تخطى الى المحتوى

مقالات عن سلوك الفنانين

للأعضاء عام

آرامكس، السلع وثورة الفن

كم تشدني كثيراً دراسة المستقبل وتفاصيل ثورة الفن التي سنعيشها خلال الأعوام القادمة، وكنت قد تناولت عدة مرات في مقالات سابقة مفهوم «  ثورة الفن» الذي سيصبح حديث العالم في المستقبل القريب  وإن لم يحمل نفس التسمية بالضرورة. ثورة الفن … هي أن تعمل كل يوم كفنان وليس صاحب عمل أو موظف،

للأعضاء عام

برين بيكينج - Brain picking

كل عام وأنتم بخير ، وتقبل الله صيامكم وقيامكم http://www.brainpickings.org توصلت لهذا الموقع الإلكتروني بالصدفة ، أشعر بصدق كل من يعمل به ويديره ، لا يهدف للربح وإنما يقوم على تبرعات مشتركيه الشهرية دون أي إلتزام على كل متصفح. يلخص هذا الموقع سيرة الفنانين والفن من زاوية عملية ، ويهدف لإيصال

للأعضاء عام

واحدة من عشرة محاولات تنجح

اقرأ تسعة كُتب … ربما تتغير كلياً مع العاشر ، أو ربما سيغيرك الأول دوناً عن التسعة  البقية. مفهوم تقليدي وقديم نوعاً ما ، لكن الفرق يكمن عند استيعابه بربطه على المحيط الشخصي. طبق نفس المعادلة على أصدقائك خلال السنوات الأخيرة (واحد من كل عشرة سيغير حياتك) وليس بالضرورة الأخذ بمعيار الحب

للأعضاء عام

رسم خطوط المستقبل

لا نستطيع رسم خطوات المستقبل ! لعل من أكثر ما تحدث به ستيف جوبز (مؤسس شركة أبل) في وصفه لحياته هو عدم قدرته (أو قدرتنا) على تحديد المستقبل بكل جوانبه مسبقاً. فقال في عدة مناسبات أنه لولا طرده غير المبرر مطلع التسعينات من شركته التي أسسها (ابل) ، لما قام بتأسيس أعظم

للأعضاء عام

على قدر أهل العزم تأتي العزائمُ

اجلس للحظة … وتخيل معظم من حولك ، ستجد دون مفاجئة أن ما يُحركهم هو « ما يفرض عليهم  » غالباً. لم تكن توجد خريط تشرح كيفية بناء شركة  «أبل  » أو « ماكدونالدز» أو « جوجل »… لم يكن هناك أي طُرق واضحة بينت آلية كتابة الرواية ، أو اختراع الطابعة ! لكن كل ماكان هناك: « عزيمة

للأعضاء عام

الإبداع يُصنع ولا يأتيك وقت ما تُريد

مجموعة آراء مشتركة وجدتها لدى البعض من أهم مبدعي العالم حول مفهوم الحصول على الإبداع ، ومنها : أن الوصول للأفكار الإبداعية يتطلب الجلوس وتخصيص الوقت للوصول إليها وأيضاً .. ومن ناحية أخرى يعتبرون أن الوصول للتفكير الإبداعي جزء لا يتجزآ من عملك ومهامك وليس انتظاره ! « المبتدئين ينتظرون الأفكار الإبداعية ليكتبوا ، أما البقية

للأعضاء عام

أعطني ٣ نصائح أو نصيحة !

ذكرت في مقالة سابقة حرصي الشديد بطلب  « ٣ نصائح »عند إلتقائي بأي شخص قد يضيف لي الكثير بنصائح قد لخص فيها سنوات عمره وخبرته. أذكر لكم هنا بعض الأشخاص الذين حرصت على طلب النصائح الثلاثة الأهم أو نصيحة واحدة يرغبون بتقديمها لي… عبدالله جمعة (مدير عام آرامكو السابق) : ١. اقرأ كل مادة

للأعضاء عام

الموهبة لا تكفي أبداً

الموهبة لا تكفي … ولن تكفي وحيدة عندما تسأل هذه الأيام أياً من متابعي كرة القدم عن أفضل فريق في العالم <<الآن>> ، سيقول لك (بموضوعية طبعاً) إما فريق بايرن ميونخ أو بريسيا دورتموند الألمانيين ، وذلك بسبب النتائج المبهرة لكلا الفريقين خلال الفترة السابقة. عموماً لستُ  بصدد كتابة

للأعضاء عام

المتعة في التفاصيل

عندما يمتلك البعض منّا مهارة الإستمتاع بالتفاصيل أكثر من الآخرين ، تجد الآخرين يتمنون هذه التفاصيل رغم امتلاكهم ما هو أكبر! الشيطان في التفاصيل … تعودت سماع هذه الجملة عبر حياتي العملية لاؤكد أن العكس صحيح أيضاً ، فالجمال والإبداع والفن أيضاً في التفاصيل. أملك بعض الأصدقاء الذين يعترفون بكل صراحة أن

للأعضاء عام

بطلنا نحلم

بطلنا نحلم … الحرية  في صرف ساعات اليوم هي المطلب الرئيسي بكل صراحة ، عن كل ماهو ضده ، وهي العنصر الأهم لتشغيل أحلامي. ما هي الوظيفة التي أحلم بها ، وماذا أفعل الآن ؟ « بطلنا نحلم » ، كلمة التي سمعتها منذ يومين في حفل «  من خبرتي» في باب رزق جميل ، ليفسر بعدها الأخ العزيز أسامة