تخطى الى المحتوى

عن الكتابة

للأعضاء عام

ماذا سيحدث إن اختفت كُتب النصوص من العالم؟

ما يدفع أي شخص لكتابة كتاب أو مقالة ما، هو اقتناعه التام أن هناك شيء يستحق الكتابة ويرغب مشاركة الآخرين به. وقد تحدثت بشكل سلبي سابقًا عن رغبتي الحقيقية بالتوقف عن قراءة الكُتب العربية لأسباب تتعلق بالتسويق و«الأنا»، ولن أخوض اليوم في نفس الموضوع بنفس الزاوية. لكنني

للأعضاء عام

الطاولة لا ترتفع

زارني الصديق عُمر عاشور في مكتبي اليوم. فارق الطول الفيزيائي لصالحه دومًا … جلس أمام مكتبي مستخدمًا جهاز اللابتوب الخاص به وهو في مواجهتي. كُنّا منتظرين زيارة ضيف كريم بغرض الاجتماع معه، وعندما يأتي … كُنّا سننعدل في الجلسة ونأخذ وضعية أكثر ملاءمة. «ألا ترتفع

للأعضاء عام

كاتب ساخر

يتميز المصريون بخفة الدم التي طالت حتى أعمالهم الأدبية كما هو معروف طبعاً. بين يدي الآن كتاب «ألبومات» للكاتب الساخر عمر طاهر. المقدمة موضوعة في نهاية الكتاب، لأن الكاتب – حسبما قال الناشر – كان قد تأخر وانتهى من كتابة المقدمة والكتاب وهو في المطبعة، ولذلك تم نقلها في نهاية الكتاب تجنبً

للأعضاء عام

طلب مساعدة: شاركني بقصتك عن المكانة الاجتماعية

اقتربت من الانتهاء من كتابي القادم، وهو يتحدث في ثلاثة مواضيع بشكل مفصل عن بعض الظواهر: * محاولة الحصول على الأجر بأسهل الطرق ومن دون تعب: كإرسال الرسائل الدينية على الواتساب، ورسائل يوم الجمعة * البحث عن المكانة الاجتماعية: من خلال شراء الأشياء الفخمة، ومن خلال استعراض صورنا على قنوات التواصل الاجتماعي.

للأعضاء عام

لماذا لا يرد الروائي نيل ستيفنسون على أحد؟

إن قمت بزيارة الموقع الإلكتروني للروائي المعروف وصاحب الكُتب الأكثر مبيعاً «نيل ستيفينسون»، سوف لن تجد في أي خانة من خانات الموقع عنواناً بريدي له. وقد يفهم الزائر لموقعه مهمة الكاتب من خلال مقالة (أيضاً منشورة على نفس الموقع) يتحدث فيها عن عدم حرصه على إظهار عنوانه الإلكتروني، تحت

لماذا لا يرد الروائي نيل ستيفنسون على أحد؟
للأعضاء عام

من أين يأتي لك الإلهام؟

… هذا السؤال الذي يشجع جميع المبدعين على أخذ الشخص السائل له بشكل هزلي أو «يجعلنا نختلق النكات على من يسأله …» كما يقول الكاتب نيل جيمان. ويعلق ستيفن كينج على هذا السؤال – كثير التكرر عليه – أيضًا «الكُتاب وأنا نعلم أننا لا نعلم من أين يأتي الإلهام!». الإلهام ليس وحي،

للأعضاء عام

المقالات والكُتب

استيقظت صباحًا قبل عدة أيام لأجد أكثر من ثلاثمئة إيميل خلال وقت قصير قد زاحموا بريدي. كانت كلها تنبيهات اشتراك حسابات جديدة في مدونتي. للوهلة الأولى لم أصدق عيني. كيف لهذا العدد الكبير نسبياً أن يشترك دفعةً واحدة!؟ .. ليظهر لي مع الأسف أن كل هذه الاشتراكات ما هي إلى

للأعضاء عام

الخطوط العربية والتنسيق

لا أعرف السبب الذي يجعل الكثيرين لا يعيرون بعض الاهتمام في اختيار نوعية الخطوط – العربية –  المستخدمة في خطاباتهم الرسمية أو مواقعهم الإلكترونية وغيرها في أي وسيلة تواصل مع قُراء. شخصياً، أولي اهتماماً كبير بتنسيق الخطابات (أو أي ورقة رسمية تخرج بإسمي) قدر اهتمامي بالمحتوى المكتوب مع الحرص على اختيار

للأعضاء عام

لماذا تمتلكني رغبة بالتوقف عن قراءة الكتب العربية؟

عدة أسباب كادت تقودني للتوقف شبه التام عن قراءة الكُتب العربية (خصوصاً المحلية). كان أهمها: دافع الكاتب الواضح من كتابتها. حضرت موقفاً سريع كان بين أحد الشباب المعروفين في التواصل الاجتماعي وبين أحد أصدقائي الناجحين في مجاله العملي. كان اقتراح الأخ المشهور للصديق الناجح أن يقوم بالظهور بشكل أكبر

لماذا تمتلكني رغبة بالتوقف عن قراءة الكتب العربية؟
للأعضاء عام

أكتب على الورقة!

ليس بالضرورة أن تعود دوماً لما كتبته. الأهم أن تكتب ما تريد قوله على ورقة، أو على ملف پاور پوينت أو على أي شيء يقبل أن تكتب فيه. عندما تكتب (أو ترسم) ما تفكر فيه؛ فإنك تعطي لهذه الفكرة الحياة. لا يعلم من حولك دوماً ما تحاول قوله، ولا تعلم