كل يوم إلهام … كل يوم خطوة جديدة بمقالة جديدة في محاولة مني للإلتزام بتحقيق حلم ما.
عليك أن تكتب!
النشرة الإخبارية
انضم إلى النشرة الإخبارية لتلقي آخر التحديثات.