المقالات
رفضوه في الوظيفة ... ليشتروه بـ١٩ مليار دولار - Whatsapp
عام ٢٠٠٩ رفضت شركة “الفيسبوك” تعيين أحد المُتقدمين للتوظيف وكان يُدعى براين أكتون … ثم كتب في تويتر تغريدته المشهورة والتي لم يعلم كم سيكون مقدارها في المستقبل. “الفيسبوك رفضني … وكم كانت فرصة سعيدة لأتعرف على أناس لطفاء، أم الآن فأتطلع للمغامرة القادمة” وبالأمس تحديداً بتاريخ (١٩ فبراير ٢٠١٤م) قامت الفيسبوك
مكتبي الجديد
يعلم المقربين مني مدى ضعف إمكاناتي في مسائل الديكور والمفروشات (على سبيل المثال: لا أعلم كيف أُقيم إن كانت الغرفة جميلة أم لا في حالات كثيرة ، وأجد صعوبة بالغة بتخيل مكتبي أو الغرفة التي أُريد أن أفرشها عند تواجدي في محل المفروشات). أنشغل هذه الأيام بتولي مهمة فرش
ماريا بوبوفا - Maria Popova
ماريا بوبوفا … شخصية ملهمة بما يكفي لأكتب عنها اليوم. أسست موقع “برين بيكينجز – BrainPickings.org” عام ٢٠٠٥م . [للخوض في تفاصيل حياتها وسيرتها الذاتية اقترح زيارة صفحتها على ويكبيديا]. أما هنا سأتطرق لنمط الحياة التي صنع منها أحد أهم مبدعي رواد الأعمال على مستوى العالم وهي لم تصل بعد لعمر الثلاثين
عربة التسوق والتمرد ٢/٢
تعقيباً على المقالة السابقة “عربة التسوق والتمرد” … عندما حاول صاحب السوبر ماركت “السيد جولدمان – ١٩٣٦” إقناع زبائنه بضرورة استخدام إختراعه الجديد “عربة التسوق” … كانت بالفعل ردة الفعل سلبية من الزبائن للدرجة التي امتنع عنها معظمهم من اقتنائها كم وضحت في المقالة السابقة. لكن أود التطرق لنقطة مهمة فاتتني حقيقةً وهي … أن
عربة التسوق والتمرد
في عام ١٩٣٦ اكتشف أحد مُلاك السوبر ماركت في أمريكا وكان يُدعى “سيلفان جولدمان” مشكلة صغيرة كانت تواجه المتسوقين لديه… كان يتوقف معظم المتسوقين عن التسوق لامتلاء السلة التي يحملونها، لتصبح ثقيلة ومزعجة في الحمل مما يحسم وقت الزيارة ليتوجهوا مباشرة لحساب مشترواتهم دون الإكتفاء من التسوق في هذه
كتاب: الله لمصطفى محمود
كتاب لطيف … خفيف الظل يزيد الإنسان طمأنينة بالتأكيد على وحدانية الله جل جلاله. أكثر ما استمتعت به، استعراض الكاتب لمفهوم الوحدانية عبر العصور ومفهومه لدى الفلاسفة بشكل خاص. يتناول الكاتب في هذا الكتاب قضية الفكر والتفكر (في الدين) من زاوية مختلفة أحدها : بأن الإنسان مهما ازداد علمه ويقينه لا بد
أن ترى شيطانك
هل رأيته من قبل؟ لا يأتيك شيطان في العمل ويقول لك لن تستطيع إنجاز عملك أو البدء في مشروعك أو الإنتهاء من كتابك الذي لم تكتبه بعد، لا … لا … بل يأتيك في عدة صور (كما رأيته)… يأتيك في قنوات التواصل الإجتماعي ليصور لك أهميتها عن العمل. يقنعك بأعمالك المستعجلة عوضاً
كتاب عادة الإبداع لتوايلا ثارب
كتاب يأخذك لعالم الإبداع بمعنى الكلمة … العالم الحقيقي للإبداع وليس ما نعرفه جميعاً. قرأت المقدمة … توقفت للحظات وسألت نفسي … “من هذه الأدمية التي كتبت هذه الكلمات؟”، تعجبت من الأسلوب والسرد، تعجبت من عدم وجود (الكلاسيكية) في رحلة “توايلا ثارب” مع الإبداع، وأكثر ما أدهشني الإختلاف الحقيقي بين نصائح تطوير الذات
هل نتعلم من الفوز؟
يقول أحد أشهر لاعبي الجولف: “لم أتعلم أي شيء من المباريات التي فزت فيها”. وإن كان يدعو بشكل غير مباشر لاستمرارية الاقتناع بضرورة الفشل حتى نتعلم ونصل إلى النجاح، أجد أن الأمور كلها إن سارت على ما يرام دون عثرات سيكون هناك خلل ما في المعادلة. الفشل … أو عدم النجاح
ما نقوله غير ما نفكر به
في حسبة غير دقيقة … نكون صادقين ونقول ٣٠٪ مما نفكر عندما نكون مع أهلينا. ونكون صادقين ونقول ٦٠٪ مما نفكر عندما نجالس أصدقائنا المقربين. ٩٠٪ قد نقولها عندما نجد فرصة الإختلاء مع الذات، وأجد أن محاولة إتقان فناً ما أفضل وأسهل تلك الأدوات التي تعكس صدقنا مع أنفسنا. وعندما أفكر واسترجع … أجد في