تخطى الى المحتوى

المقالات

للأعضاء عام

لماذا يجب أن تقرأ كُتباً فوق مستواك

إن قسمت قراءاتك، ستجد أنك لا تخرج عن ثلاثة إطارات فيها: 1. تطوير معلومات سابقة، أو التذكير أو لإعادة الاستفادة بالمعلومات الموجودة لديك مسبقاً (كُتب تطوير الذات بشكل عام، ضمن هذه الخانة). 2. الترفيه، ويدخل من ضمنها (الخيال، الإثارة، تطوير المحصول اللغوي إلخ.). 3. القراءات التي تتحدث عن موضوع

للأعضاء عام

المرض

مشكلتي مع المرض ليست اعتراضي عليه، بقدر استيائي من تعطيله لباقي أمور الحياة. أدفع نفسي دفعاً، بنصف عين … وأنا أكتب هذه السطور. ما يأتيني هذه اللحظة هو شعور أو إحساس عميق بأن علي أن أتوقف، أتوقف عن الكتابة وأترك المكتب لأعود إلى البيت. بالتأكيد، ليس الهدف من هذه الكلمات إثبات

للأعضاء عام

طلب مساعدة: شاركني بقصتك عن المكانة الاجتماعية

اقتربت من الانتهاء من كتابي القادم، وهو يتحدث في ثلاثة مواضيع بشكل مفصل عن بعض الظواهر: * محاولة الحصول على الأجر بأسهل الطرق ومن دون تعب: كإرسال الرسائل الدينية على الواتساب، ورسائل يوم الجمعة * البحث عن المكانة الاجتماعية: من خلال شراء الأشياء الفخمة، ومن خلال استعراض صورنا على قنوات التواصل الاجتماعي.

للأعضاء عام

لماذا لا يرد الروائي نيل ستيفنسون على أحد؟

إن قمت بزيارة الموقع الإلكتروني للروائي المعروف وصاحب الكُتب الأكثر مبيعاً «نيل ستيفينسون»، سوف لن تجد في أي خانة من خانات الموقع عنواناً بريدي له. وقد يفهم الزائر لموقعه مهمة الكاتب من خلال مقالة (أيضاً منشورة على نفس الموقع) يتحدث فيها عن عدم حرصه على إظهار عنوانه الإلكتروني، تحت

لماذا لا يرد الروائي نيل ستيفنسون على أحد؟
للأعضاء عام

احترام الذات في التشاؤم

«تكمن سعادتنا الكُبرى في أن يتم احترامنا؛ لكن لا يميل من يحترمنا إلى التعبير عن احترامهم، حتى لو كان مبعث الاحترام جميع الأسباب الممكنة. وبذا فإن أسعد إنسان هو من استطاع احترام نفسه بإخلاص، مهما حدث» يقول شوبنهاور (الفيلسوف الأكثر تشاؤماً في التاريخ). لا أجد أي عمل بحثي مثير

احترام الذات في التشاؤم
للأعضاء عام

الفضفضة

القلق لا يغير شيء … الفضفضة … تزيل ٣٠٪ من القلق (ربما). البحث عن شخص تفكر معه بصوتٍ عالي، أفضل وسيلة للفضفضة. «تعرف أنك مع صديق حقيقي، عندما تفكر معه بصوت عالي» يقول رالف والدو إيميرسون. النصيحة يجب أن تُطلب … تطلب خلال أو بعد الفضفضة. ولا يجب أن تأتيك من تلقاء نفسها.

للأعضاء عام

هلا بالخميس

أكره بطبعي الأصوات العالية، وبعض المقاطع ذات الأصوات المزعجة والتي تسوق لبداية «نهاية الأسبوع» تعتبر مؤشراً حقيقي، بأن الإنسان لدينا فعلاً ينتظر نهاية الأسبوع بفارغ الصبر، وكأنه يريد أن يهرب من حياته مؤقتاً إليها. الحياة قصيرة.. وبالتأكيد ليست أيامها محصورة في يوم الخميس أو نهاية الأسبوع. والتساؤل الذي يستحق الوقوف

للأعضاء عام

نصيحة في مقارنة الذات

لي عدة أيام أعيش انبهاراً كبير عن بعض الإنجازات الفردية (اليومية) لبعض من أتابعهم في المجتمع الغربي، وتحديداً في أمريكا. «ريان هوليدي» الكاتب الشاب والتسويقي المعروف، يركض يومياً مسافة ١١ كلم خلال خمسين دقيقة، ويقرأ في السنة ما يعادل ٢٥٠ كتاب، منذ عام ٢٠٠٧. يعيش في مزرعة، ويكتب كل عام من كتاب لكتابين،

للأعضاء عام

مقالة عن الانتاجية: الجدولة وليس قائمة المهام

جربت هذا الأمر … وقد نجح حتى اللحظة. تخصيص الوقت من خلال التقويم وحصر المهام فيه (حتى وإن كانت المهمة الواحدة ستأخذ عشرة دقائق فقط) خلال اليوم، أفضل مئة مرة من كتابة قائمة المهام وتركها لتنجز نفسها بنفسها. افتح صباح كل يوم تطبيق التقويم على جوالك أو جهاز الكمبيوتر، وزع المهام

للأعضاء عام

من هو الغبي، المثقف أم المتلقي؟

«يمنحنا كل عمل صعب خيارًا نحكم فيه إما على المؤلف (أو المثقف) بكونه أحمق لعدم وضوح أفكاره، أو على أنفُسنا بكوننا حمقى (أو أغبياء) لعدم استيعاب ما يحدث. ويحثنا (الفيلسوف) مونتين على لوم المؤلف. فالأسلوب النثري العصي على الفهم يميل إلى كونه ناتجاً عن الكسل أكثر من الذكاء؛

من هو الغبي، المثقف أم المتلقي؟