تخطى الى المحتوى

شؤون اجتماعية

للأعضاء عام

أن تكون مخُير أم مُسير أفضل لك؟ في البرامج البصرية

الفرق الجوهري بين الماضي والحاضر في الترفيه البصري شيء واحد فقط [القدرة على الإختيار]. في معظم بلداننا العربية لم تكن تتجاوز خيارات قنوات التلفزيون ثلاثة قنوات، بل أن الراديو والصحف أيضاً كانت لا تُركز إلى على ما تريد أن تدفع به فقط نحو الجمهور. يكمن التحدي الآن على قدرة

للأعضاء عام

[رسالة للخريج الجديد - [في العمل

أختي/أخي الخريج (أياً كانت مرحلتك الدراسية) … أولاً أبارك لك هذه الخطوة المهمة في حياتك، وأسأل الله لك التوفيق أين ما كُنت.   لا أملك تلك الخبرة الكافية التي تجعلني أُغرقك بالنصائح والإرشادات نحو مستقبل أفضل ، ولا أعلم بداية إن كانت هذه الكلمات ستُقبل مني أم لا، فلستُ

للأعضاء عام

سماعات "بيتس" ضرورة أم رغبة؟

عندما أسأل الجميع عن رأيهم حول سماعات “Beats by Dr. Dre” ، يتفق معظمهم على الآتي: 1. أسعارها غالية (جداً) ولا تستحق هذا الإرتفاع الغريب. 2. يمكن لك الحصول على نفس الأداء (وأفضل) بسعر أقل بكثير. 3. القوة الدعائية هي التي ساهمت بوصولهم لهذا النجاح (فقط القوة الدعائية). وليس علينا الخضوع

للأعضاء عام

... النصيحة لا تُقدر بثمن

هي النصيحة التي “تحتاجها” ولا تُريد أن تسمعها. كتبت مقالة سابقة عن هذا الموضوع، وأشرت فيها أن النصيحة تُطلب ولا تُتنتظر. مشكلة النصيحة أنها تُعطى بسهولة لمجرد القدرة على إعطائها من قبل أي شخص. ومشكلتها الأخرى أنك في الأغلب لا تود سماعها، وإلا لم سُميت

للأعضاء عام

إن لم يعجبك مكانك تحرك، فأنت لست شجرة (*)

… لكي لا نصبح عالة على أنفسنا. “تحرك … فأنت لست شجرة”. أقولها لنفسي منذ زمن طويل، إما الإخلاص أو الهروب. لا يعيب التقصير في العمل قلة المهارة أو الخبرة، فلم نولد ناجحين.  بل العيب في سوء العمل وقلة الهمة ونية التخاذل. لا تعطلني إن كنت لا تريد أن تعمل، ولا تبرر

للأعضاء عام

أثرى مكان في العالم!

اكثر مكان في العالم ثراءً.. هو القبر. إن بحثت فيه ستجد اختراعات لم تظهر، وأفكار استسلمت لجُبن أصحابها، وعمر ضاع ضحية البؤس، وأحلام لم تُحقق. وطالما لم نحاول، ونعيد المحاولة، ونكرر المحاولة عدة مرات … سنثري أماكن الأموات، ولن نحظى حتى بشرف المحاولة.

للأعضاء عام

أعياد الميلاد الغبية

“اعمارنا كبشر لاتقاس بعدد السنين، بل تقاس بمدى عمق ونوع تأثيرنا على حياة الآخرين” – عمار شطا لماذا يحتفل معظم الناس بأعياد ميلادهم؟ أسأل نفسي هذا السؤال منذ أن كُنت صغيراً. أطلب من زوجتي ومن معظم المقربين من حولي في السنوات الأخيرة عدم “التجرؤ” على مفاجئتي باحتفال عيد ميلادي عند

للأعضاء عام

السعادة أولاً ... أم النجاح؟

“النجاح يجلب لنا السعادة … وعندما نكون سُعداء نُصبح كريمين … وعندما نُصبح كريمين نُسعد كل من حولنا”        غلط. السعادة تجلب الكرم وتسعد الآخرين … ليأتي النجاح بعده. أؤمن أن السعادة مُرتبطة إرتباطاً وثيقاً بسلوكنا، وكلما ازددنا إيجابية اتقربت السعادة خطوة اتجاهنا. تناول شون أشور في كتابه: ميزة

للأعضاء عام

خبايا الجهل

أن تتمسك بأقل الأمور حظوظاً، وأن تضيع عمرك بحثاً عن الحلول السريعة، وأن تحرص على عدم المساس بالمسلمات البالية … كلها خبايا الجهل. خبايا الجهل .. أن تجهل ما تجهله. وأن تقنع نفسك بأن الأمن والأمان هي النعمة الأكبر، وليس الإرتقاء بنفسك وبمن حولك … التغيير لا يعني النجاح بالضرورة، بل أن الإقتناع

للأعضاء عام

ماذا تقترح علي أن أقرأ؟

اعتدت على هذا السؤال اللطيف … وأصاب دوماً ببعض الحيرة لأهمية السائل والسؤال. أجد أن القراءة ضرورة لا يمكن الإستغناء عنها في حياتنا، فهي خلاصة العمر والخبرة والأفكار للكاتب، وهي في متناول اليد تقريباً في أي مكان في العالم، والأهم … أنها رخيصة التكلفة! أحرص على قراءة من ثلاثة لخمسة كُتب