تخطى الى المحتوى

المقالات

للأعضاء عام

UBER تطبيق

سيارتي ليست معي هذه الأيام وقد ذهبت اليوم إلى عملي باستخدام سيارة تطبيق أوبر على جهازي الآندرويد بدلاً من المشي بضعة دقائق لأوقف تاكسي. تطبيق أوبر … لخدمة سيارات التوصيل ..أكثر من رائع، أفضل بديل عن سيارات التاكسي غير المريحة التي اعتدنا استخدامها خصوصاً للسيدات. تصلك سيارة التوصيل خلال بضع دقائق،

للأعضاء عام

التسويق يُكرهنا بما نملك

استشهاداً بمقالة سيث جودين مؤخراً … أسأل اليوم السؤال التالي: * هل يُحببنا المسوقين فالمنتجات الجديدة، أم يُكرهوننا للمنتجات القديمة التي نملكها؟ الجوالات الجديدة، السيارات الجديدة، وكل ما يرتبط بكلمة “جديد” ! كُنا نرمي ٣٠٪ تقريباً من المنتجات الإستهلاكية عند بداية تأسيسنا لمنزل العائلة، مُعظمها كان يُقنعنا مسوقيها بشرائها

للأعضاء عام

القليل ثم القليل ثم القليل

4 كلم (30 دقيقة تقريباً) من المشي كل يوم = 120 كلم فالشهر وإذا تم مرافقتها بالاستماع للكتب الصوتية ستكون النتيجة: الانتهاء من 5 إلى 10 كتب خلال الشهر. والأهم من ذلك كله، ضمان الحصول على حياة صحية أفضل بكثير من الذين لا يفضلون المشي ابداً. نصف ساعة كتابة كل يوم

للأعضاء عام

تأطير الآخرين

في مناقشة ثرية مع أخي العزيز هيثم الرحبي، توصلت للإستنتاج التالي منه … لتخلق التبرير الذي يسمحك لك بمهاجمة شخص ما … “أطِّره”. أطِّره … أدخله ضمن أي إطار يختلف عن إطارك. هُناك أنواع مختلفة من الإطارات … إطارات دينية إطار عنصرية وأطارات اجتماعية أُخرى مختلفة… تختلف مع هواك عند

للأعضاء عام

القليل من الُعزلة

يقول قائل: “كُلما تكبرت على العُزلة، عاقبني الله بالبشر”. ولأن للتفكير والتفكر قيمة، لن نعرفها طالما ازددنا تكبراً على العُزلة، وازددنا انشغالاً كل يوم … مع البشر! مع العزلة … نُعيد الحسابات … نفكر أكثر والأهم … أننا نتعرف على أنفسنا، فقط مع القليل من العُزلة.

للأعضاء عام

كفاية إجتماعات

ربما لم يعلم أخي العزيز بندر عرب أن تغريدته اليوم قد لمستني للدرجة التي جعلتني أكتب عنها هذه المقالة. “عزيزي اللي في اجتماع .. لا تحسب اجتماعك مهم” – بندر عرب تستحق هذه العبارة أن تُصنف ضمن اقتباسات المشاهير حقيقةً، ولا أريد أن أبالغ في تأطيرها بهذا الشكل، لكنها بالفعل عبارة

للأعضاء عام

الطاقة السلبية في قنوات التواصل الإجتماعي

يجمع الأغلبية أن الأغلبية تعاني من الطاقة السلبية المُتخمة في مختلف قنوات التواصل الإجتماعي (عنصرية، تضارب قناعات وغيرها…) شخصياً … انقطعت طيلة عام ٢٠١٣ تقريباً عن تويتر، ولا أنكر أبداً أن حجم التركيز والإنتاجية والطاقة الإيجابية التي ازدادت على كتاباتي وعملي وعلى كل الجوانب الأخرى في حياتي. ومشكلتي للأسف أنني أقتنعت

للأعضاء عام

لتحصل على ما يحصل عليه العامة ... إفعل ما يفعلوه

حسناً … هذه المقالة مكررة إلى حد ما، لكنني أجد أن تكرار محتواها يستحق ذلك. خلاصتها كالآتي: إن كُنت تريد أن تحصل على ما يحصل عليه العامة… إفعل ما يفعلوه. نعم أجد بالضرورة أن كل ما يفعله الناس ليس صحيحاً وإلا لكان جميعهم ناجحين.  مشكلة الأسهم، تضارب الآراء الإجتماعية والدينية،

للأعضاء عام

عامين من التدوين

ليتها كانت عشرة أعوام … أستمتعت بكل مقالة كتبتها … البعض منها كُتب ولم يكن لي رغبة في الكتابة، وأُخرى كُتبت بكل شغف لعلها غيرت حياة شخص ما في مكان ما، لكن المهم في الأمر هو الإلتزام بكتابة المقالة وتوثيق الأفكار كل يوم، أحزن قليلاً على بعض الأيام التي

للأعضاء عام

الصبر والعمل المتواصل ... والحظ

كما قالها ذات يوم علي الوردي “العبقرية والتفوق والنجاح يسمى عند العامة بــ(الحظ).” الحظ … لا يسقط بالمفلسين عند نزول سعر الأسهم، ولا يرفع الناجحين عندما يصبرون على أعمالهم وأتعابهم كل يوم … بل في الحقيقة هم من يصنعون الحظ، بإرادة الله. لا يترقى الموظف الناجح بالحظ، ولم يستيقظ رئيس مجلس