تخطى الى المحتوى

شؤون اجتماعية

للأعضاء عام

إن سألت الرجل عن طموحاته

إن أخذنا أي رجل يمشي في الشارع، وسألناه عن عمله، وعن طموحاته، وعن تعليمه، وأجاب أنه لا يملك أيًا منها. لن يكون هناك حافز حقيقي لبناء علاقة طويلة الأمد بأي شكل تجاهه. في حين إن سألنا أي امرأة نفس الأسئلة، وأجابت بنفس الإجابة، سيكون الحال مختلفًا. قيمة الأُ

للأعضاء عام

في الحفاظ على العلاقات الجديدة

أملك الكثير من نقاط الضعف في حياتي الاجتماعية والمهنية. وإن كُنت أملك نعمة واحدة فقط، فهي القدرة على تكوين أصدقاء جدد في أي مكان، وعند أي ظرف في العالم، يعتبرني البعض اجتماعيًا إلى حدٍ لا بأس به، وربما يعود السبب في هذا الأمر إنني دوما ما أشعر إنني

في الحفاظ على العلاقات الجديدة
للأعضاء عام

في البحث عن أصدقاء جُدد

من عُمر الخامسة والثلاثين فما بعد، يجد الأشخاص صعوبة في بناء علاقات جديدة. بنفس القدر يجدون صعوبة في الحفاظ على استمرارية التواصل مع العلاقات القديمة الحميمة (مثل أصدقاء الطفولة أو أصدقاء مرحلة الجامعة). يعزّينا مارك مانسون في إحدى مقاطعه الرائعة بهذا الخصوص أن هذا الأمر طبيعي. تتشابه ظروف

في البحث عن أصدقاء جُدد
للأعضاء عام

أستطيع أن أكون ذكيًا وقت الضرورة

لسببٍ غير معروف، يقرر عُمر الطفل ذو الإثني عشرة أعوام الانضمام إلى والده في يوم عمله الاعتيادي في أحد المستشفيات في جدة، لم يمانع والده هذا الأمر لعدم ارتباطه بمهام وظيفية مرتبطة مع المرضى بشكلٍ مباشر، مما لا يسهم في تعطيل أو إضرار وتيرة العمل. تربط والديه قرابة ومعزة

للأعضاء عام

لماذا حياتنا ليست مثالية؟

هذا السؤال رغم بساطته، يستدعي أكثر من تأمل فيه. إحدى زوايا التأمل هي: أن أي شيء كلما زاد في توسّعه كلما استدعى بعض التضحيات. التوسّع هنا يعني المثالية، والتضحيات هي ما تجعل الأمور المثالية ليست مثالية. ينطبق هذا الأمر على كل شيء. نأخذ الطبيعة على سبيل المثال: كلما

للأعضاء عام

صُورَةُ الإِنْسَانِ فِي التَّوَاصُلِ الِاجْتِمَاعِيْ

أَعْتَقِدُ أَنَّ أَحَدَ تَحْدِيَاتِ الإِنْسَانِ الْمُعَاصِرِ هِيَ فِي إظْهَارِ صُورَتِهِ الَّتِي يُحَاوِلُ رَسْمَهَا أَمَامَ

للأعضاء عام

السَفرة السريعة

هنا أحد الأمور التي سيعترض عليَ بها بعض القراء الأفاضل بمختلف طبقاتهم الاجتماعية، وهي حول جملة تكررت على مسمعي كثيرًا: «أنا لا أُسافِر إلا بميزانية مُريحة». وهنا بعض التعليقات المعترضة: أولًا: السفر بدافع التنفيس أو الترفيه يُعتبر دائمًا وأبدًا من الكماليات في

للأعضاء عام

لا تدخل بيتًا فارغ اليد

أحيانًا تكون هناك أمور نعتقد أنها بديهية، ونكتشف معها أن البديهيات هي أكثر أمرٍ ليس بديهيًا للكثيرين. عندما نزور شخصًا في زيارة (اجتماعية فقط) مخطط لها منذ مدة، لا يجب أن ندخل إليه فارغي الأيدي. ربما أستهدف الشباب في مقتبل العُمر هنا. وعندما أقول فارغ اليد

للأعضاء عام

ظهور الشيب

يعلق مازحًا ومستغربًا أخي العزيز والصديق إبراهيم عبّاس عدم ظهور شعرة بيضاء واحدة في وجهي ورأسي في إحدى اللقاءات مؤخرًا، في حين أن ثلاث من أبناء إخوتي – كلهم أصغر سنًا مني طبعًا – كانوا قد بدأ الشيب يغزوهم بوضوح! ثم ألتقي البارحة مع أحد الأصدقاء

للأعضاء عام

عن قدرتنا على التسامح

يعيد الشاعر والفيلسوف ديفيد وايت تأطير التسامح بقوله: «عندما تسامح الآخرين، فقد لا يلاحظون ذلك، ولكنك ستُشفى. إن الغفران ليس شيئاً نفعله من أجل الآخرين؛ إنه هدية لأنفسنا … التسامح هو قبول الاعتذار الذي لن تحصل عليه أبدًا». أتحدث مع صديقي الهادئ قبل سنوات عن والده الذي لاحظ في

عن قدرتنا على التسامح