تخطى الى المحتوى

المقالات

للأعضاء عام

الإستيقاظ المبكر غاية أم وسيلة؟

هل الإستيقاظ المبكر (المبكر جداً) غاية أم وسيلة؟ إن كانت وسيلة: فهي ربما تكون تجربة لنعيش ما يعيشه الناجحين. وإن كانت غاية: فهي على الأغلب فرض لا مفر منه على معظمنا بسبب ظروف معينة (توصيل الأبناء للمدرسة مثلاً). وإن كانت محاولة جدية (أعيشها منذ زمن) فستكون بهدف أن أستثمر أقصى

للأعضاء عام

كيف تستيقظ مبكراً؟

إبداع جديد من “فندرز آن فاوندرز”- صورة تشرح كيفية الإستيقاظ مبكراً: ١. خطط لفطور شهي بعد الإستيقاظ [فعالة جداً ثق بي] ٢. أقفل الجوال عند ذهابك للنوم [السبب واضح] ٣. ابعد المنبه عنك [جربتها شخصياً، وقد وضعت منبه عال الصوت في غرفة أخرى، وقد نجحت التجربة بشكل جيد] ٤. اجعل أهم الأعمال والمهام

للأعضاء عام

نصيحة: في التسوق وإنقاص الوزن

نصيحة لإنقاص الوزن [سمعتها من شخص ناجح في هذا الأمر]: لا تبحث عن رفيق لأي رياضة تود من ممارستها إنقاص وزنك. نصيحة في التسوق [اطبقها شخصياً]: لا تصطحب أحداً  عند الذهاب للسوق، والسبب ببساطة: سيطغى ذوقه العام على ذوقك الشخصي، إضافةً لبعض الإحراجات حول آلية الصرف. واتمنى إفادتي بأهم النصائح

للأعضاء عام

الولاء للمنتج الأفضل

قاعدة كنت أطبقها: "لا أملك ولاءاً لسيارة أو تكنلوجيا." السبب: " سرعة التغير والتطور". تطورت هذه القناعة لتصبح : "لا أملك الولاء تقريباً لكل شيء أشتريه." أستخدم هاتف  أندرويد [لأنه الأفضل حالياً في رأيي] … واستخدم كمبيوتر محمول آبل [لأنه الأفضل دون الحاجة لرأيي]. وعندما قررت شراء

للأعضاء عام

التعايش مع منطقة الراحة

اختفت نظارتي الطبية أمس بسبب ظروف غريبة مضحكة يطول شرحها هنا. حاولت الجلوس بضع دقائق على شاشة الكمبيوتر دون النظارة، لأجد نفسي بعد دقائق [أضارب نفسي]، بعدما أُرغمت على الخروج من منطقة الراحة التي اعتدت عليها بممارسة لبس النظارة ! وقبل أشهر قليلة … كنت [أتفلسف] على عائلتي بإلقاء محاضرة عن

للأعضاء عام

قصة قصيرة: جحيم تصحيح الأوضاع - الجزء الثاني [الورقة بريال]

زار صديقنا العزيز سالم مقر تصحيح الأوضاع الجديد [خلف برج الفنجان] محاولاً تصحيح ما يمكن تصحيحه من أوضاع.  أخذ رقم الإنتظار الذي حكم على يومه بأن يقضيه بالإستماع لهموم زملائه مصحيحي الأوضاع، استقبل اتصالا من صديقه حسن ليسأله عن موعد لقائهم اليوم… قاطعه سالم وقال: – ” حسن … رقمي ١٠٧ وقد وصل الرقم

للأعضاء عام

تعلم أي شيء في ٢٠ ساعة

لكل أب حديث الأبوة … ! لا يعرف كيف يغير حفائض إبنته. ولكل شغوف يحلم بتعلم أي مهارة جديدة أو لغة أو فن … [في أسرع وقت ممكن]. جوش كاوفمان … أوجد الحل. يستحق المتابعة ويستحق أن تُشترى  كُتبه.     مع التأكيد … أن المانع الرئيسي من التعلم: هو الخوف من محاولة التعلم. شخصياً

للأعضاء عام

قصة قصيرة: جحيم تصحيح الأوضاع

– ١ – ٥ شعبان ١٤٣٤ هـ سالم … شاب أعمال طموح، اجتهد ليحصل على أحد الوكالات الأجنبية للعناية بالجسم.  تلقى ترحيباً حاراً من صاحب الوكالة في بريطانيا وذلك استجابةً لرغبتهم الجدية وفرصتهم المفاجئة بالدخول إلى سوق الثروات ومنبع رؤوس الأموال.   تم التعاقد بنجاح بعد المرور بعدة خطوات لا تمت للتعقيد بأي صلة. شَعر سالم

للأعضاء عام

الحدس ورأي الجمهور

-١- هل تعلم أنك إن راجعت بعض القرارات التي اتخذتها في حياتك ستجد أنك تماشيت مع رأي الجمهور متغافلاً عن حدسك ومشاعرك الداخلية اتجاه القرار بشكل كبير؟ لا أقصد بالحدس تضارب مشاعر القلب والعقل عند أي قرار، بل أقصد هنا ما تشعر به اتجاه أي شيء أو موقف في

للأعضاء عام

اقتباسات

-كل اقتباس يجب أن ينسب لصاحبه، وكل يوم أرى المئات من الإقتباسات التي لا أعلم مدى صحتها، لكنني أعلم يقيناً أن معظم كتابها أو ناقليها لا يهتمون كثيراً بمصداقية الإقتباس-. يوجد لكل اقتباس عدة مراجع، وأصبح الإنترنت من أسهل تلك المراجع للتأكد من صحة الإقتباسات. “بريني كوت” من أفضل المواقع