تخطى الى المحتوى

أحمد حسن مُشرِف

كاتب ومدون سعودي، له عدة إصدارات، ومئات المقالات المنشورة. شريك مؤسس في بعض المشاريع الصغيرة، مقيم في مدينة جدة.

للأعضاء عام

أفضل ١٥ كتاب قرأتها عام ٢٠١٤ - إنجليزية

لسبب ما أستمتع كثيراً بإهداء واستقبال هداية الكُتب، ولعلني لا أملك القدرة على إهداء كل من أعرفه كتاب ليقرأه، فأعوض هذا الأمر باقتراحاتي المستمرة، لعلها تؤدي إلى نفس الشعور. الكتاب معلم قدير … و ملهم لن يؤذيك إن لم تستوعب بسرعة، ويصبر عليك حتى تنتهي منه، ويملك معلومات أكثر بكثير

للأعضاء عام

كتاب "بلاتفورم" لمايكل حيات، حول بناء الشخصية على التواصل الإجتماعي

قرأت العديد من كُتب بناء الهوية الشخصية على الإنترنت (Personal Branding)، ولعلي أزعم أن هذا الكتاب هو الأفضل بينهم حتى هذه اللحظة. مايكل حيات، صرف مُعظم حياته العملية كرئيس تنفيذي وعضو مجلس إدارة لأحد أكبر دور النشر في أمريكا، وها هو الآن يتفرغ لثلاث مواضيع تشغله: تطوير الذات

للأعضاء عام

القليل من إلزام النفس

… عند عدم الرغبة في أداء العمل، سيقود إلى نتائج غير متوقعة. القليل من إلزام النفس سيقتل الملل، ويقوي المناعة تدريجياً ضد الكسل. أنسى تماماً أنني كُنت لا أملك الرغبة في كتابة مقالة ما بمجرد البدء في الكتابة.  وأنسى أنني كُنت لا أريد أن أقوم بأي جهد بدني بعد

للأعضاء عام

هل نكتفي بالإستقبال؟ + ملف العرض التفصيلي لحفل تيديكس جدة

لدي قناعة ربما يختلف البعض عليها … يجب إرسال شيء ما مقابل كل شيء نحصل عليه من الآخرين. فمن حق البشرية والاخرين مشاركتنا كل شيء استفدنا منه …  لسببين: أولاً: لأننا عندما نشارك الآخرين كل أو بعض ما نملكه نأخذ في المقابل الإمتنان، والإمتنان هو السعر الأغلى لكل شيء. وثانياً: نزرع في

للأعضاء عام

ليلتين في عُمان

سعادتي لا توصف بوجودي هذه الأيام القليلة في مسقط، عُمان بغرض العمل، ومن دون أي مجاملة … الكلمات تعجز عن وصف طيبة أهلها وجمال روحهم وروح المدينة. الورود في كل مكان.. واللون الأبيض المنتشر يحكي عن صفاء قلوبهم. لا أود أن أكتب عن كل التفاصيل لأني أخاف أن أظلم إحداها

للأعضاء عام

في توقيع العقد - بسرعة

لكي لا يندم أحد الأطراف بعد توقيع أي عقد (مستعجل) اقترح خطوتين قبلها: ١. ارسل نسخة العقد لصديق مقرب لكي يطلع عليه قبل توقيعك، لأنه بالتأكيد سيلاحظ ما لم تلاحظه، وبالتأكيد سيكون من الأفضل لك إن كان يعمل في مجال المحاماة. ٢. إسأل الطرف الآخر ما تشاء … فلك الحق أن تختلف معه

للأعضاء عام

نُريد أن نرى توقيعك

هناك أسباب كثيرة تجعل الكاتب والملحن والرسام يضعون أسمائهم على أعمالهم، وقد يكون توقيعهم ذو قيمة عالية للآخرين أكثر مما يتوقع الفنان. أجد أن السبب الأول هو ارتباطهم العاطفي نحو أعمالهم … فلا يريدون أن تظهر حتى وإن كانت مليئة بالعيوب دون أسمائهم أو تواقيعهم، لأنها “هُم” في النهاية. كُ

للأعضاء عام

هل يوجد ملكة للكتابة؟

لا … لا يوجد مَلكةَ للكتابة، على الأقل هذه قناعتي التي أذكرها اليوم لعدة أسباب: 1. لأننا نكتب كل يوم دون ملكة:  نكتب إيميلات متحذلقة، ورسائل قصيرة عديدة، والكثير الكثير من التغريدات. هل نحتاج لملكة الكتابة حتى نكتب كل ذلك؟ بالطبع لا. إذاً لماذا عندما نكتب مقالة أو عندما نوثق

للأعضاء عام

تيم كوك ... آبل ...والمثليين!

أعلن تيم كوك الرئيس التنفيذي لشركة آبل قبل فترة عن ميوله المثلية، وعن فخره بهذا الأمر … وبأنها بالتأكيد إحدى نعم الله عليه في هذه الحياة. لا أسعى أن أرتدي في هذه المقالة قبعة الحاكم أو الإنسان العربي المسلم لأحكم على شخصه وعلى قناعاته، فلستُ بالتأكيد أهلاً لذلك ولا أسعى أن

للأعضاء عام

لا تترك أذُنك عند أحد

« يمكنك أن تسمع لكن لا تترك أُذنك عند من يتحدث » – عبده خال أعلم أن هُناك فرق بين الإنصات والاستماع … ومشكلتنا عندما نُنصت ونسلم أُذننا للآخرين دون الإستماع لصوتنا الداخلي.  ووقتها … فقط وقتها لن يكون للعقل قيمة، بل للنقل!. مدرستين: العقل والنقل … متضادتين، وقد تغلبت الأولى على