تخطى الى المحتوى

عشر مقالات مُختارة من عام ٢٠٢٤م

هل كانت سنة الكتابة الخطِرة؟

أحمد حسن مُشرِف
أحمد حسن مُشرِف
2 دقائق قراءة

أكثر من مئة مقالة كُتِبت في عام ٢٠٢٤م في هذه المدونة. ورغم أن المعدّل كان منخفضًا بالنسبة للسنوات التي قبلها، إلا إن نوعية المقالات التي كُتِبت فيها كانت قريبة إلى قلبي.

اخترت عشرة مقالات متفرقة، بدأتها بمقالة ضيف لأخي العزيز هاشم النابلسي عن رحيل ابنه. ومررت على المقالة الأكثر قراءة بلا منازع للعام الماضي (عن العيش كشخص عادي في المنتصف).

قراءة ممتعة.

عندما فقدت ابني سألت نفسي: لماذا نحن هنا؟
مقالة ضيف
عن التقاعد المبكّر: مقالة للمكروفين في حياتهم
التقاعد المبكر فكرة ساحرة. تستمد سحرها لأنها غير متناولة في اليد.
كيف نتعامل مع توسّلات من سيموتون قريبًا؟
مع قرب الألفية الماضية، حصل حادث مأساوي للروائي الشهير ستيفن كينج، وصف تأثيره: «أصبحت مشيتي مختلفة عمّا كانت عليه من قبل»، وأصبح أيضًا كما قال في مقدمة الجزء الأول من سلسلته «برج الظلام»؛ أكثر تأملًا في مسألة التقدّم في العُمر، التي كان عقله يتقبّلها
كيف تُصبح ثريًا في العيد؟
لا تجعل الإعلام يغرر بك. العائلة والأصدقاء والأحباب هم الأولوية
لا يسأل المدربين لاعبيهم: ما الذي تشعرون به؟
هل يكون التعبير المفرط عن المشاعر واليقين بسوء النفسية (خصوصًا لدى اليافعين) مفيد، بنفس القدر الذي يجب فيه أن يحاولوا أن يتجاهلوه بالانسجام مع مسؤوليات حياتهم اليومية؟ لا نجد في عالم الرياضات التنافسية أن المدربين حريصين على استكشاف مشاعر متدربيهم بنفس القدر على حِرصهم لإنجاز جلسة التدريب التالية،
عن العيش كشخص عادي في المنتصف
أحد أصدقائي العزيزين والمسؤولين في شركة «المحتوى» في البودكاست أخبرني الجملة التالية: «أداؤك عادي، ولا تملك قبولًا كبيرًا كمستضيف». لم يقل أداؤك سيئ، ولم يقل أداؤك خارقاً للعادة، قال بما معناه: «أنت مستضيفٌ عادي». «العادي».. هو شكل معظم حياتي. وهو موضوعي اليوم. وُلدت أصغر إخوتي، ولكنني اعتدت
عن المخاطر غير المحسوبة
١. يقوم أحد مُذيعي نيويورك بإلقاء مختصر لنشرة الجو: «صباح الخير.. درجة الحرارة هي أربع وستون (فهرنهايت)، إنه الثلاثاء، الحادي عشر من سبتمبر ٢٠٠١م، وبالتأكيد سوف يكون يوم من أيام سبتمبر الجميلة، بعد الظهر سوف تتجه الحرارة إلى ثمانون درجة». «شكلٌ من أشكال المخاطر» كما يقول مورجان هوسل في كتابه
تأملات في المشاعر والسلوك
1. يراهن التنزيل الحكيم على السلوك أكثر من المشاعر، وذلك في قوله تعالى: «وَجَعَلَ بَيْنَكُم مَّوَدَّةً وَرَحْمَةً ۚ إِنَّ فِى ذَٰلِكَ لَآيَٰتٍۢ لِّقَوْمٍۢ يَتَفَكَّرُ
احترام الرجال
كثيرٌ من العقبات تقف بيننا وبين أحباءنا فيما يتعلّق بالتعبير عن المشاعر. لا يميل الرجل إلى احترام نفسه، إن لم يحصل على نفس القدر من الاحترام -أو أكثر- من أحبّائه وأسرته على وجه الخصوص. لا شيء يستطيع الرجل تقديمه في هذه الحياة سوى الوقت والجهد والمال لمن حوله،
حياتنا فيها معارك وحرب.. ركز على الأخيرة
«ماذا لو كان حلمك أن تصبح مغنيًا؟ فكّر في الأمر – لقد نجحت في حلمك! ولكن أثناء قيامك بجولة حول العالم، سيزداد وزنك، وتصبح مدمنًا على المخدرات، ويصبح زواجك في حالة من الفوضى، ولا يتعرف عليك أطفالك.. لقد ربحت المعركة، ولكنك خسرت الحرب.» – شان بوري ترتبط حياتنا بسلسلة
عن الكتابة

أحمد حسن مُشرِف Twitter

كاتب ومدون سعودي، له عدة إصدارات، ومئات المقالات المنشورة. شريك مؤسس في بعض المشاريع الصغيرة، مقيم في مدينة جدة.

تعليقات


المقالات ذات الصلة

للأعضاء عام

عن التخطيط وما بين اليدين

الفضول والإخلاص لما بين اليدين هي الخطة الأرهب في رأيي حتى اليوم

عن التخطيط وما بين اليدين
للأعضاء عام

زيارة أخرى للكتابة الساخرة

لا تعتبر الكتابة الساخرة بالضرورة كتابة هزلية أو كوميدية كما يعتقد البعض

زيارة أخرى للكتابة الساخرة
للأعضاء عام

هل الكتابة وحياتنا يقودها الحب أم الانضباط؟ (ملفّات القراء ١٥)

الْحُبّ هو مرحلة ما بعد الرومنسية!

هل الكتابة وحياتنا يقودها الحب أم الانضباط؟ (ملفّات القراء ١٥)