وادي السيليكون ووادي الإقتصاد السعودي
لم يكن بمقدوري ربط تخيلاتي حول عالم الأعمال في السعودية أو الإقتصاد السعودي بشكله العام وحول ماسمعت مسبقاً عن سيليكون فالي أو (وادي السيليكون) ، الموجود في جنوب مدينة سان فرانسيسكو في أمريكا. وحيث يمثل الربط بينهم مفارقات تصل بين السماء والأرض إن لم أبالغ. حضرت البارحة بدعوة كريمة من إحدى
The Icarus Deception - انخداع إيكاروس
Art isn’t a result; it’s journey. The challenge of our time is to find a journey worthy of your heart and your soul. – Seth Godin, from THE ICARUS DECEPTION Book الفن ليس نتيجة وإنما رحلة ، والتحدي في وقتنا يكمن في إيجاد الرحلة التي تستحق قلبك وروحك – سيث جودين
هل إحساس الحب يكفيك ؟
لا تضيع حياتك في تنفيذ أحلام الآخرين … لا تدع صوتهم يعلو على صوت قلبك … اتبع حدسك للنهاية … – (من كلمة ستيف جوبز في حفل خريجين جامعة ستانفورد عام 2005 ) حسناً … أعاني مؤخراً القليل من الأرق وكل من حولي أجزم أن ذلك بسبب كثرة التفكير حول مستقبلي المجهول خلال الفترات القادمة ، وذلك
هل حققت الأرباح ؟
قال أحدهم .. عندما يكون لديك تفاحة ولدي تفاحة أعطيك إياها يصبح لديك تفاحتين وليس لدي شيء وعندما يكون لديك فكرة ولدي فكرة نتكلم عنها يصبح لكلٍ منا فكرتين. هل حققت الأرباح ؟ سؤال تقليدي قد يواجهه أي مدير شركة من قبل عدة أطراف (صديق، رئيس مجلس إدارة ، عميل ، الخ)، ولكن عند
لا تكمل دراستك: الجزء الأول - (الفصل الأول: هاجس الجامعة والبدايات)
الجزء الأول/ طالب الجامعة الفصل الأول: هاجس الجامعة والبدايات « التعليم الأكاديمي يؤمن لك المعيشة، وتعليم الذات يصنع لك الثروة » – جيم رون التخرج أول أسبوع بعد انتهاء السنة التوجيهية، توجهت مباشرةً لمدرستي وحيث أنني وبطبيعة الحال كنت اتهرب من هذه اللحظة الصعبة التي كنت وبلا شك اتوقع نتيجتها، والتي في الحقيقة
قبل خمسة أجيال، ومدارسنا !
The economy has changed, probably forever. School hasn’t” – Seth Godin” « الإقتصاد تغير، تقريباً للأبد .. والمدرسة لم تتغير – سيث قودين » قبل أربعة أو خمسة أجيال من جيلنا الحالي (أجداد والديك تقريباً) لم يكن الإنسان وقتها في جميع أصقاع الأرض يذهب لشخص آخر مُهندماً يحمل شهادة (أكاديمية) معينة ، ليطلب وظيفة
لا تكمل دراستك: تناقضات وتحديات في شبابية الأعمال - المقدمة
أُشاركك هنا عزيز القارئ بداية مشروع جديد آملاً من الله أن تكون بداية طريق لنجاح قادم، وتحقيق حلم ليكون واقع … لا أعلم إن كنت ستوافقني في كُل ما سيكُتب، ولكن حتماً ستثريني بتعليقاتك ونقدِك والذي أتمنى أن لا تبخل به علي. يتمثل هذا المشروع في كتاب
هل لقيمة الحب قيمة؟
ما قيمة الحب لديك؟ اقصد، هل تحب كل ماتفعله يومياً؟ عمُلك؟ هل تحبه؟ لا! ماذا عن الأشخاص؟! اذاً، لماذا لا تستقيل؟ أو لماذا تفعل مالاتحب؟ هل فعلاً تقضي نصف يومك على هذا الحال؟ طوال العام؟ ١،٨٠٠ ساعة تقضيها كل عام في عمل ما لا تحب؟ اعتقد أن عدم جعل الحب
أمازون والقراءة (المسموعة) !!
حجة الوقت أصبحت نفسها أحجية الكسل … تناولت في تدوينة سابقة موضوع (القراءة التي غيرت حياتي) ولم يخفُى بها ولعي الشديد بشركة أمازون التي تعد اكبر مكتبة تبيع كتب في العالم منذ مطلع الألفية الثانية متمثلة بعدد تجاوز مليون ونصف المليون رقم (ISBN) أو (الرقم التسلسلي العالمي للكتب) ضمن بيناتها
المذاكرة يوم واحد فقط !
سمعت أحدهم يوماً يقول بسخرية : « شبابنا لو قرروا يذاكروا، يذاكروا قبل الاختبار بيوم ، وينجحوا !!! » بدأت ساعة النقاش وقتها، ورسمنا سوياً صورة تخيلية، إن التزم نفس « المذاكر » بنفس جهد ذلك اليوم الذي يخصصه قبل الإختبارات لكل يوم فحياته مع بعض الإختلافات حول نوعية « تخصيص الوقت». كيف ستكون الحياة؟ وأحد أصدقائي الأعزاء