تخطى الى المحتوى

المدونة بحلّتها الجديدة

أحمد حسن مُشرِف
أحمد حسن مُشرِف
1 دقيقة قراءة
المدونة بحلّتها الجديدة
Photo by Sincerely Media / Unsplash

أحيانًا يحتاج الإنسان أن يورّط نفسه بوعود غريبة لكي يتمكّن من إخراج نفسه بسلام من هذه الوعوُد، من أجل أن يضمن الإنجاز.

وأحيانًا يحتاج أن يحوف نفسه بمن يساعدوه على تحقيق الوعود التي قطعها على نفسه. مثل وعدي أن أتوقّف عن الكتابة - والتي لا أرى فيها إلا واجبٌ أخلاقي أكثر من كونه هواية جانبية - حتى يكتمل تعديل المدونة. وبعدها سأعود للنشر المنتظم كما اعتدت من نفسي، واعتاد القارئ الكريم.

وها هي المدونة بحلّتها الجديدة قد ظهرت، وجاهزة لاستقبال انتباهكم، بعد بالغت بدلالي على أخي العزيز فؤاد الفرحان، الذي قاد رحلة التحول لهذه المدونة إلى شكلها الجديد.

اقتديت بذوقه الرفيع، واخترنا اللون الأزرق في بعض جنبات التصميم، لكيلا يقول قائل إنني نسخت شكل مدونة أستاذنا في التدوين بالكامل.

سنكمل رحلة المقالات يا رفاق!

وحتى مقالتنا القادمة، أتمنى لكم قراءة ماتعة.

عن الكتابة

أحمد حسن مُشرِف Twitter

كاتب ومدون سعودي، له عدة إصدارات، ومئات المقالات المنشورة. شريك مؤسس في بعض المشاريع الصغيرة، مقيم في مدينة جدة.

تعليقات


المقالات ذات الصلة

للأعضاء عام

كيف أكتب بلا خوف؟ (ملفات القرّاء ١٤)

مجرد جلسة واحدة مطولة لتعلم القواعد كفيلة لأن تحل هذه المعضلة

كيف أكتب بلا خوف؟ (ملفات القرّاء ١٤)
للأعضاء عام

كيف بدأت الكتابة وتختار المواضيع؟ (ملفات القرّاء ١٣)

كيف بدأت في الكتابة ؟ طريقتك في اختيار الموضوع؟ طريقتك في ربط المواضيع؟  دمت بخير عزيزي السيد الكريم، أكتب منذ أن كُنت صغيرًا، حول الثانية عشر من عُمري. ولكن أعتقد أن سؤالك هو «كيف بدأت الكتابة بانتظام؟»، وأعتقد إنني بدأت بانتظام على هذه المدونة في نوفمبر ٢٠١٢م (وهنا

كيف بدأت الكتابة وتختار المواضيع؟ (ملفات القرّاء ١٣)
للأعضاء عام

لماذا أصبح طلاب الأدب لا يقرؤون الأدب

.القراءة هي مهارة مكتسبة. لكن مرونة الدماغ تعمل في الاتجاهين: إما أن نستخدمها أو نفقدها

لماذا أصبح طلاب الأدب لا يقرؤون الأدب