ثلث العالم تقريباً لا يستخدم YouTube
حقاً معلومة صاعقة بالنسبة لي … ثلث العالم تقريباً ممنوع (أو كانوا حتى وقت قريب) ممنوعين من استخدام الـ YouTube . عندما تتحكم السلطات بكبح جماح التعرف على الآخرين، تُلغى قدرات الأفراد على خلق ثقافات جديدة، ليصبح أفراد المجتمع كـأهل البادية منذ عشرات السنين. لا يأتي المنع بالمنع … وخصوصاً كل ما
زوجتي ... فازت بالمرحلة أخيراً
مشكلتنا أننا لا نعلم، أننا لا نعلم … قضت زوجتي أسبوع كامل وهي تحاول أن تفوز بإحدى المراحل في أحد ألعاب الهواتف الذكية، وقد فازت أخيراً في المرحلة (الغِلسة) ليلة أمس. وسألتها السؤال التالي: لو عدتي للعب نفس المرحلة هل ستفوزين ثانيةً؟ أجابت: أكيد … فقد تعلمت الحيلة! وهنا يكمن الشاهد
الإنشغال بالعمل المشغول
لو كان المال يساوي الجُهد المبذول فقط، لكان عامل النظافة وعُمال البناء يتقاضون الرواتب الأعلى. ورسالتي هنا …. للمدير: كلما وكلت مهامك، كلما انشغلت بأمور أهم في عملك … (أعتقد ذلك). للموظف: كلما استلمت مهام أكثر (من ما هو مطلوب منك) ستزيد من فرصك في زيادة قيمتك السوقية، وربما … فقط
الفاسد: هل هو أحد أقاربك؟ (مشروع كتاب مجاني)
أعمل هذه الأيام على هذا المشروع الفاسد: بين الرشوة والتقاعس (كتاب مجاني) هل هو أحد أقاربك أم شخص غريب عنك؟ وقد يستغرق اتمامه بعضاً من الوقت … (شهرين على الأرجح) من يريد أن يثريني ويشاركني بقصة، أو مرجع، أو فكرة أو أي مصدر آخر آمل أن يكرمني بإرسالها على الإيميل: ahmad@
المشاكل تبدو أصغر مما هي عليه - [قصة آندي جروف]
“إيه والله” … وأتمنى أن أُذكر نفسي دوماً بهذا الأمر، لا أذكر مشكلة جذرية (خصوصاً في العمل أو الحياة) قد استمرت طويلاً، فالصعب منها يتحول لدروس، والسهل منها أصبح كما يقول والدي “آلام منسية” . المشاكل … كما يقول شيكسبير هي نتيجة تخيل العقل لها، وليست ما هي عليه في الحقيقة. لا
لا نُريد المزيد من الأطباء والمهندسين (٢/٢)
في الجزء الأول من هذه المقالة تحدثت عن ١. الحب فاختيار مانريد أن نكون عليه من المستقبل ٢. عوضاً عن تقبل الضغط الإجتماعي الذي يواجه الطلاب من قبل الأهالي حول اختيار التخصصات، وتحديداً أن يكونوا أطباء أو مهندسين. يطول الضغط الإجتماعي في هذا الأمر ليصل إلى خلط الأمور ببعضها في كل ما
لا نريد المزيد من الأطباء والمهندسين (١/٢)
عندما كنت صغيراً، قلت لأمي أريد أن أصبح طباخاً عندما أكبر (يعرف من حولي ولعي بالطبخ والأكل عموماً منذ صغري). ردت بحزم: إياك أن تقول ذلك ثانيةً، لما تحكم على مستقبلك منذ الآن؟ … فلا ينقصك شيء … لما تريد أن تكون طباخاً !! لا ألومها على هذ الرد، فحرصها على مستقبلي وضغط
ابحث عن بطلك
“جزء من محاولة الإبتكار هو أن تبحث عن نفسك، ستجدها في كل مكان، لكن إياك والبحث في المكان الخاطئ” – هينري ميلر “عندما يعي الناس أن هناك أشخاص يستمعون لهم، سيقولون شيء مهم” -ريتشارد فور هذه المقولتين تلخص دور بطلك الشخصي: ١. أن يكون هو الشخص الصحيح (الذي تريد أن تكون مكانه
صور مجانية عالية الجودة ... لك
هل تحتاج صور مجانية (عالية الجودة – HD) لموقعك الإلكتروني، أو بريزنتيشن، أو لكتابك أو أي مادة تسويقية أُخرى؟ اقترح أن تُجرب “Flickr.com”. ابحث عن الصور التي تُريدها مع الضغط على خانة الصور المُرخصة من أصحابها للنشر – “تحت ترخيص (كرييتيف كومون – Creative commons)”: حمل الصورة … واستخدمها.
أن تكون مخُير أم مُسير أفضل لك؟ في البرامج البصرية
الفرق الجوهري بين الماضي والحاضر في الترفيه البصري شيء واحد فقط [القدرة على الإختيار]. في معظم بلداننا العربية لم تكن تتجاوز خيارات قنوات التلفزيون ثلاثة قنوات، بل أن الراديو والصحف أيضاً كانت لا تُركز إلى على ما تريد أن تدفع به فقط نحو الجمهور. يكمن التحدي الآن على قدرة