تخطى الى المحتوى

أحمد مُشرف

أحمد حسن مُشرِف
أحمد حسن مُشرِف
1 دقيقة قراءة

مرحباً 

أعتقد أن العطاء (دون مقابل) سيأتي بثماره يوما من الأيام ..

و أعتقد أن الإقتناع بمفهوم « أعطي قبل أن تطلب » ليس باليسير على معظمنا ، وخصوصاً لو ارتبط  بسلوكنا الواعي !

في المقابل، نجد معظم الثورات المعلوماتية التي غيرت مسار العالم وخريطته الفكرية كانت ذات خدمات  « مجانية »أو بتكاليف لا تذكرعلى أقل تقدير ، ولأن إيماني بأن « الفكرة »  حتماً  تستحق أن تُنقل للجميع دون مقابل وباستمرار .. لمجرد أنها «  فكرة» أصبحت ضرورة من ضروريات التنمية الفكرية !

 وحقيقةً ، هذا ما شجعني على خوض هذه التجربة عبر إنشاء هذه المدونة خصيصاً لك .

أقُدس العِلم .. وكل يوم أتعلم لأُعلِم ، أحرص كثيراً على ساعات القراءة اليومية التي تحولت من عادة ، إلى صديقً صدوق يرافقني بأي شكل وفي أي مكان..

أمقُت السلبية لأبعد حد، وأؤمن بأن الإيجابية هي المحرك الأكبر للنجاح. أحلم بأن أكون أكبر بوابة لنقل الخبرات .. ففي الخبرة تكون الحكمة ويكون الإلهام والدعوة الأكبر لاقتناء الصبر كمؤنة لمواجهة مصاعب الحياة.

ماذا أفعل ؟

مؤسس وشريك في بعض المشاريع الصغيرة حالياً.

أعمل بشكل رئيسي في تطوير مفهوم (علم الخبرة) والعمل على توثيق الخبرات، ونقلها من أصحابها إلى الشباب والباحثين عن العلِم (الغير أكاديمي) عبر مقالاتي والمواد الرسمية التي ستصدر قريباً.

شؤون اجتماعيةعن العمل وريادة الأعمالعن الكتابةقصص قصيرةمقالات عن الانتاجيةمقالات عن سلوك الفنانين

أحمد حسن مُشرِف Twitter

كاتب ومدون سعودي، له عدة إصدارات، ومئات المقالات المنشورة. شريك مؤسس في بعض المشاريع الصغيرة، مقيم في مدينة جدة.

تعليقات


المقالات ذات الصلة

للأعضاء عام

كيف بدأت الكتابة وتختار المواضيع؟ (ملفات القرّاء ١٣)

كيف بدأت في الكتابة ؟ طريقتك في اختيار الموضوع؟ طريقتك في ربط المواضيع؟  دمت بخير عزيزي السيد الكريم، أكتب منذ أن كُنت صغيرًا، حول الثانية عشر من عُمري. ولكن أعتقد أن سؤالك هو «كيف بدأت الكتابة بانتظام؟»، وأعتقد إنني بدأت بانتظام على هذه المدونة في نوفمبر ٢٠١٢م (وهنا

كيف بدأت الكتابة وتختار المواضيع؟ (ملفات القرّاء ١٣)
للأعضاء عام

الاستيقاظ المبكّر أم الشبع من النوم؟

لا تقل لي أن هناك حلول في المنتصف

الاستيقاظ المبكّر أم الشبع من النوم؟
للأعضاء عام

لا تطلب دون أن تعطي سببًا لطلبك

هذا السلوك خطوة ممتازة لدرجة أعلى في الذكاء الاجتماعي.

لا تطلب دون أن تعطي سببًا لطلبك