الشهر: سبتمبر 2013

  • عقلية “الإرسال – Shipping”

    الفكرة … ستظل فكرة ما لم تتم مشاركتها مع الغير.

    المشروع … هو الجهد المبذول لتحويل الفكرة لمشروع على أرض الواقع.

    الفكرة تظل فكرة، والمشروع يظل جهد مبذول فقط، والإرسال: شحن الأفكار للغير، يأتي بعد مرحلة المشروع.

    نتوقف كلنا عند مرحلة الإرسال، وسبب التوقف ببساطة هو: الخوف.

    الخوف، من ضياع المشروع وفشل الفكرة … كثرة الإرسال تُخرج الأفكار الحقيقية التي تصنع التغيير.

    والأفكار التي تصنع التغيير نادراً ما تنجح، وهنا يتولد شعور الخوف: كيف لها أن لا تنجح؟

                                                                                                                                                                   «الإبداع هي الغريزة التي تسبق الإنتاج »

    – بروس آريو

    وعندما نقرر الإستسلام للخوف وعدم الإرسال، لن يكون للشق الإبداعي في الدماغ وقتها أي قيمة.

    كل فكرة تستحق أن تشارك بها مع الغير ستدخل تحت دائرة: “أنا أفكر إذاً أنا موجود”.

    وكلما شاركنا، كلما زاد الإبداع  … ووقتها فقط سيصُنع الفرق.

  • أفضل وقت لتبدأ

    أفضل وقت لتبدأ … عندما يكون لديك رأس المال الكافي.
    أفضل وقت لتبدأ … عندما يكون لديك فريق العمل المناسب.
    أفضل وقت لتبدأ … عندما يكون لديك الكثير من الوقت، لتتفرغ لما تريد بشكل كامل.   وعندما تضمن نجاحه، وتضمن حجم عوائده المالية، وتضمن سمعتك الرائعة التي ستحصل عليها.
    أفضل وقت لتبدأ … عندما يكون لديك تلك القوة الجسدية وصفاء الذهن دون منغصات، وعندما تجد أن الكل يسعادك ويقف معك في كل خطوة دون أي اعتراض، أو تعليق سلبي.
    أفضل وقت لأي مشروع … هو عندما تشعر فقط أنك متحمس له، ومتأكد تماماً أن حماسك سيستمر للأبد، وعندما تضمن أنك ستكون على نفس درجة الإيجابية طيلة الوقت.
    أفضل وقت لتبدأ … عندما تجد من شخص لثلاثة أشخاص من رواد النجاح متفرغين طيلة الوقت لمساعدتك باتخاذ القرار عند كل خطوة.
    أفضل وقت لتبدأ … هناك، في عالم الخيال.
    ودعني أعطيك ذلك السر: أفضل ثاني وقت لتبدأ هو اليوم … والآن.

  • لماذا أكتب لكم مقالات كل يوم؟

    « كل شخص في هذا العالم يملك قصة، ومعظمها يستحق أن يُكتب » – ستيفن كينج.

    تزامناً مع التدوينة الأخيرة لأخي العزيز أكرم.   وبعد إيقاف حسابي في تويتر، والحرص على كتابة ونشر مقالاتي بشكل يومي، هنا أتناول تبرير ذلك السلوك الذي أصبح إحدى عاداتي اليومية:

    •  عوضاً عن الجهد المبذول “المتفرق” بكتابة مجموعة تغريدات خلال اليوم، افضل تجميع الأفكار لأضعها في قالب المقالة.
    •  قيمة وتأثير المقالة يستمر للأبد: وقيمة التغريدة تختفي بعد ساعات.
    •  إعطاء الفكرة حقها (قصيرة كانت أم طويلة).
    •  الممارسة: والتمرن على الكتابة بشكل يومي.
    •  الفكرة التي أكتبها: تستمر في عقلي فترةً أطول (قناعة شخصية).
    •  التدرب على الإلتزام.
    •  إثراء القراء بشكل يومي، دون إزعاجهم بما يطول ولا ينفع.
    •  للوصول إلى الباحثين عن معلومة حقيقية.
    •  محاولة: لنشر ثقافة الكتابة لدى الشباب.
    •  رغبتي للخوض في تأليف الكُتب.

    عموماً، أصبحت أجد في التدوينات ذلك الشغف الذي كنت أبحث عنه منذ فترة طويلة، ولعل إحدى التدوينات ستشارك بتغيير شيء ما في حياة أحدهم بشكل إيجابي، وحتى إن تفاوتت جودة ودقة الكلمات في المقالات، أجد أن الأهمية القصوى تكمن في إيصال الفكرة.

    كل يوم فكرة … كل يوم إلهام … كل يوم خطوة جديدة بمقالة جديدة في محاولة مني للإلتزام بتحقيق حلم ما.

    عليك أن تكتب!

  • نفسياً … لأشعر بالرضا

    تُعطى الصدقة للفقير … والأهم: نعطي أنفسنا وقتها الإحساس بالرضا عن الذات.

    نذهب للطبيب عند مرضنا لنعطي أنفُسنا الإحساس بالطمئنينة، ثم نبحث على علاجنا لديه.

    الذهاب للمطاعم الفاخرة، شراء سيارات غالية، وغيرها من التصرفات والقرارت تعطيني مفعول المسكنات لمشاعر سلبية أخرى.

    لست أبحث عن فلسفة جديدة لتبرير بعض التصرفات في هذه الحياة، لكن عندما اقف لاستوعب بعضاً من مثل هذه القرارات التي اتخذتها لحياتي الشخصية، أجد فعلياً أن اتخاذ معظمها من عدمه لن يشكل ذلك الفرق.

    السيطرة على أحاسيسنا السلبية من أصعب المهام … وعندما نستسلم لها نجد أننا قد سلمنا استقرارنا الداخلي لرياح الظروف لتقودنا من تخبط إلى آخر.

    ــــــــــــــــــــــــــــــــــ

    أطلب  من كل من حولي بأن لا يقاطعني لانشغالي بشيء مهم في العمل، اكتشف بعدها بفترة أنني لا أتذكر فيما كُنت منشغلاً بالفعل.

    هل هو الإحساس بوجوب انشغالي لمجرد الإنشغال؟ أم أنني كنت فعلاً منشغلاً بشئ مهم؟ إذا لماذا لم أتذكره إن كان بالفعل شيء مهم؟

    عندما كُنت صغيراً كُنت لا أخرج أيام الإختبارات، ولم يكن لي الحق بالإتصال على أحد من أصدقائي تلك الفترة (حتى عندما انتهي من دراسة المادة)، والسبب يعود للوضع النفسي وقتها الذي يستوجب تنفيذ شيء ما يجب علي تصديقه بعدم أحقيتي للخروج أو العبث مع أصدقائي!

    ليتني أستطيع تقييم الأمور بشكل سريع وصحيح، لأعطي كل شيء حقه دون المبالغة في مرضٍ ما، أو الإنشغال بشكل غير مبرر في مهمة عملية لا تستحق ذلك الحجم من الإهتمام، وطبعاً دون خلط احتياج الآخرين لي وقت الإنشغال.

  • القراءة الغير مفيدة، والبرمجة الإعلامية

    « إذا كانت الأخبار حقاً مهمة، ستصلني بالتأكيد »
    – سيث جودين
    اشترك في أكثر من ١٥ قائمة أخبار بريدية (Newsletter)، أقرأ معظمها خلال اليوم بحثاً عن تلك المعلومة التي ستصنع لي الفرق.  البعض منها يتحدث عن عالم المال والأعمال، وأخرى تتحدث عن تطوير الذات ونشر الإلهامات اليومية، وأخرى تهتم بشئون اللياقة البدنية وسلوك التغذية (في محاولة مني لإنقاص الوزن وخلق عادات صحية).
    أخصص آخر أوقات اليوم في المساء لقراءة الكُتب، واتهرب منذ فترة طويلة من قراءة الصحف اليومية، لقناعتي الشخصية بأن ما تحتويه لا تسمن ولا تغني من جوع في معظم الأحيان، وإن كان يوجد ما يستحق القراءة فيها فعلاً، أجد أحد الأصدقاء الأفاضل قد شارك بها على إحدى قنوات التواصل الإجتماعي.
    أعتقد أن قراءة المواد الغير مفيدة إحدى الإبتلاءات التي تصيب القرّاء ومدعي الثقافة، مثلها مثل تضييع معظم الوقت على شاشة التلفزيون دون إدراك الجوانب السلبية لذلك.  يصبح فيها الفرد ضحية البرمجة التي ترسمها قنوات الإعلام، ليُسخر بذلك عقله لما يريدونه هم، لا ما يهمه حقاً.
    يحتاج الفرد خلال حياته لنوعين من المعلومات لتساعده بالإنتقال لمستوى أعلى من الوعي، وهيا:
    ١- معلومات تثقيفية متجددة (الأخبار المهمة اليومية).
    ٢ معلومات معرفية (الكتب باختلافها).
    وإن كنت اتحفظ قليلاً على النقطة الثانية كون ارتباطها الكبير بالكتب الروائية القصصية حسب الإحصاءات العالمية لنسبة القراء، والتي لا تضيف كماً كبير من المعلومات على القارئ، لكنها بطبيعة الحال تحفز الشق الآخر من الدماغ ليزداد حجم التخيل، وتساهم بشكل أو بآخر في تطوير المفردات اللغوية ومهارة الكتابة.
    أصبحنا في عصر الإختيار، لا عصر الإلزام، فقبل سنوات قليلة، كنا لا نملك عدة خيارات متاحة لإثراء العقل عوضاً عن ما يلزمنا الآخرون به.  والآن عندما اختار ما أقرأ أجد أن إمكانية الوصول للمعلومة أصبح يستغرق وقتاً قصير وبمجرد كبسة زر على “جوجل” أو « ويكيبيديا »، وطبعاً مجانية في حالات كثيرة.
    حقيقة، أسعى بشكل كبير للتحذير ونشر فكرة الهروب من البرمجة الإعلامية، وأجد أن اختيارنا لما نقرأ يعد أول تلك الخطوات التي تثري عقولنا، وتبعدنا عن السلبية ومبرمجينها، ولتفسير ذلك بشكل عملي: أرجو أن تبتعد كلياً عن مقالات الصحف السخيفة … وطبعاً، شاشة التلفزيون.

  • How successful people think – كتاب: كيف يفكر الناجحون

    How successful people think – كيف يفكر الناجحون

    كتاب رائع انتهيت منه مؤخراً للكاتب الكبير جون ماكسويل.

    يركز الكتاب كثيراً على آلية التفكير وتخصيص ذلك الوقت له، ويؤمن جون أن كل شيء عظيم في هذا العالم يبدأ بفكرة … فكرة واحدة فقط.

    تخصيص الوقت للتفكير فقط أعتبره شخصياً من أصعب المهارات التي تستوجب مني اتقانها، خصوصاً مع زحمة اليوم والتزاماته.

    وعندما اتقن مهارة التفكير، فإني اتقن مهارة القرارات لتقودني لتلك النتائج الكبيرة، وعدم الإستسلام لأوامر الظروف يعد أول التحديات التي تستوجب عدم الخضوع لها.

    يقول جيم رون: «  النجاح عبارة عن قرارات صغيرة مستمرة» ، ولن تأتي تلك القرارات دون تخصيص ذلك الوقت « رسمياً» للتفكير بها.

    انصحكم بقرائته.

  • العالم الإفتراضي … يشغلني

    يشغلني عن عملي … وعن عالمي.

    مررت على تلك النصيحة المشتركة من قِبل رواد تطوير الذات، ومتخصصي زيادة الإنتاجية في العمل: « أغلق صفحات التواصل الإجتماعي الخاصة بك ».

    وأصبحت أحد النصائح المتوقعة عند قرائتي لأي مقالة تعنى بتطوير الذات، أو تغيير العادات السيئة بأخرى ايجابية، فليس من السهل أبداً أن  تلغي وجودك في هذا العالم الإفتراضي، بل على العكس، أصبح سلوكنا اللاشعوري يلزمنا عند الإستيقاظ وقبل النوم بمراجعة آخر مستجدات الفيسبوك وتويتر والإنستقرام مؤخراً، ولنكمل باقي اليوم في تطبيق مهارة « تعدد المهام ».

    أعترف وبكل صراحة … أن وجود قنوات التواصل الإجتماعي في حياتي غير فيها الكثير، ولأكون أكثر صراحة: فقد تغيرت لتكون أكثر سلبية بانشغالي المستمر بها (رغم عدم انكاري لحبي لها).   بمراجعة سريعة للوقت الذي اقضيه خلال اليوم أجد أن الدقائق المتفرقة، إن جُمعت قد تدخل خانت الساعات المصروفة فيما لا يسمن ولا يغني عن جوع.   بادرت لأقلص هذا الإنشغال بتخصيص حسابي في تويتر ليكون فقط خاص بنشر المقالات دون أي تفاعلات أو تغريدات إضافية، لأجد في المقابل أن معدل الوقت المصروف زاد على موقع فيسبوك لقراءاة ماكتبه الناس وربطوه على حسابهم من تويتر لفيسبوك ! ، إضافةً لموضة الإنستقرام الجديد.

    أعتبر أن قنوات التواصل الإجتماعي في نظرة  « شر لا بد منه »و في نظرة أخرى ، « الوسيلة الأفضل للتواصل مع من أحب » ، وفي مقالته الأخيرة كتب الأخ القدير فهد الأحمدي قرائته لقنوات التواصل الإجتماعي يحث فيها عدم الخوض في الجدالات البيزنطية العميقة، والإستفادة القصوى من هذه الأدوات عبر إنشاء خطة عمل لتحقيق أهداف حقيقية من ورائها، ولعلي أضيف صوتي له بتشجيع (نفسي) وتشجيعك بتخصيص الوقت وتحديده خلال اليوم لهذا العالم الإفتراضي ، لا بتخصيص الوقت لما هو أهم بعده.

    التركيز … التركيز … في نظري يعد العدو الأكبر للفيسبوك وتويتر، وأجد أن الجدول اليومي بغض النظر عن الروتين المتبع يتأثر بهذه القنوات، ويزيد التأثير إن لم يواجه بعادات إيجابية إضافية أخرى، وهنا أجدني في رغبة لمشاركتك بصورة أبدعوا فريق « فندرز آند فواندرز » بتصميمها والتي تختصر الكثير مما أقرأ وأسمع عن تحديات المهام والإنتاجيات اليومية، وطبعاً متضمنةً انشغالنا في قنوات التواصل الإجتماعي.

    Focus

  • ثقافة الألقاب وتصديقها

    سعادة … معالي … المهندس… الدكتور … فلان.
    إضافةً لدروع التكريم، لا تأخذ ذلك الحييز الكبير من اهتمام مجتمع الأعمال الغربي.
    ثقافة الألقاب والتكريمات التي أصبحت تشغل الجانب الاكبر من جدول الإحتفالات والإجتماعات -التي تفترض العملية والإنجاز في مجملها- تم اختراعها وتقسيمها وترسيخ أهمية وجودها في عقولنا نحن العرب، لنعيش تحت بعض الأقنعة التي تغطي العيوب.
    كثيراً ما ينادونني في الإجتماعات بالمهندس أحمد! ، لا أعرف السبب حقيقةً، لكن اعتقد أن مصادفة وجود بعض المتخرجين من كلية الهندسة لأحد الجامعات في الإجتماع، أدى لهذه « اللخبطة ».
    لست ضد الألقاب عموماً (باشتراط عدم استخدامها في التواصلات الفردية أو في غير أماكنها) لكن كل ما أخشاه، أن تصل بنا هذه الثقافة لتأخذ بنا إلى مراتب لا نستحقها فنعيش تلك الكذبة ونصدقها.
    علمت مؤخراً أن كلاً من: ستيفن كوفي وجون ماكسويل وواين داير وغيرهم الكثير من رواد القيادة وتطوير الذات على مستوى العالم يحملون شهادات دكتوراة! ، طبعاً ليس بإمكاني معرفة هذه المعلومة إن كانوا كلهم لا يضيفون حرف ال  « د »قبل أسمائهم على مؤلفاتهم ولقاءاتهم التلفزيونية.
    في الحقيقة … لا تُنكر المجتمعات الغربية هذه الألقاب والتكريمات، لكن حدود استخدامها ضيقة جداً، حتى اصبحت تلفتني أحياناً لندرتها عند حضوري لبعض المناسبات، أو قرائتها في بطاقة تعريف ما.
    وقد سُئل المرحوم غازي القصيبي عن عدم وضعه لحرف ال « د »قبل إسمه على مؤلفاته، فأجاب: « لا أريد أن أخلق حاجزاً بيني وبين القارئ ».

  • الوعد والثقافة

    « ذهبنا أنا وزوجتي عام ٩٥ لإسرائيل، والتقينا هناك الرجل المسئول عن تصنيع ألعاب شركة ديزني للشرق الأوسط، وسألته عن سر النجاح الرهيب الذي تحققه شركة ديزني حول العالم، وقال متحدثاً فمجاله: في الحقيقة نملك عنصر واحد تتشكل حوله جميع الجوانب في آلية صنع الألعاب وهو … صنع الإبتسامة في وجوه الأطفال وأعتقد أن النجاح يأتي بالإيمان بهذا العنصر »

    من كتاب: Good to Great , Jim Collins

    لا يتطلب الأمر إلا وعد واحد فقط، لنتمكن من بناءاً على هذا الوعد توظيف الأشخاص، وخلق المشاريع، وصنع الثقافة … لتقود الثقافة ماعليه المنشأة وما تؤول إليه مستقبلاً.

    الوعد … الثقافة … الإلتزام بالثقافة لتحقيق الوعد، وهنا، ربما هنا يتحقق النجاح.

    إخلق وعداً لجمهورك، والزم الجميع به.

  • آلية جديدة للإلتزام بما تقوم به

    stickk.com

    موقع إلكتروني يساعدك على الإلتزام بما لم تلتزم به منذ فترة طويلة.

    يمكنك من خلال زيارتك للموقع تسجيل أي إلتزام تريد القيام به خلال الفترة القادمة كالإقلاع عن التدخين، ممارسة الرياضة بشكل يومي، إنهاء مشروع ما، كتابة مقالة ما إلخ…

    الخطوة الأولى: يكتمل تسجيل الإلتزام، بترشيح أحد الأشخاص الذين تعرفهم ليكون حكماً عليك في هذا الإلتزام.

    الخطوة الثانية (اختيارية): تطلب منك دفع رسوم مقابل هذا الإلتزام (قابلة للإسترجاع) في حال التزامك المسجل بالوعد الذي قطعته على نفسك، وأيضاً تحت رقابة الحكم المسجل، وفي حال عدم الإلتزام يتم تخصيص ذلك المبلغ لأحد الجهات الخيرية -يتم تحديدها من قبلك مسبقاً- دون رجعة.

    ويمكنك أيضاً مراجعة الإلتزامات التي قمت بها خلال الفترة السابقة، لتقيس مستوى جودة الإنضباط لديك.

    فكرة ظريفة، أمكن من خلالها استغلال أقصى ما يمكن من الإنترنت لتصل به إلى تلك المرحلة التي قد تحتاج فيها (مراقب – Coach) شخصي دون الحاجة للتواصل فعلياً على أرض الواقع، لتسهل بذلك مهمتك (نسبياً) ، ومهمته إن وجد.

زر الذهاب إلى الأعلى