تخطى الى المحتوى

شؤون اجتماعية

للأعضاء عام

قيمة الوقت في طلبات الأونلاين

سأقول اليوم سر أتمنى ألا يقرأه أحد الأفاضل العاملين في المتاجر الإلكترونية: أنا من فئة الأشخاص الذين لا يمانعون ارتفاع السعر قليلًا (أشدد على كلمة قليلًا) في منتجات التسوّق الإلكتروني، مقابل الوقت والجهد الذي سيوفروه لي في حياتي اليومية، أتحدث هنا من ناحية المبدأ. أصبحت أكثر من

للأعضاء عام

عن أهمية علاقتنا بالحلّاقين ومصففي الشعر

في إحدى السفرات للخارج، ظهر مني سلوك غاضب على غير عادتي بسببٍ تافه لا أذكره، في الوقت الذي تتبع شخصيتي سِمة تتسم بالبرود وعدم الاكتراث للتفاصيل كما يقول بعض المقرّبين. لتعلِّق إحدى أخواتي باقتراح تناول الغداء في أسرع وقت «أحمد جاع، خلونا نتغدا!»، في إشارة بأن السلوك

عن أهمية علاقتنا بالحلّاقين ومصففي الشعر
للأعضاء عام

المشاعر ليست أوامر تنفيذ

الإحساس يظل إحساس.. وليس دليل. المشاعر خليط بين الإحساس والعواطف.. وليست أوامر للتنفيذ. العاطفة محلها القلب.. وليس ما يحصل في واقع الحياة. تحرّكات الإنسان وقراراته يُفترض بها أن تُبنى على الوقائع وليس ما نشعر به فقط. المشاعر تتغير فجأة بين كل ساعة.. ومع كل يوم جديد. الوقائع

للأعضاء عام

الصيانة: خيارات مالية أفضل؟

اكتشفت أن هناك في كل مدينة محلات صيانة مخصصة للأحذية -أعزّكم الله- تعود بها كالجديدة.. حرفيًا، خصوصًا الأحذية الرياضية البيضاء، وبعض أنواع الأحذية الغالية. إن تعاملت معها ستكتشف أن قرار شراء أحذية جديدة ربما يستحق التمهّل. اقتناء الحقائب المستخدمة ليست عيب، خصوصًا إن كانت بحالة

للأعضاء عام

علاج مقترح لإدمان القهوة

لا أتحدث عن إدمان تصوير القهوة. بل عن شربها. يتطبع أي إنسان بِطباع المكان الذي يسكنه بعد فترة، وكانت القهوة الأميركية اليومية إحدى نتائج مكوثي لعامين تقريبًا في الولايات المتحدة. تستطيع شراء كيلو من بُن القهوة الأميركية بقرابة العشر دولارات من إحدى متاجر «كوستكو». هذه الكمية المدفوعة

للأعضاء عام

البديل الثالث للعلاقات العميقة والسطحية

ليس كل علاقاتنا من المفترض بها أن تكون عميقة. بصراحة.. في هذا الزمن نحن بالكاد نجد الأوقات للمتاح في علاقاتنا بالأشياء والأشخاص. وأعتقد أن هناك بديلًا ثالثًا بين العُمق والسطحية: المصلحة. وعندما أقول مصلحة أنا لا أقصد النفاق أو الاستغلال بمعناهما السلبي. أن نملك شيء لا نحتاجه

للأعضاء عام

نحن لا نشتري.. نحن نستعير الأشياء ثم نبقيها

أهلًا بالقارئ الكريم. لم أكن أود أن أبدأ باعتذار أو بمشاركة مستجداتي الشخصية كما يقوم الكثير من المدونين الشباب، فمثل هذه المشاركات وإن كانت مقتضبة فهي -بالنسبي لي- مضيعة لوقت القارئ الكريم، والذي أرى أنه من الأولى له استثماره في قراءة الأفكار والأمور التي قد تُضيف شيئًا

للأعضاء عام

السيجارة الأولى

عندما يدخن المراهق سيجارته الأولى، تستطيع أن تلاحظ مدى الفوضى التي يمر بها هذا الإنسان. فهو إما يرجف من الخوف وينظر في كل اتجاه منتظرًا أباه ليكشفه، أو بالكاد يأخذ نَفسَه أو يحاول مسك سيجارته بطريقة لا تجعل الآخرين يضحكون عليه وعلى كحته. تحديات تقنية واجتماعية تواجهه

السيجارة الأولى
للأعضاء عام

حادث أمام منزلي

عند عودتي إلى المنزل الأسبوع الماضي، وجدت سيارة قد اصطدمت بعنف أمام مرآب أحد الشقق. كان الاصطدام غريبًا في ممر ضيق للسيارات وشديدًا لدرجة جعلتني اقتنع أن السيارة قد انتهى أمرها مع خروج كل «الآيرباجات» من الجهة الأمامية، واعتقادي أن السائق قد انتهى أمره في البداية. ركنت السيارة

للأعضاء عام

أن تشعر بالغباء أمر.. وأن تبقى غبي أمر آخر

«قد تشعر بالغباء عندما تطرح الأسئلة، لكنك تبدو غبيًا عندما لا تفهم ولا تطرح الأسئلة». كلمة السر هنا «تشعر». هذا الاقتباس العظيم اختصر لي أكثر من خمسمئة كلمة كنت أنوي كتاباتها لكي أقنع القارئ الكريم بأهمية تبني سلوك طرح الأسئلة والبحث عن إجابات وطلب المساعدة. أقصد بكلمة سلوك شيئً