المقالات
هل حققت الأرباح ؟
قال أحدهم .. عندما يكون لديك تفاحة ولدي تفاحة أعطيك إياها يصبح لديك تفاحتين وليس لدي شيء وعندما يكون لديك فكرة ولدي فكرة نتكلم عنها يصبح لكلٍ منا فكرتين. هل حققت الأرباح ؟ سؤال تقليدي قد يواجهه أي مدير شركة من قبل عدة أطراف (صديق، رئيس مجلس إدارة ، عميل ، الخ)، ولكن عند
لا تكمل دراستك: الجزء الأول - (الفصل الأول: هاجس الجامعة والبدايات)
الجزء الأول/ طالب الجامعة الفصل الأول: هاجس الجامعة والبدايات « التعليم الأكاديمي يؤمن لك المعيشة، وتعليم الذات يصنع لك الثروة » – جيم رون التخرج أول أسبوع بعد انتهاء السنة التوجيهية، توجهت مباشرةً لمدرستي وحيث أنني وبطبيعة الحال كنت اتهرب من هذه اللحظة الصعبة التي كنت وبلا شك اتوقع نتيجتها، والتي في الحقيقة
قبل خمسة أجيال، ومدارسنا !
The economy has changed, probably forever. School hasn’t” – Seth Godin” « الإقتصاد تغير، تقريباً للأبد .. والمدرسة لم تتغير – سيث قودين » قبل أربعة أو خمسة أجيال من جيلنا الحالي (أجداد والديك تقريباً) لم يكن الإنسان وقتها في جميع أصقاع الأرض يذهب لشخص آخر مُهندماً يحمل شهادة (أكاديمية) معينة ، ليطلب وظيفة
لا تكمل دراستك: تناقضات وتحديات في شبابية الأعمال - المقدمة
أُشاركك هنا عزيز القارئ بداية مشروع جديد آملاً من الله أن تكون بداية طريق لنجاح قادم، وتحقيق حلم ليكون واقع … لا أعلم إن كنت ستوافقني في كُل ما سيكُتب، ولكن حتماً ستثريني بتعليقاتك ونقدِك والذي أتمنى أن لا تبخل به علي. يتمثل هذا المشروع في كتاب
هل لقيمة الحب قيمة؟
ما قيمة الحب لديك؟ اقصد، هل تحب كل ماتفعله يومياً؟ عمُلك؟ هل تحبه؟ لا! ماذا عن الأشخاص؟! اذاً، لماذا لا تستقيل؟ أو لماذا تفعل مالاتحب؟ هل فعلاً تقضي نصف يومك على هذا الحال؟ طوال العام؟ ١،٨٠٠ ساعة تقضيها كل عام في عمل ما لا تحب؟ اعتقد أن عدم جعل الحب
أمازون والقراءة (المسموعة) !!
حجة الوقت أصبحت نفسها أحجية الكسل … تناولت في تدوينة سابقة موضوع (القراءة التي غيرت حياتي) ولم يخفُى بها ولعي الشديد بشركة أمازون التي تعد اكبر مكتبة تبيع كتب في العالم منذ مطلع الألفية الثانية متمثلة بعدد تجاوز مليون ونصف المليون رقم (ISBN) أو (الرقم التسلسلي العالمي للكتب) ضمن بيناتها
المذاكرة يوم واحد فقط !
سمعت أحدهم يوماً يقول بسخرية : « شبابنا لو قرروا يذاكروا، يذاكروا قبل الاختبار بيوم ، وينجحوا !!! » بدأت ساعة النقاش وقتها، ورسمنا سوياً صورة تخيلية، إن التزم نفس « المذاكر » بنفس جهد ذلك اليوم الذي يخصصه قبل الإختبارات لكل يوم فحياته مع بعض الإختلافات حول نوعية « تخصيص الوقت». كيف ستكون الحياة؟ وأحد أصدقائي الأعزاء
القراءة.. التي غيرت حياتي!
ذهبت يومها لزيارة إحدى أخواتي في منزلها قبل نحو سنتين، أبحث عن فرصة للهروب من ملل إحدى نهايات الأسبوع الروتينية، جلست كعادتي في غرفة المعيشة التي كانت كعادتها تعج بصخب أطفالها وأحياناً أطفال جيرانها، آملاً أن يكون قرار الزيارة «غير الموفق» و«الموفق» سيحرك هدوء ذلك اليوم الذي أنهى بقدومه
أحمد مُشرف
مرحباً أعتقد أن العطاء (دون مقابل) سيأتي بثماره يوما من الأيام .. و أعتقد أن الإقتناع بمفهوم « أعطي قبل أن تطلب » ليس باليسير على معظمنا ، وخصوصاً لو ارتبط بسلوكنا الواعي ! في المقابل، نجد معظم الثورات المعلوماتية التي غيرت مسار العالم وخريطته الفكرية كانت ذات خدمات « مجانية »أو بتكاليف لا تذكرعلى أقل