تخطى الى المحتوى

كُتب واختيارات للقراءة

للأعضاء عام

كتاب خوارق اللاشعور لعلي الوردي

أجدني حائراً في تقييم أعمال هذا الرجل الذي سبقنا اليوم منذ ٦٠ سنة، وأجد روحه تقول لنا اليوم: لا فائدة منكم يا أمتي. كل ما كتبه في كتابه هذا او غيره يعبر تعبيراً صادقاً عن واقعنا بمرارته المستمرة، وأمله الذي يكاد أن يكون غير ملموس. علي الوردي يبحث هنا عن أسرار

للأعضاء عام

العقد النفسية في الفرد الشرقي

يتحدث الدكتور علي الوردي عن بعض عُقد الفرد الشرقي، وعن صعوبة إمكانية استثمار حدسه ليقوده إلى النجاح. ويحسن فيها الوصف كما سنرى ليجمع بين الناحيتين الإجتماعية والنفسية من خلال الفقرات التالية: إن الرغبات الفردية والاجتماعية قد لا تجد هُناك (في المجتمع الغربي) كبتاً على منوال ما هو موجود

للأعضاء عام

الفرق بين المتعلمين والمثقفين

سؤال شكل جدل يدور في رأسي منذ سنوات، ولم أجد له إجابة حقيقية: ما الفرق بين المتعلم والمثقف؟ حتى قرأت القطعة التالية: ينبغي أن نُميز بين المتعلم والمثقف، فالمتعلم هو من تعلم أموراً لم تخرج عن نطاق الإطار الفكري الذي اعتاد عليه مُنذ صغره. فهو لم يزدد من

للأعضاء عام

من هو المحارب الناجح؟

المحارب الناجح هو شخص عادي، يملك تركيزاً كالليزر – بروس لي يؤمن زيج زيجلر أن الإنسان يفقد الإتجاهات والبوصلة في حياته عند محاولته للوصول إلى النجاح. ويظن الأغلبية أن ما يفتقدونه هو الوقت. مشكلتنا هي عدم استثمار الوقت عندما نبدأ شيئاً لم نُنهيه بعد … “هل تخيلت حياتك كيف كانت ستُ

للأعضاء عام

أفضل خمسة كُتاب شباب سعوديين

في رأيي الشخصي … وإن كانت شهادتي مجروحة في هذا الأمر لأنني أزعم أني أحد الكُتاب الشباب السعوديين، ولا أعرف ماذا يصنفني الآخرون أو في أي ترتيب سيضعونني، فقد قررت أن أكتب اليوم بطريقة مختلفة. ليس الغرض من كتابة هذه المقالة التحيُز للكُتاب الذين اخترتهم، ولكنها دعوة صريحة

للأعضاء عام

! الكُّتاب الشباب ... تلوث ثقافي

[لا أعلم إن افتقدتوا غياب المقالات خلال الأسبوعين الماضية بسبب الصيانة على برنامج القائمة البريدية والذي انتهى البارحة على خير، ولكن كُل ما أعرفه أنني افتقدتكم جداً … شكراً لكم من القلب على صبر القراءة … وصبر الإنتظار]. الكتابة أصبحت صنعة من لا صنعة له !!  … أو على الأقل هذا هو رأي

للأعضاء عام

عامين من التدوين

ليتها كانت عشرة أعوام … أستمتعت بكل مقالة كتبتها … البعض منها كُتب ولم يكن لي رغبة في الكتابة، وأُخرى كُتبت بكل شغف لعلها غيرت حياة شخص ما في مكان ما، لكن المهم في الأمر هو الإلتزام بكتابة المقالة وتوثيق الأفكار كل يوم، أحزن قليلاً على بعض الأيام التي

للأعضاء عام

أفضل ١٥ كتاب قرأتها عام ٢٠١٤ - إنجليزية

لسبب ما أستمتع كثيراً بإهداء واستقبال هداية الكُتب، ولعلني لا أملك القدرة على إهداء كل من أعرفه كتاب ليقرأه، فأعوض هذا الأمر باقتراحاتي المستمرة، لعلها تؤدي إلى نفس الشعور. الكتاب معلم قدير … و ملهم لن يؤذيك إن لم تستوعب بسرعة، ويصبر عليك حتى تنتهي منه، ويملك معلومات أكثر بكثير

للأعضاء عام

كتاب "بلاتفورم" لمايكل حيات، حول بناء الشخصية على التواصل الإجتماعي

قرأت العديد من كُتب بناء الهوية الشخصية على الإنترنت (Personal Branding)، ولعلي أزعم أن هذا الكتاب هو الأفضل بينهم حتى هذه اللحظة. مايكل حيات، صرف مُعظم حياته العملية كرئيس تنفيذي وعضو مجلس إدارة لأحد أكبر دور النشر في أمريكا، وها هو الآن يتفرغ لثلاث مواضيع تشغله: تطوير الذات

للأعضاء عام

كيف تقرأ الكثير من الكُتب؟

عادة القراءة يجب أن تصبح جزءاً رئيسياً في حياة كل إنسان طموح … هذه قناعتي، ولأنني أدّعي حمل راية التشجيع على هذه العادة قررت أن أساعد بالوصول لإجابة سؤال عنوان هذه المقالة، إضافةً إلى أنني عندما أتحدث مع الآخرين حول اقتراحات  القراءة، دائماً ما أجد الحديث يقودني لنقاش آخر غير