تخطى الى المحتوى

المقالات

للأعضاء عام

عندما يكون الزواج الثاني أسوء من الأول

«في جيلي، عندما كانت النساء تعشن في المنزل حتى يتزوجوا، كنت أرى بعض الزيجات الفظيعة التي تقوم بها نساء رائعات، وهن شبه مرغمات عليها؛ لأنهم يعيشون في منازل سيئة. ولقد رأيت بعض الزيجات الثانية التعيسة، والتي تم فيها الارتباط لأنها تضمنت تحسينات طفيفة على زواج أول أسوأ». يصف تشارلي منگر

عندما يكون الزواج الثاني أسوء من الأول
للأعضاء عام

هل أنا مدينة لك بالمال؟

يتميز كل إنسان بتصرف أبله في سلوكه. شخصيًا لا أملك تصرفًا أبله، بل العشرات. وعندما تأملت حياتي، وجدت أن إحدى تخصصاتي غير المعلنة هي التصرف الخاطئ في المكان الخاطئ مع الأشخاص الخطأ. اعتدت أن أصافح النساء اللذين لا يصافحون الرجال، ولا أصافح من لا يملكن مشكلة في ذلك،

هل أنا مدينة لك بالمال؟
للأعضاء عام

درسان من موزارت

يحكي تشارلي مُنجر (٩٧ سنة) قصتين عن موزارت، الأولى: جاء شخص إليه وسأله: أريد أن أكتب نُوتات موسيقية، ماذا عليَ أن أفعل؟ رد عليه الملحن «كم عمرك؟» قال له: ثلاث وعشرون سنة. أخبره أنه ما زال صغيرًا على كتابة النوتات. تعجّب السائل وأردف بتعليق: «لكن أنت تكتب

درسان من موزارت
للأعضاء عام

النجاح في تعريف وورن بافيت

بعيدًا عن المال والثروة والأسهم. يؤمن بافيت أن النجاح يتلخص في وصول الإنسان لعمر متقدم وهو مُحاط بمن يحبونه.. بصدق. «تسمع دائمًا عن ذلك الرجل الذي يصل إلى الخامس والستين أو السبعين وهو منعزل في الدور العلوي …» يعلق. طبيعة الإنسان تتغير مع كِبر السن، يُصبح

النجاح في تعريف وورن بافيت
للأعضاء عام

مشكلة النباتيين

هذه المقالة ليست انتقاد لنمط حياة النباتيين، إنما لمحاولة تحليل أحد الأمور التي يمرون بها من ناحية نفسية، مع الأخذ في الاعتبار أنها تعني بشكل أكبر الأشخاص الاجتماعيين. يعتقد راين هوليدي أن الأشخاص الذين يعيشون في مُدن شديدة الغلاء (مثل مدينة نيويورك) يعانون من أحد المشكلة التي يعاني منها

مشكلة النباتيين
للأعضاء عام

أنت تعبان بس.. ولست غبي

أكتب لكم اليوم بعد فرحتي لحضور أول حصة يوجا في حياتي. أعتقد أنني سأستمر فيه. قبل فترة قررت أن ألغي اشتراكي في نادي «الكروسفيت» بجانب منزلي بسبب إلزام القوانين لارتداء المتدربين للأقنعة وقت التدريب. ألغيت الاشتراك فورًا. لأن المدرب كان شديد الالتزام لدرجة أنه هلكنا في وسط التمرين بقوله

للأعضاء عام

عن الغيرة من مصر

قرأت*: «يقول آلان دو بوتون: «لا يشعر الشخص بالغيرة ممن يفوقونه، إنما يغار ممن يماثله». بمعنى أنه لا يثير غيرتكَ أن يضع رجل أعمال يده على حديقة عامة خمسة وستين فدانًا ملك المواطنين في الشيخ زايد، لكن يقودك للجنون أن يضع جارك يده على مساحة أمام العمارة لركن سيارته

للأعضاء عام

هل لاحظتم أن النساء لا يشكرون الرجال عندنا؟

العنوان تهكمي. لندخل في الموضوع. قبل أيام، قام حساب «أبو ضاحي» على تويتر (وهو أحد الأصدقاء العزيزين وفضّل عدم ذِكر اسمه) بكتاب التغريدة التالية: منذ فترة ليست ببسيطة لم أغادر منزلي؛ وهذا المساء خرجت لأقضي غرض، وصدف خروجي من المحل دخول سيدة، فمسكت لها الباب كي تدخل قبل

للأعضاء عام

الحماس يحسب ضمن الذكاء

كيڤن كيلي في مقالته التي أهداها للعالم في عيد ميلاده الثامن والستين وهو عدد النصائح التي تضمنتها المقالة، لفتتني مثل غيري إحدى نصائحه – رقم ٢ تحديدًا – حيث قال: الحماس يُحسب كخمسة وعشرون نقطة إضافية في معدل الذكاء. صراحة.. لم أجد شخصًا يعطي الحماس حقه في حياتنا اليومية حتى

الحماس يحسب ضمن الذكاء
للأعضاء عام

ملاحظتين جديدة قديمة لقُراء المدونات

١. لازلت حتى كتابة هذه السطور وبعد هذه الأعوام من الكتابة لا أعلم جديًا ماذا يُعجب أو لا يعجب القارئ الكريم. لا يستطيع الكاتب أن يرسم بوضوح شكل المحتوى الذي يؤثر على قارئه أو يساهم بأي تغيير عليه. يظل يذهلني تفاعل أصدقائي القراء الأفاضل تجاه بعض المقالات التي ارتأيت

ملاحظتين جديدة قديمة لقُراء المدونات