المقالات
العروض الحقيقية
توب جير ، وهيلز كيتشن ، وكيم كارديشيان من أهم العروض التي أصبحت تنال حجم اهتمام لا بأس به مؤخرا. هل يعود السبب لشعور المُشاهد بواقعية المشاهِد؟ إذا لما لا يخلق بعض الموهوبين ، موجة جديدة من العروض الحقيقية أو ما يسمى بي Reality shows ، بدل البحث عن شخص ما ليديرهم؟
عيال البلد والمستحقات
يتأخر ذلك العميل عن دفع ما عليه من إلتزامات. ليؤخر صاحب الوكالة تدريجياً بعض الرواتب عن موظفيه ومورديه، تدور العجلة لفترة من الزمن … يقترض صاحب الوكالة من عمه بعض المال ليغطي ذلك النقص الناتج من ضعف التحصيل، تستمر العجلة لفترة أخرى ، يحاول صاحب الوكالة تغطية ذلك النقص بجلب عملاء آخرين
نصيحة استثمارية واحدة
لستُ ذلك المُستثمر المخضرم ، لكن هناك نصيحة واحدة فقط كنت قد تلقيتها مؤخراً ، وأحببت أن أشاركك بها، فقد استشعرت أهميتها حقيقةً مع مرور الوقت. « لا تقترض من أجل شراء أصل أو شيء ما سينقص قيمته مع الوقت » نعم … لا تقترضي من أجل شراء شنطة، وليتني لم اقترض لشراء سيارة
عندما ارتاح له ... اتعامل معه
هذه حقيقة تعاملاتي العملية ، وتعاملات معظم الأشخاص الذين أعرفهم ، فعندما اجد عنصر الراحة النفسية معه قبل وأثناء عملية الشراء ، اجد اقتناعي بشراء المنتج وإن كان به بعض العيوب. كم مرة ، اقتنعت بعدم تكرار زيارتك لمطعم ما بسبب تعامل موظفيه فقط؟ كان أحد أهم عوامل شراء سيارتي الأخيرة ، تعامل البائع اللطيف
الحمّام وتعدد المهام
نعم ، لعل الحمّام (اكرمكم الله) يعد من أشهر الأماكن التي يتم فيها تطبيق مفهوم تعدد المهام أو مايسمى بال “multitasking” ، فأكاد أجزم أن معظمنا لا يستغني عن هاتفه الذكي أثناء دخوله الحمام ، ليشارك عوالمه الأخرى. شخصياً ، استثمر هذه الفترة داخل الحمام إضافةً للمشاوير الطويلة بالإستماع إلى الكتب الصوتية والمشاركة
كتابة التدوينة:كيف وماذا تكتب؟
بعد التردد ، وبناءاً على اقتراح أخي العزيز أكرم ، هنا بعض النصائح المتواضعة لكتابة التدوينات (المقالات) الخاصة بالهواة أمثالي: ١. لا تخف من النشر. ٢. لا تكترث بالأخطاء النحوية أو الإملائية ، فنشر وتوثيق الفكرة أهم ، والأكثر أهمية خلق كُتاب جُدد. ٣. ضع مساحات بين كل قطعة وقطعة في المقالة. ٤. لا تحدد المواضيع
العمل تحت الضغط
اذكر من خلال عملي بوظيفة جزئية ، في مطعم صب واي فترة الدراسة الجامعية ، أن أطول ساعات العمل وأكثرها مللاً كانت خلال الفترة مابين الساعة 10 صباحاً وحتى 12 ظهراً ، والسبب ببساطة عدم تكاثف الزبائن خلال هذه الفترة من اليوم ، فليس ذلك وقت الإفطار ولا الغداء. وعلمت في بداياتي العملية آن
زبائن الماضي ، وزبائن الحاضر
قبل ٥٠٠ سنة كانت يوجد ٢٠٠ منتج تقريباً يباع في الأسواق الأمريكية ، وكانت نيويورك هي السوق الأكبر الذي يشمل كل هذه المنتجات ، آن ذاك. وتشير بعض الإحصائيات الآن إلى وجود أكثر من ١٠ مليار منتج بأصناف مختلفة داخل مدينة نيويورك فقط! بطبيعة الحال ، لا يمكن مقارنة سلوك المستهلك في تلك الفترة مع مستهلك
رسم خطوط المستقبل
لا نستطيع رسم خطوات المستقبل ! لعل من أكثر ما تحدث به ستيف جوبز (مؤسس شركة أبل) في وصفه لحياته هو عدم قدرته (أو قدرتنا) على تحديد المستقبل بكل جوانبه مسبقاً. فقال في عدة مناسبات أنه لولا طرده غير المبرر مطلع التسعينات من شركته التي أسسها (ابل) ، لما قام بتأسيس أعظم
5000 مقالة ، ودعوة لنشر أفكارك !
استلمت ظهر اليوم المقالة (التدوينة) رقم 5000 لأشهر مدوني العالم سيث جودين ، محتفياً بها كأعظم إنجاز قام به طوال حياته. سيث يملك عدد متابعين على تويتر يفوق ال 200,000 متابع ، وأكثر من 100,000 على الفيسبوك ومثل هذه الأرقام المشابهة على باقي قنوات التواصل الإجتماعي كجوجل بلس ويوتيوب. كل