شؤون اجتماعية
متى أشتري الأشياء الأرخص؟
أعيش هذه الأيام تجارب اكتشافات مثيرة، من كثرة الأشياء التي اضطررت لشرائها، بسبب انتقالي لمنزل جديد. أحد الاكتشافات البديهية؛ أن ليس كل شيءٍ غالي جيد في مواصفاته أو جودته لأنه غالٍ، بل أحيانًا الصدفة هي ما جعلت منه كذلك! أعرف أنك لا تحتاج لمن يذكّرك بهذا الأمر، إلا
عن شعور الغثيان من السفر
لا أود أن يضحك عليك أحد، وأن يقنعك بأن الفنادق الفاخرة وطيران درجة الأعمال هي سبب انبساطك في السفر.
عن العيش كشخص عادي في المنتصف
هناك.. في مكانٍ ما في المنتصف، حين يكون الإنسان عاديًا، ربما تكون الجنة
اقتراحات أغسطس ٢٠٢٤م: ألذ مطعم لحم أوصال في العالم
مطاعم: * قبل ثلاثة أسابيع، شرّفنا أخيرًا أحد أبناء إخوتي الذي يزورنا بشكلٍ موسمي كل ثلاثة أشهر، في اجتماع العائلة الأسبوعي. وحكى لي القصة التالية: اقترح عليه صديقه أن يزوروا مطعماً يقدّم ألذ لحم أوصال في العالم، وموقعه في مدينة جدة، خلف سوق الشعلة، اسمه «مشويات بيت الشهباء»

بعض الأفكار لتحدّي النفس
أسهل طريق للتخلّص من شخص مزعج، أو شكّاء، أو سلبي في حياتنا هي مقاطعته. لكنه ليس الطريق الأصح.
اقتراحات يوليو ٢٠٢٤م: بودكاست وكُتب وأماكن
كان من المثير للدهشة بالنسبة إلي، أن اقتراحات يونيو ٢٠٢٤م قد لاقت تفاعلًا من القريبين أكثر من القرّاء، وهذا أمرٌ لطيف في الحقيقة، لكيلا يشعر المُقترِح أنه «يكلم جدار» مع اقتراحاته. عمومًا، لا يمكن أن أُعطي اقتراحات خارجية، قبل أن أحصل على شيء من
لماذا تطرد برشلونة سُيّاحها؟ (الموضوع أعقد مما نتصور)
ربما يكون أحيانًا تغيُر نمط حياتهم البسيطة بشكلٍ جذري سببًا كافيًا لعدم تحمّل الضيوف!
قصة الحادث الذي لم يغيّر حياتي - الجزء الأول
تريدون قصة؟ سأحكي لكم واحدة. كُنت أدرس في المرحلة الثانوية عام ٢٠٠٤م. اتصلت على أحد الأصدقاء (الذين تخرّجوا)، واتفقت معه أن يمر عليَ صباح اليوم التالي ليقلّني من البيت بسيارته في تمام الساعة السابعة صباحًا، في الفترة التي كان فيها معظم من في سني لا يملكون
موعد مع طلال
«لماذا تكتب؟» كان هذا هو السؤال الخطير والأخير، وأنا أهِمْ بالخروج مستعجلًا للذهاب إلى عشاء بالقرب من أُبحر.