تخطى الى المحتوى

قيمة: الرفاهية

أحمد حسن مُشرِف
أحمد حسن مُشرِف

راحة البال، الجمال، الجودة ورضا النفس عند قرار شراء صعب … ماذا يربطهم؟

أنها عند الأغلبية رفاهية، وعند القلة أهمية.

لا يمكن لعامة الناس تقدير أهمية راحة البال عندما تخصم الكثير من أموالهم للحصول عليها!

ولن تُقتع شخصاً لا يرى الجمال في تُحفة أو لوحة فنية … لأنها تظل رفاهية وليس لها قيمة حقيقية.

ولا تُمثل الجودة والإتقان المتناهيان إلا مجرد سعر غالي.

المرتبة المريحة ليست رفاهية. الأكل الرخيص ليس توفير!

سيكلوجيا الإنسانشؤون اجتماعية

أحمد حسن مُشرِف Twitter

كاتب ومدون سعودي، له عدة إصدارات، ومئات المقالات المنشورة. شريك مؤسس في بعض المشاريع الصغيرة، مقيم في مدينة جدة.

تعليقات


المقالات ذات الصلة

للأعضاء عام

عن العيش كشخص عادي في المنتصف

أحد أصدقائي العزيزين والمسؤولين في شركة «المحتوى» في البودكاست أخبرني الجملة التالية: «أداؤك عادي، ولا تملك قبولًا كبيرًا كمستضيف». لم يقل أداؤك سيئ، ولم يقل أداؤك خارقاً للعادة، قال بما معناه: «أنت مستضيفٌ عادي». «العادي».. هو شكل معظم حياتي. وهو موضوعي اليوم. وُلدت أصغر إخوتي، ولكنني اعتدت

عن العيش كشخص عادي في المنتصف
للأعضاء عام

عندما فقدت ابني سألت نفسي: لماذا نحن هنا؟

مقالة ضيف

عندما فقدت ابني سألت نفسي: لماذا نحن هنا؟
للأعضاء عام

لا يسأل المدربين لاعبيهم: ما الذي تشعرون به؟

هل يكون التعبير المفرط عن المشاعر واليقين بسوء النفسية (خصوصًا لدى اليافعين) مفيد، بنفس القدر الذي يجب فيه أن يحاولوا أن يتجاهلوه بالانسجام مع مسؤوليات حياتهم اليومية؟ لا نجد في عالم الرياضات التنافسية أن المدربين حريصين على استكشاف مشاعر متدربيهم بنفس القدر على حِرصهم لإنجاز جلسة التدريب التالية،

لا يسأل المدربين لاعبيهم: ما الذي تشعرون به؟