تخطى الى المحتوى

شؤون اجتماعية

للأعضاء عام

الذهاب إلى الـ"جيم" عند عمر ٩٣ سنة

توفي ونستون تشرشل عن عمر يناهز الواحدة والتسعين بعد أن قضى معظم فترات حياته وهو يحمل وزناً زائداً في جسده، إضافةً إلى شراهته المعروفة بالتدخين وشربه الويسكي مرتين على الأقل خلال يومه. ويبلغ رجل الأعمال وورن بافيت الآن ثلاثة وثمانين عاماً، ويعلم الجميع أنه يذهب إلى عمله بشكل يومي دون

للأعضاء عام

سؤال اليوم: من أين لك هذا؟

– ١ – يُسأل موظف البنك: من أين لك هذا؟ عند امتلاكه ما لا يملكه زملائه. ويُسأل شاب الأسرة نفس السؤال عندما يبدأ باقتناء حاجات جديدة لم تتعود الأسرة منه اقتنائها. من أين لك هذا؟ … سؤال لا يطرح على من يملك هذا ! عجيب أمر هذا السؤال … والأعجب عندما تُسأل أنت:

للأعضاء عام

بيروفي - Peruvi

لكل سكان مدينة جدة ولمن لم يجرب مطعم بيروفي ، أنصحه بزيارة أحد فروعه لتناول وجبته القادمة. بادر أخي العزيز عدنان كيال بابتكار فكرة مطعم بيروفي قبل سنوات قليلة، ليتوج إبداعه القديم بصنع الشعارات والهويات الإعلانية، بتغيير اتجاهه الإبداعي ليقوم أخيراً بمداعبة أحاسيسنا المتعلقة بالطعام (خصوصاً لنا نحن الرجال) بإنشاء مطعمه.

للأعضاء عام

علم المماطلة - The Science of Procrastination

المماطلة: هو أن تفضل أداء الأعمال ذات المردود السريع على الأعمال الأكثر والأهم فائدة بالنسبة لك. فمثلاً … نفضل الجلوس على الفيسبوك وتويتر اكثر من أي شيء آخر بسبب سرعة المردود بتواصل الآخرين معنا. مثلها مثل ألعاب الفيديو وترقب أهداف فريقنا المفضل عند مشاهدة المباريات. نكتشف عند مراجعتنا لتطبيق المماطلة: أن

للأعضاء عام

هناك مشكلة !

كتبت أكثر من مقالة  وقررت في اللحظات الأخيرة عدم نشرها، والسبب ببساطة أنني أخشى أن تطغى السلبية على تفائلي الذي طالما صارعت لإبقائه. أعلم أن هناك مشكلة، ومشكلة واضحة في محيطنا وفي أنفسنا نحن. ونعلم جميعاً أننا لن نتحرك ساكنين لحل أي مشكلة. وعندما يرتبط الأمر بمصادر الرزق تزداد حساسية

للأعضاء عام

الكائن القارئ

أحب القراءة، وأعشق تلك الدقائق التي تجمعني بهوايتي، ولعل أحد مشاكلي الشخصية عدم انسجام الكثير مِن مَن حولي لهذه الهواية/العادة. أخي العزيز عبدالمجيد تمراز، شاب لطيف وطموح يبدأ سلسلة فيديوهات: “كُتبجي” الآن –  في سعيه للإرتقاء بأمة إقراء التي لا تقرأ -. أرجو مشاهدة الفيديو للتعرف على

للأعضاء عام

التنقل في السعودية

قبل أكثر من ٣٥ سنة وتحديداً في المدينة المنورة، كانت تُطلب سيارات الأُجرة عبر الهاتف (٤ أرقام للإتصال) ليتم إرسال أحد السائقين إلى باب منزلك. وكان جميع الفتيات في جدة يذهبون إلى مدارسهم عبر باصات المدرسة الصفراء، إن لم يصادف سكن إحداهن مدرسة قريبة من المنزل. وسيدات البيوت … يستقبلون الخبز،

للأعضاء عام

لا تقرأ هذه المقالة إن تجاوزت الخمسين

سؤال: ماذا لو اكتشفت (واقتنعت) بعد وصولك لسن الخمسين مع وعيك الحالي، أن طريقة تعامل أحد معلميك لك في الإبتدائية كانت شديدة القسوة والظلم؟ الجواب: لا شيء … وغالباً ستحسب صورة ذلك المدرس في ذهنك ضمن رصيد ذكريات الطفولة. سؤال آخر تعقيباً على الأول: ماذا لو كانت القسوة قسوة أحد والديك؟

للأعضاء عام

المال والأخلاق

« ما دخل الفقر قريةً، إلا قال له الكُفر خذني معك» – الإمام علي يُقال أن أخلاق كل شعب ترتبط ارتباطاً مباشراً بوضع أفرادها المادي. وعندما تزداد «حنية » الأشخاص، نعلم أنها أتت بعد«حنية » المادة عليها. نعم ليست بالضرورة … لكن ما هو حال شعوب تعودت على حياة ثرية، ثم ينقلب

للأعضاء عام

هل القراءة تهذب الخُلق؟

ليس بالضرورة … فعابس الوجه وسيء الطباع سيزيده العلم تبجحاً. أؤمن أن القراءة تهذب الخٌلق … فقط عندما يقتنع القارئ أنه الأقل علماً والأكبر جهلاً في كل يوم يقرأ فيه. القراءة تهذب الخُلق … فقط عندما يدرك أنه إنسان أجوف دون معرفة، ليزيد حرصه على البحث عن المعلومة، بدلاً من تغطية