شؤون اجتماعية
قصة الحادث الذي لم يغيّر حياتي - الجزء الأول
تريدون قصة؟ سأحكي لكم واحدة. كُنت أدرس في المرحلة الثانوية عام ٢٠٠٤م. اتصلت على أحد الأصدقاء (الذين تخرّجوا)، واتفقت معه أن يمر عليَ صباح اليوم التالي ليقلّني من البيت بسيارته في تمام الساعة السابعة صباحًا، في الفترة التي كان فيها معظم من في سني لا يملكون
موعد مع طلال
«لماذا تكتب؟» كان هذا هو السؤال الخطير والأخير، وأنا أهِمْ بالخروج مستعجلًا للذهاب إلى عشاء بالقرب من أُبحر.
اقتراحات يونيو ٢٠٢٤م: مطاعم في جدة
هنا هدية بسيطة لقارئي المقالة الموجودين في اسطنبول، أو الراغبين للسفر إليها قريبًا: قائمة أحمد مشرف ٢٠٢٤ لأماكن تستحق الزيارة في اسطنبول. أرجو ملاحظة أن هذه القائمة في حالة تعديل مستمر. وبخصوص اقتراحات اليوم، أعتذر لأن هذه الاقتراحات خاصة بسكّان مدينة جدة وزوارها. وبطبيعة الحال سأركز على المطاعم. أمّ
عن المنفتح الذي يصبح محافظًا عندما يكبر
إن كانت طُرق الطبخ تتغير. فمن الأجدى أن تتغير أهم قناعات الإنسان في حياته.
كيف تُصبح ثريًا في العيد؟
لا تجعل الإعلام يغرر بك. العائلة والأصدقاء والأحباب هم الأولوية
لا نحتاج للمزيد من المطاعم الغالية
خضت في نقاش مؤخرًا مع إحدى الآنسات حول مفهوم جديد لأحد المطاعم التي قررت أن تبدأ نشاطها مؤخرًا في مدينة جدة. المطعم (أو المكان) الذي لا أفُضِّل ذكر اسمه، يستهدف فئة محددة من العملاء، وهم أبناء الطبقة المخملية، أو كما يفضّل المكان أن يسمّيهم
ماذا يحصل عندما تُبالغ في اللطف؟ (الجزء الثاني: عن التعامل مع الأتراك)
هذه المقالة تُجيب على سؤالين فقط: أولًا: لماذا يتعامل الأتراك معنا بهذه التعامل السيئ؟ وثانيًا: لماذا من المهم أن نعرف كيفية التعامل معهم؟
ماذا يحصل عندما تُبالغ في اللطف؟ (الجزء الأول)
سأحكي لكم قصة، قد تكون سطحية. لكن موقفها غيّر حياتي إلى الأبد. السيدة التي أخذت مكاني في إحدى رحلاتي الدولية، اتجهت إلى مقعدي المدوّن على بطاقة صعود الطائرة، وجدت أن سيدة كبيرة في السن كانت قد جلست فيه؛ الذي صادف أنه في الصف نفسه الذي يوجد فيه بقية
التعليق على رأي نوال السعداوي تجاه الشرف
شاهدت مقطعًا متداول مؤخرًا للراحلة الدكتورة نوال السعداوي، تتحدّث فيه عن مفهوم الشرف، ولا يُمكن له أن يُربط «بقطرة الدم» وإبعاده عن «القيم الأخلاقية». (رابط المقطع). وكوني لا أُحبِّذ الرد على أشخاص توفاهم الله لاعتبارات كثيرة، أحدها أن هذه الشخصيات إن كانت تملك
إن سألت الرجل عن طموحاته
إن أخذنا أي رجل يمشي في الشارع، وسألناه عن عمله، وعن طموحاته، وعن تعليمه، وأجاب أنه لا يملك أيًا منها. لن يكون هناك حافز حقيقي لبناء علاقة طويلة الأمد بأي شكل تجاهه. في حين إن سألنا أي امرأة نفس الأسئلة، وأجابت بنفس الإجابة، سيكون الحال مختلفًا. قيمة الأُ