تخطى الى المحتوى

أحمد حسن مُشرِف

كاتب ومدون سعودي، له عدة إصدارات، ومئات المقالات المنشورة. شريك مؤسس في بعض المشاريع الصغيرة، مقيم في مدينة جدة.

للأعضاء عام

آينشتاين ومارلين مونرو

عندما كانت تتواجد مارلين مونرو نجمة التمثيل والإغراء الشهيرة في إحدى المناسبات، تفاجأت بوجود آينشتاين ضمن الحضور، ليخطر ببالها تلك الخاطرة التي سرعان ما أطلقتها على أحد المدعوين لتقول له:                                                                     « تخيل لو كان لدي طفل من آينشتاين، بالتأكيد سيجمع بين الجمال (تقصد نفسها بذلك)، والذكاء الحاد لآينشتاين » تحمس مستقبل الفكرة

للأعضاء عام

العمل دون صلاحيات: وزارة الصحة

تعاني زوجتي منذ أيام حالة من الإكتئاب بسبب الأوضاع السيئة التي تواجهها في العمل، حيث أنها تعمل بوظيفة مشرفة صيدلية لأحد أكبر مستشفيات جدة الحكومية التابعة لوزارة الصحة. نتحدث بشكل شبه يومي سوياً محاولين إيجاد بعض الحلول التي يمكن لها أن تساعد وتخفف الإكتئاب عند ذهابها صباح كل يوم للقائه.

للأعضاء عام

قيادة المرأة للسيارة تؤثر على المبايض والحوض والعقل!

ترددت كثيراً قبل كتابة هذه المقالة، والسبب ببساطة أنني لا أميل كثيراً لتناول المواضيع والمشاكل الإجتماعية في كتاباتي، وقد شدتني سخافة وسطحية الموضوع لأكتب هذه المقالة اليوم، بعد أن شاهدت وتأكدت من لقطة الشيخ الكريم وهو يقول أنه استند على اجتهاده الشخصي في هذا الرأي. لن أعلق على كلامه وأحاول

للأعضاء عام

عقلية "الإرسال - Shipping"

الفكرة … ستظل فكرة ما لم تتم مشاركتها مع الغير. المشروع … هو الجهد المبذول لتحويل الفكرة لمشروع على أرض الواقع. الفكرة تظل فكرة، والمشروع يظل جهد مبذول فقط، والإرسال: شحن الأفكار للغير، يأتي بعد مرحلة المشروع. نتوقف كلنا عند مرحلة الإرسال، وسبب التوقف ببساطة هو: الخوف. الخوف، من ضياع المشروع وفشل

للأعضاء عام

أفضل وقت لتبدأ

أفضل وقت لتبدأ … عندما يكون لديك رأس المال الكافي. أفضل وقت لتبدأ … عندما يكون لديك فريق العمل المناسب. أفضل وقت لتبدأ … عندما يكون لديك الكثير من الوقت، لتتفرغ لما تريد بشكل كامل.   وعندما تضمن نجاحه، وتضمن حجم عوائده المالية، وتضمن سمعتك الرائعة التي ستحصل عليها. أفضل وقت لتبدأ … عندما يكون

للأعضاء عام

لماذا أكتب لكم مقالات كل يوم؟

« كل شخص في هذا العالم يملك قصة، ومعظمها يستحق أن يُكتب » – ستيفن كينج. تزامناً مع التدوينة الأخيرة لأخي العزيز أكرم.   وبعد إيقاف حسابي في تويتر، والحرص على كتابة ونشر مقالاتي بشكل يومي، هنا أتناول تبرير ذلك السلوك الذي أصبح إحدى عاداتي اليومية: *  عوضاً عن الجهد المبذول “المتفرق” بكتابة مجموعة

للأعضاء عام

نفسياً ... لأشعر بالرضا

تُعطى الصدقة للفقير … والأهم: نعطي أنفسنا وقتها الإحساس بالرضا عن الذات. نذهب للطبيب عند مرضنا لنعطي أنفُسنا الإحساس بالطمئنينة، ثم نبحث على علاجنا لديه. الذهاب للمطاعم الفاخرة، شراء سيارات غالية، وغيرها من التصرفات والقرارت تعطيني مفعول المسكنات لمشاعر سلبية أخرى. لست أبحث عن فلسفة جديدة لتبرير بعض التصرفات

للأعضاء عام

القراءة الغير مفيدة، والبرمجة الإعلامية

« إذا كانت الأخبار حقاً مهمة، ستصلني بالتأكيد » – سيث جودين اشترك في أكثر من ١٥ قائمة أخبار بريدية (Newsletter)، أقرأ معظمها خلال اليوم بحثاً عن تلك المعلومة التي ستصنع لي الفرق.  البعض منها يتحدث عن عالم المال والأعمال، وأخرى تتحدث عن تطوير الذات ونشر الإلهامات اليومية، وأخرى تهتم بشئون اللياقة البدنية وسلوك

للأعضاء عام

How successful people think - كتاب: كيف يفكر الناجحون

How successful people think – كيف يفكر الناجحون كتاب رائع انتهيت منه مؤخراً للكاتب الكبير جون ماكسويل. يركز الكتاب كثيراً على آلية التفكير وتخصيص ذلك الوقت له، ويؤمن جون أن كل شيء عظيم في هذا العالم يبدأ بفكرة … فكرة واحدة فقط. تخصيص الوقت للتفكير فقط أعتبره شخصياً من أصعب المهارات التي

للأعضاء عام

العالم الإفتراضي ... يشغلني

يشغلني عن عملي … وعن عالمي. مررت على تلك النصيحة المشتركة من قِبل رواد تطوير الذات، ومتخصصي زيادة الإنتاجية في العمل: « أغلق صفحات التواصل الإجتماعي الخاصة بك ». وأصبحت أحد النصائح المتوقعة عند قرائتي لأي مقالة تعنى بتطوير الذات، أو تغيير العادات السيئة بأخرى ايجابية، فليس من السهل أبداً أن  تلغي