تخطى الى المحتوى

أحمد حسن مُشرِف

كاتب ومدون سعودي، له عدة إصدارات، ومئات المقالات المنشورة. شريك مؤسس في بعض المشاريع الصغيرة، مقيم في مدينة جدة.

للأعضاء عام

اكتب وكأن شخص ما يركض خلفك

ثاني أهم نصيحة تلقيتها في مهنة الكتابة، ربما أجدها تستحق المشاركة. «أكتب بسرعة … بسرعة جداً» وكأن شخص ما يقف على رأسك، أو يركض خلفك. ستخرج الكلمات الحقيقية، وأول كلمة ستأتي في عقلك هي الأصح دوماً … من الحدس، دون تحذلق. عندما تكتب أي شيء، ستكون مهمتك الكتابة! … وليس الرسم. والمراجعة والتدقيق

للأعضاء عام

البائع الخالد – Perennial Seller

لا يزال هذا الشاب الاستثنائي Ryan Holiday  يتحفنا بأعماله ومقالاته وكتبه. كتاب البائع الخالد: فن خلق وتسويق أعمال خالدة (Perennial Seller: The Art of Making and Marketing Work that Lasts) أعتبره شخصياً أحد أهم كُتب التسويق وتطوير الذات لك كصاحب مهنة فنية، وهو بكل جدارة أحد أفضل الكتب التي

للأعضاء عام

رواية: مادونا ذات المعطف الفرو

ثلاثة نجمات من خمسة استحقت هذه الرواية من وجهة نظري، عكس ما توقعت شخصياً وعكس معظم التعليقات الموجودة في goodreads. اشتريت هذه الرواية باللغة الإنجليزية من إحدى مكتبات إسطنبول والتي دائماً ما تحتوي أرففها على إحدى أهم الكلاسيكيات كهذه الرواية للمرحوم والمغدور به صباح الدين علي. لأكتشف بعدها وجود نسخة

رواية: مادونا ذات المعطف الفرو
للأعضاء عام

الزخم

إن كنت تريد لمهمة ما أن تُنجز، أعطها لإنسان مشغول – مثل إنجليزي تساؤل يتعلق بالإنتاجية: ما هي أكثر الأوقات التي تستطيع فيها إنجاز الكثير من المهام الشخصية بعيدًا عن العمل؟ الإجابة: عندما تكون في قمة انشغالك في عملك (إن استوعبت أنك كذلك بالفعل). يُطلق على هذه الحالة

للأعضاء عام

لماذا لا يجب أن تطلب رأي الآخرين دوماً؟

تعقيب سريع … في بداية شروعي لممارسة الكتابة بشكل منتظم عام ٢٠١٣ بدأت باستلام العديد من التعليقات على المقالات سواءً في صفحة المدونة أو في بقية صفحات التواصل الاجتماعي. كان معظم التعليقات مختصرة «يعطيك العافية …»، «لا أتفق …» إلخ. التعليقات الإيجابية ممتازة بطبيعة الحال، والتعليقات السلبية ستظل في عقلك ليومين أو ثلاثة، وربما

للأعضاء عام

عن الظهور والإعلان في البدايات

المشهد الأول: بدايات عام ٢٠١٦ قام إثنين من أصدقائي بإحياء احتفالين ضخمين بمناسبة افتتاح كل واحد فيهم لمحله أو شركته التجارية. كان جزء كبير من الحضور في الحفلين إعلاميين وبعض الشخصيات المشهورة على سناب شات. تم نشر عشرات الصور على مختلف قنوات التواصل الاجتماعي عن تفاصيل تلك الافتتاحات، وصور أكثر لوجوه

للأعضاء عام

لماذا لا يهتم المقربين بما تفعله؟

… لأنهم يعتقدون سلفاً أنهم يعرفوك ولا يحتاجون معرفة المزيد عنك! تستحق هذه الفكرة الوقوف عندها في رأيي مرةً أخرى، وقد ختمت أُمسيتي الأخيرة في سيدانة عندما أخبرت الجميع أن معظم أقاربي وأحبائي المقربين لم يقرأوا ما يعادل (١٠٪) مما كتبت في حياتي، بل أن الأغلبية الغالبة لم تطلِع على

للأعضاء عام

عن المزاج وقت العمل

كانت لدي نية جدية البارحة بأن أستغل يوم السبت للذهاب إلى المكتب وإنجاز العديد من المهام المُعلقة والتي لا تود أن تنتهي وسط الأسبوع. استيقظت مبكراً نسبياً مع نيةً الذهاب، لأرى رسالة جوال صغيرة وصلتني، كان الهدف الواضح منها «سم البدن» كما نقول في اللهجة الدارجة. انحبست هذه الرسالة

للأعضاء عام

لماذا يجب أن تكون عميلاً لطيف؟

كنت السبت الماضي في قهوة ميراكي برفقة بعض الأصدقاء، وقام أخي العزيز محمد شطا بحرص على تعريفي على أحد الإخوة الأفاضل والذي خطرت في باله فكرة لمشروع كتابة كتاب يهدف إلى تعليم الآخرين مفهوم لطيف وهو «كيف تصبح عميلاً مميز؟» بدلاً من الاكتفاء بالكتب الموجودة في السوق والتي تحث على

للأعضاء عام

النصيحة الأبسط في كتابة أي شيء

إن كانت هناك معلومة واحدة فقط كان علي تعلمها عند كتابة أي محتوى (إيميل، كتاب، مقالة، قصة، خطاب إلخ.) فهي كالآتي: المسودة الثانية = المسودة الأولى – (١٠٪) عملياً: عندما تنتهي من كتابة أي محتوى تود إرساله، أعد قراءة ما كتبته، وحاول أن تحذف (١٠٪) منه. ستكون الكلمات مباشرة وحقيقية ودون مبالغة وبالتأكيد خالية