تخطى الى المحتوى

مقالات عن الانتاجية

للأعضاء عام

في البحث عن الطريق الأسهل للنجاح

بطبيعة الحال … لو كان هناك طريق سهل لكل شيء، لما غلبت الدنيا على أمرنا! لا توجد خرائط للنجاح … لكن توجد هناك مساحة من الوقت للتعلم والخبرة من أجل الوصول إلى طريق واحد خاص بكل شخص فينا، ربما يكون طريق النجاح. وكما أعلم … أن الظروف هي التي تحدد ذلك الطريق لتأخذنا

للأعضاء عام

علِّمنا

تعلمت ربط ربطة العنق من اليوتيوب، وتعلمت أساسيات الكتابة من المدونات … وتعلمت غيرها الكثير من الأمور من بعض صفحات الإنترنت. وأنا اخترت الكتابة لكي أُعلِم وأتعلم … ولعل مفهوم تعليم الآخرين يفيد الُمعلم بالدرجة الأولى قبل مُتلقي المعلومة لتثبيتها في العقل.  إلا أن هناك شريحة واسعة من

للأعضاء عام

التميز بهدوء

في الليل نسمع ضجيج الآلات التي تعمل خارج المنزل … وفي الصباح وسط الزحام، لا نستطيع تمييز الأصوات مهما علت. كذلك أنت … لن يسمعك أحد إن لم تتميز بهدوء بعيداً عن غيرك.

للأعضاء عام

الإستيقاظ المبكر غاية أم وسيلة؟

هل الإستيقاظ المبكر (المبكر جداً) غاية أم وسيلة؟ إن كانت وسيلة: فهي ربما تكون تجربة لنعيش ما يعيشه الناجحين. وإن كانت غاية: فهي على الأغلب فرض لا مفر منه على معظمنا بسبب ظروف معينة (توصيل الأبناء للمدرسة مثلاً). وإن كانت محاولة جدية (أعيشها منذ زمن) فستكون بهدف أن أستثمر أقصى

للأعضاء عام

كيف تستيقظ مبكراً؟

إبداع جديد من “فندرز آن فاوندرز”- صورة تشرح كيفية الإستيقاظ مبكراً: ١. خطط لفطور شهي بعد الإستيقاظ [فعالة جداً ثق بي] ٢. أقفل الجوال عند ذهابك للنوم [السبب واضح] ٣. ابعد المنبه عنك [جربتها شخصياً، وقد وضعت منبه عال الصوت في غرفة أخرى، وقد نجحت التجربة بشكل جيد] ٤. اجعل أهم الأعمال والمهام

للأعضاء عام

علم المماطلة - The Science of Procrastination

المماطلة: هو أن تفضل أداء الأعمال ذات المردود السريع على الأعمال الأكثر والأهم فائدة بالنسبة لك. فمثلاً … نفضل الجلوس على الفيسبوك وتويتر اكثر من أي شيء آخر بسبب سرعة المردود بتواصل الآخرين معنا. مثلها مثل ألعاب الفيديو وترقب أهداف فريقنا المفضل عند مشاهدة المباريات. نكتشف عند مراجعتنا لتطبيق المماطلة: أن

للأعضاء عام

أفضل وقت لتبدأ

أفضل وقت لتبدأ … عندما يكون لديك رأس المال الكافي. أفضل وقت لتبدأ … عندما يكون لديك فريق العمل المناسب. أفضل وقت لتبدأ … عندما يكون لديك الكثير من الوقت، لتتفرغ لما تريد بشكل كامل.   وعندما تضمن نجاحه، وتضمن حجم عوائده المالية، وتضمن سمعتك الرائعة التي ستحصل عليها. أفضل وقت لتبدأ … عندما يكون

للأعضاء عام

لماذا أكتب لكم مقالات كل يوم؟

« كل شخص في هذا العالم يملك قصة، ومعظمها يستحق أن يُكتب » – ستيفن كينج. تزامناً مع التدوينة الأخيرة لأخي العزيز أكرم.   وبعد إيقاف حسابي في تويتر، والحرص على كتابة ونشر مقالاتي بشكل يومي، هنا أتناول تبرير ذلك السلوك الذي أصبح إحدى عاداتي اليومية: *  عوضاً عن الجهد المبذول “المتفرق” بكتابة مجموعة

للأعضاء عام

نفسياً ... لأشعر بالرضا

تُعطى الصدقة للفقير … والأهم: نعطي أنفسنا وقتها الإحساس بالرضا عن الذات. نذهب للطبيب عند مرضنا لنعطي أنفُسنا الإحساس بالطمئنينة، ثم نبحث على علاجنا لديه. الذهاب للمطاعم الفاخرة، شراء سيارات غالية، وغيرها من التصرفات والقرارت تعطيني مفعول المسكنات لمشاعر سلبية أخرى. لست أبحث عن فلسفة جديدة لتبرير بعض التصرفات

للأعضاء عام

العالم الإفتراضي ... يشغلني

يشغلني عن عملي … وعن عالمي. مررت على تلك النصيحة المشتركة من قِبل رواد تطوير الذات، ومتخصصي زيادة الإنتاجية في العمل: « أغلق صفحات التواصل الإجتماعي الخاصة بك ». وأصبحت أحد النصائح المتوقعة عند قرائتي لأي مقالة تعنى بتطوير الذات، أو تغيير العادات السيئة بأخرى ايجابية، فليس من السهل أبداً أن  تلغي