المقالات
لماذا يجب اعتبار عادة القراءة واجب أخلاقي؟
عندما كان جورج راڤلينج مدرب كرة السلة المعروف صغيرًا في السن؛ سألته جدّته سؤالًا يعتقد أنه غير حياته للأبد: «لماذا كان قديمًا أصحاب المنزل يخبؤون أموالهم بين صفحات الكُتب؟». بعدما ابدى عدم معرفته، أخبرته «لأنهم يعرفون بأن العبيد الذين يعملون في المنزل لن يفتحوها». هذه
الناجحون لا يعملون أكثر من غيرهم
العُمال البسطاء، والخدم، وعاملي المناجم، والكثير من المغتربين عن أهاليهم، هم من يعملون بجهد، إن تكلمنا عنه كنسبة وتناسب. بالنسبة للناجحين، هم فقط لا يضيعون وقتهم في أمور سيعرفون لاحقًا أنها كانت مضيعة للوقت. لسيث جودين كتاب عظيم في هذا الشأن (The Dip)، يُشجع فيه القارئ للإجابة
النتيجة لا تهم؛ ما تحاول القيام به هذه اللحظة هو الأهم
ما تحاول القيام به هذه اللحظة هو الشيء الوحيد الذي تملك السيطرة عليه. لا تستطيع أن تقنع الجميع بأن يقرؤوا ما كتبت، أو أن يشاهدوا لوحتك، أو أن يسمعوا لمعزوفتك، أو الإنصات لفكرة مشروعك الجديدة. وإن أقنعتهم.. لا تستطيع أن تجبرهم على حُب ومتابعة ما تنجزه. الناس تميل فقط
لماذا من الصعب أن تكون مؤدبًا؟
بعد أن قال «مرحبًا سيدي» في مساء ٢٤ ديسمبر ٢٠٢٠م، أردف قائلًا «كُنت فقط أود أن أقول لك عيد ميلادٍ وسنة سعيدة» بلكنة أفريقية أميركية فاخرة، يستقبلني بها هذا الفقير الجالس على جنب أمام متجر محطة «سيڤين إليڤين». تأملت حال الرجل وأنا آخذ أغراضي، وجدته من أسلوبه وجلسته
درسٌ مُستفاد في ٢٠٢٠: الحال وإن كان سيتغير لا تنتظره
هذه المقالة نُشرت على مدونات آراجيك. لا نحتاج للمزيد من الدراما لكي نصف ٢٠٢٠م، فكل إنسان كان يملك تحديات قبلها، وسيملك تحدياته المتجددة بعدها. إلا أن تحديات ذلك العام أظهرت ما لا نود إن يكون فينا، أو ما كان فينا ولا نود منه أن يظهر. عدد الاتصالات على ٩١١ في
لا تتزوج فنانة
… إن كُنت فنّان. رسالة لا تحمل معنيين. المال يقود أجزاءً كبيرة من دفة الحياة؛ لأنك مع نقصه ستنشغل بالهموم أكثر من فنك، وستشغلها معك أكثر. الفن ثانيًا، الطعام والشراب والملبس والحياة الكريمة أولًا. الحياة الكريمة عندما تستخدم المال، ولا يستخدمك. عندما يستخدمك المال وأنت في فنك،
نحارب لأجل ما نرغب به وليس ما نحتاجه
تأمل نفسك والآخرين، ستجد أن هذا الأمر بالغ الدقة. استوعبه نابليون منذ مئتي عام، ووظف هذا السلوك لخدمته، وخرج بمقولته الشهيرة «يحارب الرجل لرغباته أكثر من احتياجاته». يصرف الأمريكيين على تذاكر اليانصيب أكثر من صرفهم على الكتب والأفلام والمباريات والمسارح مجتمعين، حسب تعليق مورگان هوسل في كتابه «سيكولوجيا المال»، ٤١٢ دولار
نحن لا نريد أن نكون أقوياء طيلة الوقت
كنت سابقًا أتحسس كثيرًا عندما تقوم والدتي بإعداد الإفطار أو القهوة لي أو عندما تخدمني في أي شيء. والدتي ولا أريد أن أُتعبها! اكتشفت مع الوقت أنني فهمت الموضوع بشكل خاطئ، الأمر ببساطة يشعرها بالسعادة، والدليل إصرارها المستميت لذلك. هي لا تقوم بنفس الفعل مع الآخرين، فقط
التمرين: في الفنون
قبل الدخول في التمرين، هنا مقالتين نشرتها خارج مدونتي، ستستحق اطلاعك. * الهيمنة والتسويق في صيف أميركا: مقالة نُشرت على ثمانية، عن تأملي المؤقت في حياة الأميريكيين والجانب التسويقي. * السعادة: أن تنشغل بملعبك: مقالة نُشرت على أراجيك، لماذا الاهتمام بنفسك ومالك قد يكون مصدرًا للسعادة. التمرين: 1. استقرارك
عن الفقد
كُنت أتعاطف مع كل إنسان عانى الفقد، حتى جاء يوم ٢٥ أكتوبر ٢٠٢٠م. هبطت طائرتي في مطار واشنطن دالاس قادمًا من مدينة فورت لودارديل. من المفترض أن أمكث أربع ساعات في انتظار رحلتي التالية إلى جدة. والدي في العناية المركزة، وتحت التخدير الكامل للتنفس الصناعي بعد أن عانى التهابً