تخطى الى المحتوى

كُتب واختيارات للقراءة

للأعضاء عام

اختيارات نوفمبر ٢٠٢٣

الفترة الماضية بالنسبة لي كانت فترة قراءة واطلاع جيد. أحاول مثل أي إنسان يطمح للخروج من دوامة التواصل الاجتماعي والأخبار الحزينة التي يتلقّفها من كل حدبٍ وصوب أن ينأى بنفسه إلى ما فيه صلاحٌ، ونمو لروحه، ونفسه، وحياته. وهنا بعض اختيارات الهروب. رواية المعطف، نيكولاي غوغول: غوغول يا أخي!

للأعضاء عام

روابط جديدة

لا أعلم لما لم أفكِّر بنشر بعضًا من الروابط أو المقالات المثيرة التي أقرأها بشكل يومي، ربما تكون سُنة حسنة بأن أبدأها بشكلٍ دوري، وهنا بعض أهم المقالات في مواضيع مختلفة (أعتذر مقدمًا من كونها جميعًا باللغة الإنجليزية، وأقترح استخدام مترجم جوجل على الروابط للأحبة

للأعضاء عام

لماذا يُحب الناس الأبيض والأسود فقط؟

«لدى البشر غريزة درامية قوية تجاه التفكير الثنائي، دافع أساسي لتقسيم الأشياء إلى مجموعتين مختلفتين، مع وجود فجوة فارغة بينهما. نحن نحب التقسيم. جيد مقابل سيء. الأبطال مقابل الأشرار. بلدي مقابل البقية. إن تقسيم العالم إلى جانبين متميزين أمر بسيط وبديهي، وأيضًا درامي لأنه يتضمن صراعًا، ونحن نفعل

للأعضاء عام

اكتشافات جديدة

– هذا الموسيقي الياباني الساحر Satoshi Iwamizu لا يريد أن يخرج من عقلي. الكتابة والقراءة أصبح أجمل برفقته. لديه أكثر من خمس ألبومات، لا يزال على استحياء في الساحة، إلا أنه استثنائي. –  للمهتمين بمدرسة «استثمار القيمة»، خصوصًا للسوق الياباني أنصح بمتابعة UnderValuedJapan. – وأيضًا أقترح متابعة Financial Samurai للمهتمين بالوصول

للأعضاء عام

لماذا يجب اعتبار عادة القراءة واجب أخلاقي؟

عندما كان جورج راڤلينج مدرب كرة السلة المعروف صغيرًا في السن؛ سألته جدّته سؤالًا يعتقد أنه غير حياته للأبد: «لماذا كان قديمًا أصحاب المنزل يخبؤون أموالهم بين صفحات الكُتب؟». بعدما ابدى عدم معرفته، أخبرته «لأنهم يعرفون بأن العبيد الذين يعملون في المنزل لن يفتحوها». هذه

للأعضاء عام

هل الحظ بشكل مجرد من الممكن أن يصل بالإنسان إلى مكان بعيد؟

.. أحاول الإجابة على هذا السؤال مع قرب انتهائي من كتاب ماري ترمب الشهير (Too much and never enough) عن عمها دونالد. الكتاب باع أكثر من ٩٥٠،٠٠٠ نسخة حين صدوره في يوم واحد. (مبيعات يوم واحد فقط من هذا الكتاب تساوي تقريبًا عشرين ضعف مبيعات تاريخي الكتابي وما كتبته طيلة حياتي

هل الحظ بشكل مجرد من الممكن أن يصل بالإنسان إلى مكان بعيد؟
للأعضاء عام

بخير؟ وقائمة القراءة

أعتقد أن الوقت قد حان هذه الأيام لهوايات جديدة من نوع محدد: الاستمتاع بالتفاهات، والاعترافات وتأمل حال الناس وهم يتجاوبون معنا في ظل هذا الانغلاق. تجربة قراءة نوع جديد من الكُتب، وبالمناسبة هذه قائمة قراءاتي الحالية: * How not to Diet by Michael Greger كتاب رائع، وصلت إلى ثلثه، ينقل

للأعضاء عام

مئة تحت الصفر، الكتاب الجديد

التقيت به للمرة الأولى عام ٢٠٠٦م في مكتبه الصغير في مركز بيوتات الأعمال في طريق الملك. كُنت أعمل وقتها في وظيفة استقبال/خدمة عملاء في إحدى شركات التمويل العقاري، أذكر أنني ذهبت إليه ومعي بعض الأوراق المرسولة من مديري آنذاك الأخ أيمن جمال لتسليمه إياها. أدخلني السكرتير إلى مكتبه،

مئة تحت الصفر، الكتاب الجديد
للأعضاء عام

كتاب التأملات: ماركوس أوريليوس

السؤال الأول: كيف لهذه المذكرات أن تعيش وتُتداول كل هذه السنين؟ والسؤال الثاني: كيف لإنسان أن يؤتى الحكمة أثناء حديثه مع نفسه، عن نفسه، دون وجود أعيُن الآخرين حوله. احترت بين وضع الكتاب في خانة الأربعة نجمات أو الخمسة، فالكتب ذات الخمسة نجمات هي بالعادة الكتب التي تساهم

للأعضاء عام

هل الموت مؤلم؟

ذات مرة تساءل يوسف: «تُرى.. هل الموت مؤلم؟» كان هذا التساؤل هو الأخير الذي سأله الصحفي يوسف في رواية «صانع الظلام» التي كتبها الكاتب المصري الفذ تامر إبراهيم. ستمئة صفحة مُثقلة بالأحداث والتساؤلات والتشويق، لكن لم يستوقفني شيء فيها مثل ما استوقفتني إجابة هذا التساؤل الصعب والسهل… «.. عمله