مقالات عن سلوك الفنانين
نتحدث عنها ، عندما لا نعيشها - الحرية
مثل الطير الذي يبحث عن قفص ليعيش فيه، هذه الحياة بالنسبة لنا. نبحث عن الأوامر لننصت لها، ونحدد العالم … عالمنا! ثم نعيش فيه. الكثير من الحرية تعني الكثير من الخيارات، والكثير من الخيارات تعني عدم وجود خريطة واضحة … لننهي أمر الحرية باقتناعنا أنه شيء غير مريح على كل حال. ومنها
القليل ثم القليل ثم القليل
4 كلم (30 دقيقة تقريباً) من المشي كل يوم = 120 كلم فالشهر وإذا تم مرافقتها بالاستماع للكتب الصوتية ستكون النتيجة: الانتهاء من 5 إلى 10 كتب خلال الشهر. والأهم من ذلك كله، ضمان الحصول على حياة صحية أفضل بكثير من الذين لا يفضلون المشي ابداً. نصف ساعة كتابة كل يوم
لتحصل على ما يحصل عليه العامة ... إفعل ما يفعلوه
حسناً … هذه المقالة مكررة إلى حد ما، لكنني أجد أن تكرار محتواها يستحق ذلك. خلاصتها كالآتي: إن كُنت تريد أن تحصل على ما يحصل عليه العامة… إفعل ما يفعلوه. نعم أجد بالضرورة أن كل ما يفعله الناس ليس صحيحاً وإلا لكان جميعهم ناجحين. مشكلة الأسهم، تضارب الآراء الإجتماعية والدينية،
أكتب لمن؟
أكتب كل يوم لشخص لا أعرف من هو أو أين يسكن، محاولاً أن أُغير فيه شيئاً واحداً لا أعرف ما هو! محاولاً أن أكون أحد الفنانين، ولأن وظيفة الفنان هي: أن يصنع التغيير لشخص ما دون انتظار الإذن من أحد ما. لا يرسم الرسام لإرضاء مديره، ولا يكتب الكاتب
سر نجاح مايكل فيليبس
هل بالفعل الإستعداد النفسي يُعد أحد أهم أسباب النجاح؟ أقصد … أن تستعد نفسياً لكل الظروف المستقبلية (الجيدة والسيئة)، وتعيشها بكل تفاصيلها … هل يمكن بالفعل أن تصنع منك إنساناً إستثنائياً؟ وجدت السبّاح مايكل فيليبس الحائز على الميدالية الذهبية عام ٢٠١٢ أفضل من تناول هذا الموضوع … “يستطيع أن يعيش كل لحظة
هل نكتفي بالإستقبال؟ + ملف العرض التفصيلي لحفل تيديكس جدة
لدي قناعة ربما يختلف البعض عليها … يجب إرسال شيء ما مقابل كل شيء نحصل عليه من الآخرين. فمن حق البشرية والاخرين مشاركتنا كل شيء استفدنا منه … لسببين: أولاً: لأننا عندما نشارك الآخرين كل أو بعض ما نملكه نأخذ في المقابل الإمتنان، والإمتنان هو السعر الأغلى لكل شيء. وثانياً: نزرع في
نُريد أن نرى توقيعك
هناك أسباب كثيرة تجعل الكاتب والملحن والرسام يضعون أسمائهم على أعمالهم، وقد يكون توقيعهم ذو قيمة عالية للآخرين أكثر مما يتوقع الفنان. أجد أن السبب الأول هو ارتباطهم العاطفي نحو أعمالهم … فلا يريدون أن تظهر حتى وإن كانت مليئة بالعيوب دون أسمائهم أو تواقيعهم، لأنها “هُم” في النهاية. كُ
السيولة النقدية ... عند الفنان
كلما زاد عدد الموظفين كلما زادت حاجة الناس لمزيد من الفنانين. ومشكلة الفنان فقط في عدم وجود سيولة، وليس عدم وجود المال! فبالطبع قد يأتي ذلك اليوم عندما يبيع فيه فنه مقابل ضربة كبيرة قد تنعش حياته عدة أشهر، لكن تظل مشكلته في عدم وجود السيولة، لينتهي من تذكير نفسه
ثورة الفن: كيف يعمل الفنان وكيف يعمل الآخرون
هناك فن وهناك وظيفة … وهناك بالتأكيد فرق بين الوظيفة والعمل. ولأن الفنان يقف كل يوم ليعمل دون أن ينتظر الإذن من أحد بكامل شغفه وحبه للعمل، تجده في غاية السخاء… لأن عمله بالنسبة له مسألة شخصية، وليست نقل مهمته الوظيفية من نقطة “أ” إلى نقطة “ب”. الوظيفة تشترط وجود مقابل
رسالة للفنانين الصغار
في لقاء آنا ديفر سميث مع المخرج الكبير ميلفين فان بييبلس، قررت أن تسأله سؤال بعيد عن الإخراج كما قالت في كتابها Letters to a young artists: “لقد كان يبدو في الستينات من عمره، وقد كان في صحة جيدة وجسد ممتاز. كان يقف عند الحانة عندما قررت أن أسأله عن