المقالات
عن شعور الغثيان من السفر
لا أود أن يضحك عليك أحد، وأن يقنعك بأن الفنادق الفاخرة وطيران درجة الأعمال هي سبب انبساطك في السفر.
يجب ألا يتنكّر الإنسان لموهبته
لم أشاهد مقطعًا أربك حواسي ووجداني مثل هذا المقطع القصير لغازي القصيبي رحمه الله: «يجب ألا يتنكر الإنسان لموهبته».. لا يذكر التاريخ المناصب، بقدر تذكّره للأعمال الفكرية. غرِقت الشهر الماضي بين مهام عملية وشخصية أخرجتني عن سياق الحياة الروتينية. وها أنا أعود بشيء من بقايا الحِمل،
تريد سرًا كبيرًا من أسرار الإنجاز؟
عليك بالكلاحة
كيف تُنشئ شركة في القطاع اللوجستي؟ (ملفات القراء ١٠)
السلام عليكم أستاذ أحمد، محدثك من قلب المعمعة - مكتبي - في الصفوف الأمامية لأحد الفرق المسؤولة عن تحريك عجلة التنمية ولله الحمد. أود أولاً أن أشكرك على هذه النشرة، التي أعتبرها جزء من روتيني اليومي الصباحي، لم يحصل لي الشرف أن التقيت بك - بعد - ولكني أتشوق إلى
عن العيش كشخص عادي في المنتصف
هناك.. في مكانٍ ما في المنتصف، حين يكون الإنسان عاديًا، ربما تكون الجنة
الكلاحة هي السلاح الأهم للكتابة (ملفات القرّاء ٩)
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أتمنى إني كنت أول تعليق (😅 لزمة المنتديات قديمًا). لطالما استمتعت بنشراتك البريدية وبما تكتب (متى ما استطعت إيجاد اللحظة التي تجمع توفر الوقت وانتباهي لوصول نشرتك في صندوق البريد الإلكتروني المزدحم). في مختلف حياتي العمرية تأتيني فترات انشغل فيها بالقراءة فاشعر أن ذائقتي بالكتابة
لو لم تكن كاتبًا ماذا ستكون؟ (ملفّات القرّاء ٨)
لو ما كنت كاتب إيش حتكون؟ صديقي العزيز عمران، سؤال لطيف. في الحقيقة لا أعلم. فكّرت في السابق أن أكون طيّارًا، لحبي للسفر، وأيضًا لاعتقادي أن هذه المهنة تملك مساحات مختلفة من أوقات الفراغ في الشهر، وستساعدني في موضوع الكتابة والقراءة. ولكن لأنني أصبحت آخر سنوات
كم ساعة تقرأ في اليوم؟ (ملفّات القرّاء ٧)
مقدّمة: إن كُنت أحد سكّان مدينة جدة، أدعوك لحضور أمسية ثقافية يوم الاثنين (٣٠ سبتمبر ٢٠٢٤م) بعنوان «الشعور بالانتماء ضرورة أم رفاهية؟». رابط التسجيل هنا. تنورونا. ننتقل إلى ملفّات القراء.. السلام عليكم، أشكرك أخي أحمد على إتاحة الفرصة لي، سؤالي كم ساعة تقرأ باليوم، وهل تقرأ كتاب