تخطى الى المحتوى

عن العمل وريادة الأعمال

للأعضاء عام

نصيحة استثمارية واحدة

لستُ ذلك المُستثمر المخضرم ، لكن هناك نصيحة واحدة فقط كنت قد تلقيتها مؤخراً ، وأحببت أن أشاركك بها، فقد استشعرت أهميتها حقيقةً مع مرور الوقت. « لا تقترض من أجل شراء أصل أو شيء ما سينقص قيمته مع الوقت » نعم … لا تقترضي من أجل شراء شنطة، وليتني لم اقترض لشراء سيارة

للأعضاء عام

عندما ارتاح له ... اتعامل معه

هذه حقيقة تعاملاتي العملية ، وتعاملات معظم الأشخاص الذين أعرفهم ، فعندما اجد عنصر الراحة النفسية معه قبل وأثناء عملية الشراء ، اجد اقتناعي بشراء المنتج وإن كان به بعض العيوب. كم مرة ، اقتنعت بعدم تكرار زيارتك لمطعم ما بسبب تعامل موظفيه فقط؟ كان أحد أهم عوامل شراء سيارتي الأخيرة ، تعامل البائع اللطيف

للأعضاء عام

العمل تحت الضغط

اذكر من خلال عملي بوظيفة جزئية ، في مطعم صب واي  فترة الدراسة الجامعية ، أن أطول ساعات العمل وأكثرها مللاً كانت خلال الفترة مابين الساعة 10 صباحاً وحتى 12 ظهراً ، والسبب ببساطة عدم تكاثف الزبائن خلال هذه الفترة من اليوم ، فليس ذلك وقت الإفطار ولا الغداء. وعلمت في بداياتي العملية آن

للأعضاء عام

زبائن الماضي ، وزبائن الحاضر

قبل ٥٠٠ سنة كانت يوجد ٢٠٠ منتج تقريباً يباع في الأسواق الأمريكية ، وكانت نيويورك هي السوق الأكبر الذي يشمل كل هذه  المنتجات ، آن ذاك.  وتشير بعض الإحصائيات الآن إلى وجود أكثر من ١٠ مليار منتج بأصناف مختلفة داخل مدينة نيويورك فقط! بطبيعة الحال ، لا يمكن مقارنة سلوك المستهلك في تلك الفترة مع مستهلك

للأعضاء عام

كيف تتفاوض؟

كما شرح لي والد صديقي العزيز (أحد كبار التجار) عن وصفه للتفاوض ، متذكراً أحد صفقاته (الناجحة جداً ) ، بعد قيامه بشراء إحدى الشقق في أحد الدول الأجنبية بسعر زهيد … – المُفاوض الناجح يبدأ بالأسئلة دائماً ، وينتهي بالأسئلة. – إن كنت المُشتري:  وشعرت برغبة البائع الشديدة لبيع ما يعرضه ، أترك سعر الشراء

للأعضاء عام

يقودنا ليحقق أهدافنا !

كان أول شخص يطلب منا تسليمه جميع المهام المزعجة ، لينشغل بها ويشغلنا نحن الموظفين بالمهام الأصعب والأهم خلال يوم العمل ، وكان دوماً يقول:  « انشغلوا بتحقيق أهداف البيع والخدمة بأفضل شكل ، واتركوا لي جميع الأعمال الجانبية المزعجة » لم أفهم في بداية الأمر سبب اصراره على هذا الأسلوب الغريب في العمل ، فقد

للأعضاء عام

الإنسجام - والدبلوماسية في علاقاتنا

لعل اختيار علاقة العمل (إن أمكن لك اختيارها) من أهم الخيارات أو الإلزامات التي قد تواجهها مصاحبة ببعض التعقيدات ، فتجد أن تقييمك قد يتناول عدة جوانب تهمك ولا تهم آخرين  ، منها على سبيل المثال الطائفة الدينية التي ينتمي لها صاحب العلاقة ، أو طريقة تربيته وطريقة لباسه (بناءاً على أحكامك الشخصية

للأعضاء عام

دائرة العمل - واستثمار اليوم

دائرة العمل هي ملخص ما يراه (وما يعمل به) المدير ، أو المسئول ، أو صاحب العمل خلال يومه. وأحياناً هي التركيبة التكتيكية التي يرسمها نفس الشخص لتأدية مهامه اليومية مستعيناً بعدة معطيات منها ١. الثقافة العامة للمنشأة (إن وجدت)  ٢. التقيد بساعات العمل المحددة ٣. المهام التي يجب إنجازها. قد يمكن تسمية دائرة العمل

للأعضاء عام

تعريف الغش

نقلاً عن صديقي العزيز علي شنيمر في إحدى المناسبات:  « هو أداء العمل دون الوصول للكمال المستطاع ». وأُضيف من ناحية تكتيكية ، هو إقفال المحلات قبل موعد إقفالها بدقائق ، أو حتى محاولة رفض الموظف خدمة عميله لأسباب ليست منطقية بالنسبة للعميل في أغلب الحالات. وبصيغة أُخرى ، ليس العمل هو مجرد

للأعضاء عام

ما بعد البيع ...

« أفضل سياسة تسويق عرفتها: العناية »                              جاري فاينرشوك عندما يعتذر لك البائع عن عدم امكانيته تبديل أو إعادة ما اشتريته ستعرف أن هناك خطأ ما في المعادلة … إما أنه سيكون غلطك إن تعاملت معهم مجدداً في ظل وجود آخرين ، أو بطبيعة الحال خطأ الشركة بعدم استطاعتها كسب عميلها ! أتعامل منذ فترة