شؤون اجتماعية
استقبال الصدمات الفكرية !
أصبحت على قناعة تامة خلال السنتين الأخيرة ، أن من أكبر الأخطاء التي قد ارتكبها في حق نفسي هو « إقفال العقل » والتسليم بكل القناعات على أنها مُسلمات لا يمكن لها أن تتغير مهما كلف الأمر. تعلمت أن الجاهل ليس من ينقصه العلم ، بل من يمنعه لدخول عقله. وتعلمت أيضاً أن
الجمعة والسبت ، وإقفال المحلات وقت الصلاة
الف مبروك … ولو أن قرار الأجازة الأسبوعية جاء متأخراً بعض الشيء ، لكن في نظري هو إحدى القرارات التي تستحق الإشادة. واتمنى إكمال مشوار تحقيق طموح العالمية الذي تقتضيه تلك المصلحة العامة ، بوقف إقفال المحلات وقت الصلاة. لن اتطرق للبعد الديني هنا حول اقفال المحلات، فلست مخولاً ولا املك العلم الكافي
كوك شوب - CookShop
لا أسعى بأي شكل من الأشكال لاستخدام مدونتي الخاصة بتسويق أياً من المنتجات أو الخدمات لغرض التسويق فقط ، ولعلي ذكرت عدة مرات مُسبقاً ، أن توثيق الخبرات والأفكار هي المحرك الوحيد لكتاباتي اليومية التي أعيش معظم ما يحتويها من كلمات. وهنا اليوم ، أخصص هذه المقالة عن توثيق تجربتي البسيطة التي
وزارة التجارة تتحسن
يشعر المراجع ، بالتحسن العام في أداء موظفين (الحكوميين) الجهة التي يقوم بزيارتها ، فور تحسن سمعة الوزير أو رئيس القطاع (رأس الهرم). الأداء العام لأي منشأة يلتقي بشكل كبير مع النشاط والتفاعل الشخصي لصاحب القرار الأكبر ، مما ينعكس على رضى المراجع في المقام الأول. تحية أرسلها لوزير التجارة ، بعد زيارتي اليوم
من كتاب: لا تكمل دراستك (٣) + أسباب التوقف عن النشر
كُنت قبل عدة أشهر قد وضعت خطة لنشر كتاب: لا تكمل دراستك بشكل دوري على هذه المدونة ، لكن سرعان ما تراجعت بكل صراحة عن هذه الخطوة ، رغم التزامي الشديد بكتابة الأجزاء بشكل دوري حتى اللحظة ، مع الإكتفاء بعدم نشر الفصول والأجزاء المكتوبة بشكل متواصل. يعود السبب … لمهاجمة الأغلبية الغالبة
أحمي حقوقك على الإنترنت - مجاناً
أود بدايةً التأكيد على أنني لستُ متخصصاً في علم البرمجيات والكمبيوتر ، ولم ادرس من قبل الصيغ القانونية حول حماية الحقوق والمحتويات على شبكة الإنترنت بشكل عام. أكثر من يومين وأنا أحاول توثيق كتاباتي اليومية على صفحة الإنترنت من عدة نواحي (استخراج رخصة محتوى ، وربط التعريفات بمحرك جوجل ، حقوق التأليف وغيرها)
العروض الحقيقية
توب جير ، وهيلز كيتشن ، وكيم كارديشيان من أهم العروض التي أصبحت تنال حجم اهتمام لا بأس به مؤخرا. هل يعود السبب لشعور المُشاهد بواقعية المشاهِد؟ إذا لما لا يخلق بعض الموهوبين ، موجة جديدة من العروض الحقيقية أو ما يسمى بي Reality shows ، بدل البحث عن شخص ما ليديرهم؟
نصيحة استثمارية واحدة
لستُ ذلك المُستثمر المخضرم ، لكن هناك نصيحة واحدة فقط كنت قد تلقيتها مؤخراً ، وأحببت أن أشاركك بها، فقد استشعرت أهميتها حقيقةً مع مرور الوقت. « لا تقترض من أجل شراء أصل أو شيء ما سينقص قيمته مع الوقت » نعم … لا تقترضي من أجل شراء شنطة، وليتني لم اقترض لشراء سيارة
عندما ارتاح له ... اتعامل معه
هذه حقيقة تعاملاتي العملية ، وتعاملات معظم الأشخاص الذين أعرفهم ، فعندما اجد عنصر الراحة النفسية معه قبل وأثناء عملية الشراء ، اجد اقتناعي بشراء المنتج وإن كان به بعض العيوب. كم مرة ، اقتنعت بعدم تكرار زيارتك لمطعم ما بسبب تعامل موظفيه فقط؟ كان أحد أهم عوامل شراء سيارتي الأخيرة ، تعامل البائع اللطيف
الحمّام وتعدد المهام
نعم ، لعل الحمّام (اكرمكم الله) يعد من أشهر الأماكن التي يتم فيها تطبيق مفهوم تعدد المهام أو مايسمى بال “multitasking” ، فأكاد أجزم أن معظمنا لا يستغني عن هاتفه الذكي أثناء دخوله الحمام ، ليشارك عوالمه الأخرى. شخصياً ، استثمر هذه الفترة داخل الحمام إضافةً للمشاوير الطويلة بالإستماع إلى الكتب الصوتية والمشاركة