تخطى الى المحتوى

عن الكتابة

للأعضاء عام

لماذا لا يرد الروائي نيل ستيفنسون على أحد؟

إن قمت بزيارة الموقع الإلكتروني للروائي المعروف وصاحب الكُتب الأكثر مبيعاً «نيل ستيفينسون»، سوف لن تجد في أي خانة من خانات الموقع عنواناً بريدي له. وقد يفهم الزائر لموقعه مهمة الكاتب من خلال مقالة (أيضاً منشورة على نفس الموقع) يتحدث فيها عن عدم حرصه على إظهار عنوانه الإلكتروني، تحت

لماذا لا يرد الروائي نيل ستيفنسون على أحد؟
للأعضاء عام

من أين يأتي لك الإلهام؟

… هذا السؤال الذي يشجع جميع المبدعين على أخذ الشخص السائل له بشكل هزلي أو «يجعلنا نختلق النكات على من يسأله …» كما يقول الكاتب نيل جيمان. ويعلق ستيفن كينج على هذا السؤال – كثير التكرر عليه – أيضًا «الكُتاب وأنا نعلم أننا لا نعلم من أين يأتي الإلهام!». الإلهام ليس وحي،

للأعضاء عام

المقالات والكُتب

استيقظت صباحًا قبل عدة أيام لأجد أكثر من ثلاثمئة إيميل خلال وقت قصير قد زاحموا بريدي. كانت كلها تنبيهات اشتراك حسابات جديدة في مدونتي. للوهلة الأولى لم أصدق عيني. كيف لهذا العدد الكبير نسبياً أن يشترك دفعةً واحدة!؟ .. ليظهر لي مع الأسف أن كل هذه الاشتراكات ما هي إلى

للأعضاء عام

الخطوط العربية والتنسيق

لا أعرف السبب الذي يجعل الكثيرين لا يعيرون بعض الاهتمام في اختيار نوعية الخطوط – العربية –  المستخدمة في خطاباتهم الرسمية أو مواقعهم الإلكترونية وغيرها في أي وسيلة تواصل مع قُراء. شخصياً، أولي اهتماماً كبير بتنسيق الخطابات (أو أي ورقة رسمية تخرج بإسمي) قدر اهتمامي بالمحتوى المكتوب مع الحرص على اختيار

للأعضاء عام

لماذا تمتلكني رغبة بالتوقف عن قراءة الكتب العربية؟

عدة أسباب كادت تقودني للتوقف شبه التام عن قراءة الكُتب العربية (خصوصاً المحلية). كان أهمها: دافع الكاتب الواضح من كتابتها. حضرت موقفاً سريع كان بين أحد الشباب المعروفين في التواصل الاجتماعي وبين أحد أصدقائي الناجحين في مجاله العملي. كان اقتراح الأخ المشهور للصديق الناجح أن يقوم بالظهور بشكل أكبر

لماذا تمتلكني رغبة بالتوقف عن قراءة الكتب العربية؟
للأعضاء عام

أكتب على الورقة!

ليس بالضرورة أن تعود دوماً لما كتبته. الأهم أن تكتب ما تريد قوله على ورقة، أو على ملف پاور پوينت أو على أي شيء يقبل أن تكتب فيه. عندما تكتب (أو ترسم) ما تفكر فيه؛ فإنك تعطي لهذه الفكرة الحياة. لا يعلم من حولك دوماً ما تحاول قوله، ولا تعلم

للأعضاء عام

حصص التعبير الغريبة

حصص التعبير (من أقل الحصص أهمية على أيامي) كانت تركز على شيء واحد: أن نكتب عن الموضوع الفلاني بناءًا على طلب المُعلم (لا أذكر هذه اللحظة إلا موضوع أسبوع الشجرة). ينشغل الطالب بعدها إلى «ترقيع» ما يجب أن يكتبه عن هذا الموضوع. ومن الأجدر به أن يختار كلمات

للأعضاء عام

اكتب وكأن شخص ما يركض خلفك

ثاني أهم نصيحة تلقيتها في مهنة الكتابة، ربما أجدها تستحق المشاركة. «أكتب بسرعة … بسرعة جداً» وكأن شخص ما يقف على رأسك، أو يركض خلفك. ستخرج الكلمات الحقيقية، وأول كلمة ستأتي في عقلك هي الأصح دوماً … من الحدس، دون تحذلق. عندما تكتب أي شيء، ستكون مهمتك الكتابة! … وليس الرسم. والمراجعة والتدقيق

للأعضاء عام

لماذا لا يجب أن تطلب رأي الآخرين دوماً؟

تعقيب سريع … في بداية شروعي لممارسة الكتابة بشكل منتظم عام ٢٠١٣ بدأت باستلام العديد من التعليقات على المقالات سواءً في صفحة المدونة أو في بقية صفحات التواصل الاجتماعي. كان معظم التعليقات مختصرة «يعطيك العافية …»، «لا أتفق …» إلخ. التعليقات الإيجابية ممتازة بطبيعة الحال، والتعليقات السلبية ستظل في عقلك ليومين أو ثلاثة، وربما

للأعضاء عام

النصيحة الأبسط في كتابة أي شيء

إن كانت هناك معلومة واحدة فقط كان علي تعلمها عند كتابة أي محتوى (إيميل، كتاب، مقالة، قصة، خطاب إلخ.) فهي كالآتي: المسودة الثانية = المسودة الأولى – (١٠٪) عملياً: عندما تنتهي من كتابة أي محتوى تود إرساله، أعد قراءة ما كتبته، وحاول أن تحذف (١٠٪) منه. ستكون الكلمات مباشرة وحقيقية ودون مبالغة وبالتأكيد خالية