شؤون اجتماعية
UBER تطبيق
سيارتي ليست معي هذه الأيام وقد ذهبت اليوم إلى عملي باستخدام سيارة تطبيق أوبر على جهازي الآندرويد بدلاً من المشي بضعة دقائق لأوقف تاكسي. تطبيق أوبر … لخدمة سيارات التوصيل ..أكثر من رائع، أفضل بديل عن سيارات التاكسي غير المريحة التي اعتدنا استخدامها خصوصاً للسيدات. تصلك سيارة التوصيل خلال بضع دقائق،
تأطير الآخرين
في مناقشة ثرية مع أخي العزيز هيثم الرحبي، توصلت للإستنتاج التالي منه … لتخلق التبرير الذي يسمحك لك بمهاجمة شخص ما … “أطِّره”. أطِّره … أدخله ضمن أي إطار يختلف عن إطارك. هُناك أنواع مختلفة من الإطارات … إطارات دينية إطار عنصرية وأطارات اجتماعية أُخرى مختلفة… تختلف مع هواك عند
كفاية إجتماعات
ربما لم يعلم أخي العزيز بندر عرب أن تغريدته اليوم قد لمستني للدرجة التي جعلتني أكتب عنها هذه المقالة. “عزيزي اللي في اجتماع .. لا تحسب اجتماعك مهم” – بندر عرب تستحق هذه العبارة أن تُصنف ضمن اقتباسات المشاهير حقيقةً، ولا أريد أن أبالغ في تأطيرها بهذا الشكل، لكنها بالفعل عبارة
الطاقة السلبية في قنوات التواصل الإجتماعي
يجمع الأغلبية أن الأغلبية تعاني من الطاقة السلبية المُتخمة في مختلف قنوات التواصل الإجتماعي (عنصرية، تضارب قناعات وغيرها…) شخصياً … انقطعت طيلة عام ٢٠١٣ تقريباً عن تويتر، ولا أنكر أبداً أن حجم التركيز والإنتاجية والطاقة الإيجابية التي ازدادت على كتاباتي وعملي وعلى كل الجوانب الأخرى في حياتي. ومشكلتي للأسف أنني أقتنعت
من عمر: ١٦ إلى ٢٥
لديك الفُرصة لتجرب أي شيء، وتعمل في أماكن لم تستطيع أن تعمل فيها في المستقبل. لديك أكبر مخزون طاقة … وأكثر مساحة من وقت الفراغ، بل معظم أمور حياتك تشغل أهلك أكثر مما تُشغلك. وفي الغالب أنك لم تتزوج بعد. تقدم للحصول على وظيفة جُزئية ولا تقل أنها
الإتصال من أجل مصلحة
لا أؤمن بسلبية هذه الموضوع … فعندما يتصل بي صديق ما ليطلب المساعدة، فهو في المقابل يعطيني ثقته وتأكده بقدرتي على مساعدته، ولا أجد “مصلحة” بمعناها السلبي هُنا. وبالتأكيد لا يتصل العميل ليضيع وقته معي على الهاتف، فهو بالتأكيد في حاجة إلي … وبالتأكيد علي أن أستجيب له! أرجو أن لا
ليلتين في عُمان
سعادتي لا توصف بوجودي هذه الأيام القليلة في مسقط، عُمان بغرض العمل، ومن دون أي مجاملة … الكلمات تعجز عن وصف طيبة أهلها وجمال روحهم وروح المدينة. الورود في كل مكان.. واللون الأبيض المنتشر يحكي عن صفاء قلوبهم. لا أود أن أكتب عن كل التفاصيل لأني أخاف أن أظلم إحداها
تيم كوك ... آبل ...والمثليين!
أعلن تيم كوك الرئيس التنفيذي لشركة آبل قبل فترة عن ميوله المثلية، وعن فخره بهذا الأمر … وبأنها بالتأكيد إحدى نعم الله عليه في هذه الحياة. لا أسعى أن أرتدي في هذه المقالة قبعة الحاكم أو الإنسان العربي المسلم لأحكم على شخصه وعلى قناعاته، فلستُ بالتأكيد أهلاً لذلك ولا أسعى أن
لا تترك أذُنك عند أحد
« يمكنك أن تسمع لكن لا تترك أُذنك عند من يتحدث » – عبده خال أعلم أن هُناك فرق بين الإنصات والاستماع … ومشكلتنا عندما نُنصت ونسلم أُذننا للآخرين دون الإستماع لصوتنا الداخلي. ووقتها … فقط وقتها لن يكون للعقل قيمة، بل للنقل!. مدرستين: العقل والنقل … متضادتين، وقد تغلبت الأولى على
إجازة موسم العيد
الأسعار في السياحة الداخلية تكاد لا تُصدق … يحاول الكثير هنا في المملكة تطبيق مبدأ “Hit and Run” في محاولة الكسب السريع، في أقل وقت ممكن. في حسبة بسيطة … تجد أن العائلة هنا تدفع ما يعادل سفرة إلى خارج المملكة لمدة أسبوع (بجميع التفاصيل) في ثلاثة إلى خمسة أيام فقط،