مقالات عن الانتاجية
العمل تحت الضغط
اذكر من خلال عملي بوظيفة جزئية ، في مطعم صب واي فترة الدراسة الجامعية ، أن أطول ساعات العمل وأكثرها مللاً كانت خلال الفترة مابين الساعة 10 صباحاً وحتى 12 ظهراً ، والسبب ببساطة عدم تكاثف الزبائن خلال هذه الفترة من اليوم ، فليس ذلك وقت الإفطار ولا الغداء. وعلمت في بداياتي العملية آن
أبقي ما تنوي أن تفعله لنفسك
حسناٌ ، بعد أن تناول (ديريك سيفيرس) مفهوم « إبقاء أهدافك لنفسك » بشكل سريع مع توثيق جيد ، قرر أن ينشر هذه الفكرة عبر جلسة TEDex. http://www.youtube.com/watch?v=NHopJHSlVo4 السؤال هنا … هل تعلم أنك عندما تعلن عن أهدافك القادمة تكون قد خفضت نسبة تحقيقها بشكل كبير؟ إذاً … هل نداري
على قدر أهل العزم تأتي العزائمُ
اجلس للحظة … وتخيل معظم من حولك ، ستجد دون مفاجئة أن ما يُحركهم هو « ما يفرض عليهم » غالباً. لم تكن توجد خريط تشرح كيفية بناء شركة «أبل » أو « ماكدونالدز» أو « جوجل »… لم يكن هناك أي طُرق واضحة بينت آلية كتابة الرواية ، أو اختراع الطابعة ! لكن كل ماكان هناك: « عزيمة
المراحل - والمجاملات الفارغة
« أكره كل دقيقة تدريب ، لكن أعلم أنها ستجعلني بطلاً في يوم من الأيام » محمد علي كلاي استيعابنا لوجود مراحل تقودنا لخط النهاية ، هو عكس ما يتم تطبيقه (في حياتي على اقل تقدير) … نحرص على الوصول للمنجز منذ البداية ، دون المرور بالمراحل وإعطائها حقها ، وإن كان معظمنا يعلم أن العبرة بالمراحل
أعطني ٣ نصائح أو نصيحة !
ذكرت في مقالة سابقة حرصي الشديد بطلب « ٣ نصائح »عند إلتقائي بأي شخص قد يضيف لي الكثير بنصائح قد لخص فيها سنوات عمره وخبرته. أذكر لكم هنا بعض الأشخاص الذين حرصت على طلب النصائح الثلاثة الأهم أو نصيحة واحدة يرغبون بتقديمها لي… عبدالله جمعة (مدير عام آرامكو السابق) : ١. اقرأ كل مادة
أهداف ، زيج زيجلر - Zig Zigler
تعلمت من رجل الأعمال والمتحدث المعروف زيج زيجلر (Zig Zigler) أن الإنتاجية لن تُسمى إنتاجية دون تخطيط مُسبق ووضع خارطة عمل واضحة ذات أهداف واضحة لتتمكن من الوصول للأهداف عبر إنتاجية (يومية) متواصلة. فإن تركت نفسك عُرضة لليوم دون تخطيط بالطبع ستنهيه كما أنهيت يومك البارحة ا«
بطلنا نحلم
بطلنا نحلم … الحرية في صرف ساعات اليوم هي المطلب الرئيسي بكل صراحة ، عن كل ماهو ضده ، وهي العنصر الأهم لتشغيل أحلامي. ما هي الوظيفة التي أحلم بها ، وماذا أفعل الآن ؟ « بطلنا نحلم » ، كلمة التي سمعتها منذ يومين في حفل « من خبرتي» في باب رزق جميل ، ليفسر بعدها الأخ العزيز أسامة
ماذا يحدث عند وصولك لنصف أهدافك؟
يقال أن نسبة نجاح أي مشروع أو هدف تزداد لعشرة أضعاف ، عند وصولك لنصف الطريق. تبدأ الكتب الأكثر مبيعاً (في الولايات المتحدة) بالإنتشار بشكل مضاعف بعد تحقيف أول ١٠,٠٠٠ نسخة (وهو رقم معقول بالمقارنة مع حجم مطبوعاتهم) لتتجاوز في بعض الأحيان حاجز ال ١٠٠,٠٠٠ نسخة في زمن قياسي بعدها. عند مراجعتك لقائمة
داروين سميث - Darwin Smith
كان الرئيس التنفيذي ورئيس مجلس إدارة شركة كيمبيرلي كلارك – (Kimberly-Clark) منذ عام ١٩٧١ وحتى عام ١٩٩١ توفي عام ١٩٩٥ عن عمر يناهز الـ٧٠ عاماً حول مبيعات الشركة السنوية من ١ مليار دولار لتتجاوز الـ ٧ مليارات خلال فترة رئاسته. ويحكى أحد رفاقه عن فترة مزاملته في الجامعة: « كان داروين يعمل صباحاً ليتمكن من العيش ودفع
شغف المغامرة
« أكثر الأشياء جمالاً في حياتنا لا يمكننا رؤيتها ، أو حتى لمسها .. فقط يمكننا الإحساس بها بقلبنا» – هيلين كيلير ما هو معدل تقبلك للمخاطِر والمُخاطرة في حياتك؟.. الإجابة: يعتمد على نية خروجك من منطقة الراحة (Comfort zone) أولاً. وقد تدعوك « هيلين كيلر » للإحساس بجمال الحياة وليس بالتعامل معها بمنطقية