المقالات
عادات النوم والروتين لأهم كُتاب العالم
إنفوجرافيك جميل قامت بالعمل عليه الكاتبة البغارية ماريا بوبوفا في مدونتها «برين بيكينجز»، عن عادات نوم والروتين لأهم الكُتاب في العالم. أهم ما فيها ثلاثة أمور: 1. كل الحاصلين على جوائز «بوليتزر» هم من أصحاب الإستيقاظ المبكر. 2. غزارة الإنتاج هي من صنعت منهم كُتاب ناجحين. 3. كانت
الكتابة شيء، والنشر شيء آخر
ليس عليك أن تنشر كل ما تفكر به، لكنني أجد أن من حق عقلك عليك أن تكتب دوماً دون توقف، فلا يمكن أن تُعطي أفكارك الزخم التي تستحقه دون أن تدونها كل يوم. لديك عقل لا يريد أن يتوقف … ولا يريد أن ينام بسهولة عندما تقرر كل يوم أن
الإنعزال عن الشبكات: أول مقالة لضيف في مدونتي
هذه المقالة الأولى التي استقبلها في مدونتي دون أن أشارك في كتابتها، تجربة شيقة وقصيرة نسبياً للأخ رامي خان وزوجته الكريمة في إنقطاعهم عن شبكات التواصل الإجتماعي لمدة ٦ أيام أثناء إجازتهم. أترككم مع التجربة … قررنا انا وزوجتي الانعزال المؤقت عن مواقع التواصل الاجتماعي وحذف جميع البرامج من الجوال لمدة ٦ ايام
ما هو الكمال؟
كنت جالساً في إحدى الإجتماعات اللطيفة برفقة السيد الكريم معالي الدكتور عبدالعزيز الخضيري، ودار النقاش التالي: – د. الخضيري: من قال لكم أن الكمال لله؟ – الفريق: هذا ما تعلمناه … وهذا ما نقوله … (وهذا في الغالب ما اقتنعنا به طيلة حياتنا). – د. الخضيري: أعلم جيداً أن الكمال في أعمالنا ممكن وإن كان
لماذا لا نملك نحن الشباب روحاً قتالية؟
لا يملك الأهالي إلا أن يحزنوا على أبنائهم عندما يمرون في ظروف صعبة. ويعيش بعض الأبناء هذا الشعور بإخلاص، وكأن الحياة انتهت هنا. الروح القتالية … لا تشغل جزءاً كبيراً من سلوكنا نحن الشباب. الوظيفة … الزوجة … ونصف الإنجاز الأول كلهم يمثلون نقطة النهاية. الروح القتالية هي خلق طموحات كبيرة …والعمل عليها
مسرحية الملك أوديب لتوفيق الحكيم
أقرأ لأول مرة أحد كُتب المرحوم توفيق الحكيم. وأقرأ لأول مرة … مسرحية مكتوبة، ورغم نهمي وحبي اتجاه القراءة، إلا أنني أجد نفسي نادماً لجهلي بوجود أحد أهم الفنون مكتوبة بكل تشويق على الورق. الملك أوديب مسرحية تراجيدية تذوب داخلها كل العواطف الإنسانية متمثلةً في شخصياتها وتفاصيلها. استحقت هذه المسرحية
خمسة أسباب قد تقنعك بعدم التفكير للهجرة من مدينة جدة
توضيح: هذه المقالة لا تحمل في طياتها أي محاولة لاستخفاف العقل، أو محاولة متواضعة لإهدار وقت القارئ الكريم في التنكيت على مدينة جدة، بل إنها محاولة صريحة للتنقيب عن تفاصيل صغيرة لحياتنا اليومية والتي لربما سنجد فيها قليلاً من الحماس يقودنا للنتيجة المذكورة في العنوان. ندخل في الموضوع … مدينة جدة
ما هي الحقيقة خلف كل كاتب؟
… أنهم أشخاص قرروا أن يكتبوا … فقط. كل إنسان يستطيع الكتابة في هذا العالم، وتختلف الأساليب والمواضيع ويختلف حجم اهتمام الآخرين اتجاه ما يكتب أي كاتب. سمُي الكاتب كاتب لآنه يكتب، وسمي الرسام رسام لأنه يرسم وسمي المغني مغني لأنه يغني، والشيء المشترك في الصفات المذكورة أننا بالضرورة جميعاً نكتب
بعد أن كتب ونشر أكثر من ٥٠٠ كتاب - إسحاق آسيموف عن الكتابة
«كيف يمكن للإنسان أن يكون غزير الكتابة؟ أول احتياجاته ليصل إلى هذا الأمر هو شغفه لمراحل الكتابة. أقصد على المرء أن يكون شغوفاً للمرحلة التي بين أفكاره وإنهاء كتابه». ويؤمن غيره الكثير من الكُتاب أن أحد عيوب الكتابة هي: أن الكتاب لا يُكتب من تلقاء نفسه! الشغف لما
الفن سلوك وليس وظيفة ...
… يبدأ بتكرم الفنان بعمل شيء غير مطلوب منه. لا يضمن نجاح هذا العمل … وبالتالي لا يتوقع مقابل. يتحمل المسؤلية، يتحدى الوضع الراهن ليغير شيئاً ما في نفسه أو في حياة الآخرين. أهم مميزات الفنان هي الكرم المستمر … والعمل المستمر … والتعلم المستمر. ومن أصعب تحدياته: محاربة اللاشيء … والمقاومة لإداء العمل … والطاقة