مقالات عن الانتاجية
عن كسل يوم السبت
هل لازت تشعر أنه يجب عليك القيام بعمل أي شيء؟
تفضيل الكتابة أم تفضيل الكلام؟
عن أمسية مشرف الأولى: الانشغال الدائم لا يعني النجاح

الاستيقاظ المبكّر أم الشبع من النوم؟
لا تقل لي أن هناك حلول في المنتصف
كيف نتعامل مع كثرة الأهداف في حياتنا؟ (ملفّات القرّاء ٤)
مساء الخير أُستاذ أحمد، جزيل الشكر على هذه المدونة الجميلة والمفيدة، سؤالي: كيف يتعامل الإنسان مع كثرة الأهداف في حياته؟ حينما يحاول التخطيط للفترة القادمة، يجد أهدافاً كثيرة على جميع المستويات إيماني، تخصصي، معرفي، اجتماعي ومالي وغيرها! وكلما حاول عمل فلترة، يجد هذه الأهداف والأمنيات ملحة! فيزداد حيرة؛ يخاف
فيما يخص تعليق الشهادات على الجِدار (رسالة قارئة)
عن المقالة السابقة بعنوان في تعليق الشهادات على الجِدار. وصلتني رسالة لطيفة، أعتقد إنها تستحق النشر. هنا رد قارئة كريمة اسمها السيدة/ شيخة علي الخروصية: فيما يخص أهمية الشهادات المهنية سأحكي لكم عدة أحداث أو مواقف مررت بها لعلها تضيف شيئاً لكم. أحدثها أننا في قسمنا ممثلين المؤسسة بأكملها
أقف حائرًا مرة أخرى أمام نصائح الانترنت
أفهم جيدًا أن معظم النصائح التي تأتي من أماكنٍ عشوائية من الإنترنت هي محل تساؤل. وأفهم جيدًا أن ليس كُل ما يُقال قابل للتصديق. ورغم هذا (الادعاء)، فإن شيئًا داخلي لا يستجيب بنفس القدر. أتأثر وأتحمس للبعض، وأستنكر تمامًا آخرين. أتابع عشرات الحسابات التي
هناك شيء خاطئ في حياتك إن كُنت مرتاحًا أو مرهقًا
قرأت من تدوينة مورجان هوسل: وصف أحد مدربي البيسبول الأثلاث الثلاثة للرياضيين: عند التدريب، يجب أن تشعر أن ثلث أيامك في حالة جيدة، والثلث الثاني يجب أن تشعر بالراحة، والثلث الأخير يجب أن تشعر فيهم بالضغط. هذا روتين جيد ومتوازن. يحدث ذلك عندما تعلم أنك تضغط على نفسك، ولكن ليس
عندما تنوي.. أسرع
كل شيء في هذا الوقت قابل للنسيان. بسرعة وخِفّة. أدخل على الواتساب لأبحث عن شيءٍ ما، وأجد نفسي انكببت بالرد على عشرات الرسائل، لأترك الهاتف بعدها دون الاطلاع على الشيء الما الذي دخلت من أجله. أنا على استعداد أن أحلف اليمين، بأن معظم من يقرؤون هذه المقالة يعانون
حياتنا فيها معارك وحرب.. ركز على الأخيرة
«ماذا لو كان حلمك أن تصبح مغنيًا؟ فكّر في الأمر – لقد نجحت في حلمك! ولكن أثناء قيامك بجولة حول العالم، سيزداد وزنك، وتصبح مدمنًا على المخدرات، ويصبح زواجك في حالة من الفوضى، ولا يتعرف عليك أطفالك.. لقد ربحت المعركة، ولكنك خسرت الحرب.» – شان بوري ترتبط حياتنا بسلسلة
هل شخصيتك ضد أهدافك؟
هذا الشهر يا أعزاءي شهر الأهداف التي ننسى أننا وضعناها كأهداف! ولا يخرج كاتبكم عن هذه العُقدة كل عام، شأنه شأن كل طموح يحاول الارتقاء بنفسه وحياته إلى الأفضل. على كل حال، منذ عشر سنوات لا تخرج الأهداف عن أهدافٍ متعلقة بالكتابة بالدرجة الأولى بالنسبة إلي. عددُ كلمات أقل