لا أرتاح له.. يجب أن أتعرف عليه
هذه الجملة كانت على لسان إبراهام لينكولن. كان عندما لا يشعُر بالارتياح لشخصٍ ما، يدفع نفسه للتعرف عليه عن كثب. جربت هذا الأمر مع ثلاث أشخاص كنت لا أستظرفهم، اثنان اتفقت معهم جدًا وأصبحنا أصدقاء، والثالث لا زال كما هو في عقلي لا يناسبني ولا أناسبه. من حسن
الشكوى لله.. مو للمتابعين
قبل أن ندخل في الموضوع، هنا بعض المستجدات التي تستحق انتباهك: ١. بودكاست أحمد مشرف، خمس حلقات تم نشرها حتى كتابة هذه السطور. ٢. مقالة مطولة عن الكسل نشرت في ثمانية (حتى نكون صادقين، الكسل خرافة). يريد المتابع أن يترفه أو يستفيد من متابعته لشخصِ ما، ولا يريد أن يتابع إنسان غلبان
الكلام الأهم هو الذي لم نكتبه
لا أعلم إن كان يجب عليَ أن أتفق أو أن أختلف في هذا الرأي. ولا أعلم إن كان هناك قيمة من اعترافي بأن خمسين بالمئة مما أود قوله أو الكتابة عنه لم أتطرق له في حياتي، إما لحرصي على عدم فهم الآخرين الخاطئ، أو لاعتقادي بأن هناك أمور من غير
لماذا يُعتبر معظمنا كُتّاب سيئين؟
.. لأن الكتابة أمر بسيط، وكل أمر بسيط يتم تطنيشه في العادة. «تبدو الكتابة مهارة بسيطة، لذلك يسهل على الأشخاص في المجالات الفنية تجاهلها. ولكن في كل مجال يفوز صاحب أفضل قصة. ليست الفكرة الأفضل، أو الإجابة الصحيحة، أو الحل الأكثر فائدة. فقط من يروي القصة الأكثر إقناعًا. يتم قتل
ما لا يُتعبُك لا يُفيدُك
«لا أعتقد أن أي شيء يمكن لأي شخص عادي القيام به بسهولة على الأرجح أن يكون مفيدًا.» – تشارلي مُنگر هل تعلم ماذا أقصد؟ نعم.. أقصد ذلك الأمر الذي تقوم به كل يوم وأنت تعلم أنه لا يُفيدك، ومع ذلك تستمر بالقيام به. أنا مثلك وأكثر. تشارلي العظيم
الكلمة الأولى: تظل هي الأصح
… في عالم الكتابة والتعبير والفضفضة وفي أغلب الأوقات. من حق الكلمة الأولى أن تخرج، ومن حق الآخرين أن يسمعوها بلُطف، وطبعًا من حقك أن تعبر عمّا تشاء. السكوت علامة ضعف. وعندما يسكت شخصٌ ما في الوقت الذي يشعر فيه أنه يجب أن يتكلم، فإنه قد خلق حالة
الاصطبار
لا يمكن الحصول على طفل فورًا، بجعل تسع سيدات حوامل. – وورن بافيت. كثير من الأمور في الحياة لكي نُحسن إنجازها فإننا نحتاج معها إلى الصبر. أقول هنا «نُحسن» ولا أقصد الإنجاز وحده. لاحظت هذا الأمر حتى مع الطبخ! فكل مرة أكون فيها مستعجلًا وغير هادئ، أستطيع
لماذا يجب اعتبار عادة القراءة واجب أخلاقي؟
عندما كان جورج راڤلينج مدرب كرة السلة المعروف صغيرًا في السن؛ سألته جدّته سؤالًا يعتقد أنه غير حياته للأبد: «لماذا كان قديمًا أصحاب المنزل يخبؤون أموالهم بين صفحات الكُتب؟». بعدما ابدى عدم معرفته، أخبرته «لأنهم يعرفون بأن العبيد الذين يعملون في المنزل لن يفتحوها». هذه
الناجحون لا يعملون أكثر من غيرهم
العُمال البسطاء، والخدم، وعاملي المناجم، والكثير من المغتربين عن أهاليهم، هم من يعملون بجهد، إن تكلمنا عنه كنسبة وتناسب. بالنسبة للناجحين، هم فقط لا يضيعون وقتهم في أمور سيعرفون لاحقًا أنها كانت مضيعة للوقت. لسيث جودين كتاب عظيم في هذا الشأن (The Dip)، يُشجع فيه القارئ للإجابة
النتيجة لا تهم؛ ما تحاول القيام به هذه اللحظة هو الأهم
ما تحاول القيام به هذه اللحظة هو الشيء الوحيد الذي تملك السيطرة عليه. لا تستطيع أن تقنع الجميع بأن يقرؤوا ما كتبت، أو أن يشاهدوا لوحتك، أو أن يسمعوا لمعزوفتك، أو الإنصات لفكرة مشروعك الجديدة. وإن أقنعتهم.. لا تستطيع أن تجبرهم على حُب ومتابعة ما تنجزه. الناس تميل فقط