شؤون اجتماعية
عن التعليقات قليلة الأدب في التواصل الاجتماعي
ولماذا هي ليست موجودة على المدونات؟
جميعنا نضيع حياتنا الثمينة في فعل أشياء لا نحبها
ظهر لي في برنامج Readwise اقتباسًا لعين، ارتأيت أن أشاركه: «كل منا يقول «نعم» بانتظام دون تفكير، أو بسبب انجذاب غامض، أو بسبب الجشع، أو الغرور. لأننا لا نستطيع أن نقول لا، لأننا قد نفوت شيئًا ما إذا فعلنا ذلك. نعتقد أن «نعم» ستتيح لنا تحقيق المزيد، في
لا تطلب دون أن تعطي سببًا لطلبك
هذا السلوك خطوة ممتازة لدرجة أعلى في الذكاء الاجتماعي.
عندما نخلط بين هويّتنا وعملنا
اليوم قد تكون مهندسًا في شركة، وغدًا ربما تكون طباخًا في جهة أخرى، وقد يكون من المضحك أن تعطي نفسك لقب المهندس الشيف فلان الفلاني
لماذا لا تحب النساء خدمات العملاء من النساء؟
الجزء الأول
هناك أشياء نفعلها لأن الكل يفعلها
مثل احتفال رأس السنة على صفحات التواصل
توصيات ديسمبر ٢٠٢٤م: كُتب وبودكاست ومطاعم
كل عام وأنتم بخير، وأسأل الله أن يجعل عامكم مليئًا بالبركة ونور البصيرة. بدأت بكتابة هذه المقالة في ديسمبر، ثم قررت استكمالها اليوم. لم أود تغيير العنوان لرغبتي في الاحتفاظ بالسياق، وربما لستظهر لي اقتراحات أخرى خاصة بيناير ٢٠٢٥. كان هذا العام طويلًا. ولا أعلم إن كان غيري قد
متى أشتري الأشياء الأرخص؟
أعيش هذه الأيام تجارب اكتشافات مثيرة، من كثرة الأشياء التي اضطررت لشرائها، بسبب انتقالي لمنزل جديد. أحد الاكتشافات البديهية؛ أن ليس كل شيءٍ غالي جيد في مواصفاته أو جودته لأنه غالٍ، بل أحيانًا الصدفة هي ما جعلت منه كذلك! أعرف أنك لا تحتاج لمن يذكّرك بهذا الأمر، إلا
عن شعور الغثيان من السفر
لا أود أن يضحك عليك أحد، وأن يقنعك بأن الفنادق الفاخرة وطيران درجة الأعمال هي سبب انبساطك في السفر.