من سيعلم عن سوء خدمتك لي؟
عشرة أشخاص سيعلمون عن سوء خدمتك لي … وثلاثة (ربما) … فقط ربما، سيعلمون إن قدمت لي خدمة استثنائية ممتازة.
النشرة الإخبارية
انضم إلى النشرة الإخبارية لتلقي آخر التحديثات.
عشرة أشخاص سيعلمون عن سوء خدمتك لي … وثلاثة (ربما) … فقط ربما، سيعلمون إن قدمت لي خدمة استثنائية ممتازة.
انضم إلى النشرة الإخبارية لتلقي آخر التحديثات.
أحد أصدقائي العزيزين والمسؤولين في شركة «المحتوى» في البودكاست أخبرني الجملة التالية: «أداؤك عادي، ولا تملك قبولًا كبيرًا كمستضيف». لم يقل أداؤك سيئ، ولم يقل أداؤك خارقاً للعادة، قال بما معناه: «أنت مستضيفٌ عادي». «العادي».. هو شكل معظم حياتي. وهو موضوعي اليوم. وُلدت أصغر إخوتي، ولكنني اعتدت
مطاعم: * قبل ثلاثة أسابيع، شرّفنا أخيرًا أحد أبناء إخوتي الذي يزورنا بشكلٍ موسمي كل ثلاثة أشهر، في اجتماع العائلة الأسبوعي. وحكى لي القصة التالية: اقترح عليه صديقه أن يزوروا مطعماً يقدّم ألذ لحم أوصال في العالم، وموقعه في مدينة جدة، خلف سوق الشعلة، اسمه «مشويات بيت الشهباء»