شبه اقتراحات: كيف تكسب قلب رجل؟
* أثِر موضوعًا تعرف أن احتمالية اختلافه معك عالية، ثم اعطه فرصة كي يقنعك. * اجعله يقود ٨٠٪ من الكلام. * تحدث عن الأمور التي تخصه ولا يريد أحدٌ في العادة التحدث عنها (أبناءه، هواياته، ما ينقصه في هذه الحياة إلخ.) * أنصت لوقتٍ طويل دون أن تُشعره أنك في مقابلة شخصية
لماذا يدافع الإنسان عن قناعاته؟ حتى وإن كانت على خطأ
في مقالة كتبها بول جرام عام ٢٠٠٩م بعنوان «أبقي هويتك صغيرة»، يشرح بتصرّف: «كقاعدة عامة، فإن أي ذِكر [لموضوع] يخص الدين في منتدى عبر الإنترنت يتحول إلى حجة دينية [يتبناها صاحبها لوقتٍ طويل]. لماذا يحدث هذا مع الدين وليس مع [برمجيات الكمبيوتر مثلًا] أو الخبز أو مواضيع
أتعرف كيف يتحكم الإنسان بمصيره؟
«تحب أن تتخيل نفسك متحكمًّا في مصيرك، وتخطط بوعي لمسار حياتك بأفضل ما يمكنك. لكنك إلى حد كبير غير مدرك لمدى عمق سيطرة عواطفك عليك. تجعلك العواطف تنحرف نحو الأفكار التي تهدئ نفسك. تجعلك تبحث عن أدلة تؤكد ما تريد بالفعل تصديقه. إنها تجعلك ترى ما تريد أن تراه،
لماذا يُحب الناس الأبيض والأسود فقط؟
«لدى البشر غريزة درامية قوية تجاه التفكير الثنائي، دافع أساسي لتقسيم الأشياء إلى مجموعتين مختلفتين، مع وجود فجوة فارغة بينهما. نحن نحب التقسيم. جيد مقابل سيء. الأبطال مقابل الأشرار. بلدي مقابل البقية. إن تقسيم العالم إلى جانبين متميزين أمر بسيط وبديهي، وأيضًا درامي لأنه يتضمن صراعًا، ونحن نفعل
المشكلة ليست في القرار.. بل في الاستمرار فيه
الأكل الصحي والرياضة والاستيقاظ المبكر؛ في كل مرة يتخذ أحدهم القرار بالانضباط فيهم يكون أغلب الظن صادقًا مع نفسه، لحظتها على الأقل! فهو لا ينافق أحدًا ولا يحاول أن يستعرض أمام الآخرين بهذا الروح المفعمة للتغيير بقدر الاقتناع بأهميته. كذلك في عالم الادخار والاستثمار. تسأل أي متخصص مالي
علاج مقترح لإدمان القهوة
لا أتحدث عن إدمان تصوير القهوة. بل عن شربها. يتطبع أي إنسان بِطباع المكان الذي يسكنه بعد فترة، وكانت القهوة الأميركية اليومية إحدى نتائج مكوثي لعامين تقريبًا في الولايات المتحدة. تستطيع شراء كيلو من بُن القهوة الأميركية بقرابة العشر دولارات من إحدى متاجر «كوستكو». هذه الكمية المدفوعة
هناك أمور لا يحلها إلا الصبر
عندما نتابع بعض أعظم العقول في التاريخ، سنجد أن الصبر وحده كان أحد أهم الأسلحة الأهم التي تصدوا به للكثير من العقبات، وأحيانًا يكون هو الأداة التي جعلتهم يحصلون أيضًا على الكثير من المكاسب. «في الواقع، نشعر بالحاجة إلى مزيد من المعلومات بسرعة أكبر. يميل نفاد الصبر هذا
ركز في الجهود.. وليس النتائج
نحن لا نتحكم بالنتائج، ولا نستطيع أن نُجبر الآخرين على التحكم بها لأجلنا. نحن نستطيع أن نركز على ما هو في اليد، الآن.. وكل يوم. نعرف كيف نُعلم أنفسنا المقاومة، وأن نرتكز على ما تبقى من أمل.. يومًا بيوم ودون توقف. نعرف كيف نعلم أنفسنا أننا المسؤولون
البديل الثالث للعلاقات العميقة والسطحية
ليس كل علاقاتنا من المفترض بها أن تكون عميقة. بصراحة.. في هذا الزمن نحن بالكاد نجد الأوقات للمتاح في علاقاتنا بالأشياء والأشخاص. وأعتقد أن هناك بديلًا ثالثًا بين العُمق والسطحية: المصلحة. وعندما أقول مصلحة أنا لا أقصد النفاق أو الاستغلال بمعناهما السلبي. أن نملك شيء لا نحتاجه
نحن لا نشتري.. نحن نستعير الأشياء ثم نبقيها
أهلًا بالقارئ الكريم. لم أكن أود أن أبدأ باعتذار أو بمشاركة مستجداتي الشخصية كما يقوم الكثير من المدونين الشباب، فمثل هذه المشاركات وإن كانت مقتضبة فهي -بالنسبي لي- مضيعة لوقت القارئ الكريم، والذي أرى أنه من الأولى له استثماره في قراءة الأفكار والأمور التي قد تُضيف شيئًا