تخطى الى المحتوى

كُتب واختيارات للقراءة

للأعضاء عام

القراءة.. التي غيرت حياتي!

ذهبت يومها لزيارة إحدى أخواتي في منزلها قبل نحو سنتين، أبحث عن فرصة للهروب من ملل إحدى نهايات الأسبوع الروتينية، جلست كعادتي في غرفة المعيشة التي كانت كعادتها تعج بصخب أطفالها وأحياناً أطفال جيرانها، آملاً أن يكون قرار الزيارة «غير الموفق» و«الموفق» سيحرك هدوء ذلك اليوم الذي أنهى بقدومه

القراءة.. التي غيرت حياتي!