تخطى الى المحتوى

أحمد حسن مُشرِف

كاتب ومدون سعودي، له عدة إصدارات، ومئات المقالات المنشورة. شريك مؤسس في بعض المشاريع الصغيرة، مقيم في مدينة جدة.

للأعضاء عام

روابط جديدة

لا أعلم لما لم أفكِّر بنشر بعضًا من الروابط أو المقالات المثيرة التي أقرأها بشكل يومي، ربما تكون سُنة حسنة بأن أبدأها بشكلٍ دوري، وهنا بعض أهم المقالات في مواضيع مختلفة (أعتذر مقدمًا من كونها جميعًا باللغة الإنجليزية، وأقترح استخدام مترجم جوجل على الروابط للأحبة

للأعضاء عام

المهام الأقل من دقيقتين

كلما تأملت فكرة العالم الحديث الذي يدفعنا للمزيد من الإنتاجية أُصاب بحيرة، لأسباب كثيرة أحدها مفهوم «إننا كلما تطورنا تقنيًا؛ كلما انشغلنا أكثر من ذي قبل». ومن المفترض أن تكون النتيجة هي العكس. وقد كتبت عدة مقالات مباشرة وغير مباشرة في هذا الموضوع. على كل حال، استوقفتني مقالة

للأعضاء عام

بعض الوهم؟

تناقشت مع صديقين (بالصدفة) فكرة وجود «الهموم الاختيارية» المصاحبة لنا طيلة العُمر. مثل قرار تبنّينا لنمط غذاء صحي، أو وعدنا لأنفسنا بممارسة الرياضة -دون هدف محدد- طيلة حياتنا حتى نُعجِّز، أو حتى فكرة انجابنا لأطفال. النجاح في رحلتنا مع تبنّي هذه الهموم يمكن لنا النظر

للأعضاء عام

راحة البال في الخيارات

الديون تُقلل الخيارات، والادخّار يزيدها. مثلما تكون راحة البال في التقليل. يحاول مورجان هوسل في كتابه «سيكولوجيا المال» مناقشة الدوافع التي يجب أن يتحرك الإنسان من خلالها ليدّخر ويستثمر المزيد من المال. ويشير أنه بدلًا من محاولة زيادة الدخل، من الأجدى أن يزيد الإنسان من تواضعه؛

للأعضاء عام

راحة البال في التقليل

عندما تقل الرغبات في الأشياء تقل المصاريف، وعندما تقل المصاريف تقل الالتزامات، وعندما تقل الالتزامات تزداد راحة البال، اكتشاف سخيف ومهم في نفس الوقت. هذا المثال السطحي لا ينطبق على المال فقط، بل على الهوايات وخيارات الأكل والطموحات العملية وكل شيء أكبر من طاقاتنا. أتأمل مؤخرًا فكرة «راحة البال»

للأعضاء عام

أونكل جاك – الجزء الثالث: مقالة ساخرة

(هذه السلسلة مستوحاة من أحداث حقيقية، وهنا الجزء الأول والجزء الثاني منها). حُسن النية لا يُبرر سوء التصرّف، كما قال لي أحد الحكماء في حياتي. وبالنسبة لصديقي، فقد كان حَسن النية في كل تصرّفاته منذ أن قرر زيارة أونكل جاك ونسبائه في لندن مع زوجته.

للأعضاء عام

أونكل جاك – الجزء الثاني: مقالة ساخرة

(هذه القصة مستوحاة من أحداث حقيقية، وهنا الجزء الأول). بعد أن باشر صديقي في بناء رصيد عِشرة العُمر مع نسبائه الأجانب عبر كسر شجرتهم التي ربما تجاوز عمرها مئة عام في حيّهم، مع تهشيم زجاج السيارة الفخمة التي حاول بها أن يكسب بعضًا من التقدير من

للأعضاء عام

أونكل جاك – الجزء الأول: مقالة ساخرة

(هذه الأحداث مستوحاة من قصة حقيقية) بعد أن تزوج صديقي من زوجته الإنجليزية التي ترعرعت في جدة، استطاعت إقناعه بزيارة «أباها بالتعميد» أو الـ Godfather المقيم في لُندن، للسلام والتبرّك به ولمكانته الكبيرة التي توازي مكانة والدها البيولوجي. كان العم جاك «Uncle Jack» ضابطًا بريطاني متقاعد ذو

للأعضاء عام

نصائح عن الكفاءة المنزلية (٢): فيلتر الماء

أعرف.. سيُعلِّق بعض الأفاضل بأن «طعم الماء لك عليه» أو أننا «اعتدنا على القوارير/ مياه الصحة». وفي الحقيقة لا بأس بهذه التعليقات، ولكن؛ نعود للنقطة في المقالة السابقة التي تقوم على مبدأ «القيمة مقابل المال» أو «القيمة مقابل الجهد»،مع ضمان الحصول على نتيجة مرضية (ولا أقول نتيجة

للأعضاء عام

لماذا نحتاج للهدوء أكثر من أي وقت مضى؟

هذه المقالة نُشرت بداية لصالح مدونة موقع حجر. ورقة. مقص. تحدّثت في مقالة سابقة عن أن أكثر ما يفتقده الإنسان في العصر الحديث لينمو في حياته الشخصية والعملية هو إيجاد وقت يومي منتظم لا يقوم فيه بفعل أي شيء سوى الجلوس والتأمل (أو المشي والتفكير). [في الولايات المتحدة]