تخطى الى المحتوى

أسئلة القرّاء (أو ملفّات القرّاء)

أحمد حسن مُشرِف
أحمد حسن مُشرِف
أسئلة القرّاء (أو ملفّات القرّاء)
Photo by Roman Kraft / Unsplash

لم تأتيني فكرة إشراك القارئ المخلص لهذه المدونة أو لأيٍ من كُتبي طوال الإثني عشرة سنة الماضية. ربما لأن الأساس هو محاولة إخبار القارئ الكريم ما أود قوله والكتابة عنه، وبصراحة لم أعاني يومًا مما يُسميه بعض الكُتاب «حبسة الكتابة» أو الـ Writers Block.

وقد وقعت مؤخرًا في فتنة الإعجاب بصفحة «ملفات الأيادي الحمراء» (The Red Hand Files). المجلة القائمة تمامًا على أسئلة وتعليقات قرّاء الكاتب «نِك كيڤ»، وقررت تجربة الأمر بشكلٍ مؤقت.

ومن باب الفضول أود أن أحاول التفاعل بشكلٍ رسمي مع قرّائي، في سياق كتابي مطوّل بدلًا من الرد في تعليقات التواصل الاجتماعي سيئة الذِكر.

أطلب من القارئ والقارئة (حتى من المقرّبين) تجربة إرسال سؤال على: ahmad@amoshrif.com (أوبالرد على هذه الرسالة إن كانت قد وصلت من النشرة البريدية) أو بالتعليق.

لا أمانع من الأسئلة الفكاهية، والأسئلة العميقة، وستكون مهمتي استحضار بعض التأمل في الإجابة عليها في وقتٍ لاحق في سياق مقالة.

عن الكتابة

أحمد حسن مُشرِف Twitter

كاتب ومدون سعودي، له عدة إصدارات، ومئات المقالات المنشورة. شريك مؤسس في بعض المشاريع الصغيرة، مقيم في مدينة جدة.

تعليقات


المقالات ذات الصلة

للأعضاء عام

لماذا أصبح طلاب الأدب لا يقرؤون الأدب

.القراءة هي مهارة مكتسبة. لكن مرونة الدماغ تعمل في الاتجاهين: إما أن نستخدمها أو نفقدها

لماذا أصبح طلاب الأدب لا يقرؤون الأدب
للأعضاء عام

لا أحد يغار من الجهود التي تبذلها

أن تضحك على نفسك وتقنعها بغرامك في العمل، طريق أكثر اختصارًا

لا أحد يغار من الجهود التي تبذلها
للأعضاء عام

يجب ألا يتنكّر الإنسان لموهبته

لم أشاهد مقطعًا أربك حواسي ووجداني مثل هذا المقطع القصير لغازي القصيبي رحمه الله: «يجب ألا يتنكر الإنسان لموهبته».. لا يذكر التاريخ المناصب، بقدر تذكّره للأعمال الفكرية. غرِقت الشهر الماضي بين مهام عملية وشخصية أخرجتني عن سياق الحياة الروتينية. وها أنا أعود بشيء من بقايا الحِمل،

يجب ألا يتنكّر الإنسان لموهبته