أهلًا بك.
هذه المدونة بدأت منذ ديسمبر ٢٠١٢م، أكتب فيها مقالات وتأملات عن العمل والفن والإنتاجية وسيكولوجيا الإنسان وبعض القصص، واختيارات للقراءة والاطلاع، وغيرها. أحاول من خلالها تغيير حياة شخصٍ ما في مكانٍ ما في هذا العالم. اسمي أحمد حسن مُشرِف، كاتب ومدون سعودي شبه يومي ورجل أعمال، مقيم في جدة. لي عدة إصدارات ومئات المقالات المنشورة، حصلت بتوفيق الله ودعم القرّاء على جائزة «الكاتب السعودي» من معرض الرياض الدولي للكتاب ٢٠٢٠م. أعتبر أن الكتابة حِرفة نبيلة؛ ولذا أحاول أن آخذ وقت وذِهن القارئ الكريم على محمل الجد، لا أحاول إبهاره بقدر محاولتي للتواصل معه.
كيف تتعامل مع الفقد؟ (ملفات القرّاء ١١)
المبالغة في التعبير – خصوصًا للرجال – ينقلب أحيانًا إلى مأساة نفسية حقيقية بدلًا من محاولات انسجام مع الواقع
الاستيقاظ المبكّر أم الشبع من النوم؟
لا تقل لي أن هناك حلول في المنتصف
پالما (Palma)
قارئ إلكتروني جديد
لا تطلب دون أن تعطي سببًا لطلبك
هذا السلوك خطوة ممتازة لدرجة أعلى في الذكاء الاجتماعي.
أنصت لما أفعله، وليس لما أقوله!
من يُنجز، يحق له أن يقول ما يشاء، ويجب أن نتذكّر بأن من حق الكل الوقوف والاعتراض.
عندما نخلط بين هويّتنا وعملنا
اليوم قد تكون مهندسًا في شركة، وغدًا ربما تكون طباخًا في جهة أخرى، وقد يكون من المضحك أن تعطي نفسك لقب المهندس الشيف فلان الفلاني
عن السعي والتباطؤ
لا أعرف أحدًا افتخر بنيل أمانيه في وقتها وبالطريقة التي توقّعها.
لماذا لا تحب النساء خدمات العملاء من النساء؟
الجزء الأول
عدسة جديدة لمفهوم الرعاية الذاتية
قرأت: «كما أخبرني الكاتب والمذيع بنجامين لو: «في كثير من الأحيان عندما نستثمر الكثير من إحساسنا بالرفاهية، والكثير من إحساسنا بالقيمة، في هذه الأهداف الفردية، فإننا ننسى أن هناك أشياء أخرى بنفس القدر من الأهمية مثل: قضاء الوقت مع عائلتك، وممارسة الرياضة، وتجربة الوصفة الجديدة التي كنت ترغب في تجربتها
لماذا أصبح طلاب الأدب لا يقرؤون الأدب
.القراءة هي مهارة مكتسبة. لكن مرونة الدماغ تعمل في الاتجاهين: إما أن نستخدمها أو نفقدها
هناك أشياء نفعلها لأن الكل يفعلها
مثل احتفال رأس السنة على صفحات التواصل
توصيات ديسمبر ٢٠٢٤م: كُتب وبودكاست ومطاعم
كل عام وأنتم بخير، وأسأل الله أن يجعل عامكم مليئًا بالبركة ونور البصيرة. بدأت بكتابة هذه المقالة في ديسمبر، ثم قررت استكمالها اليوم. لم أود تغيير العنوان لرغبتي في الاحتفاظ بالسياق، وربما لستظهر لي اقتراحات أخرى خاصة بيناير ٢٠٢٥. كان هذا العام طويلًا. ولا أعلم إن كان غيري قد
لا أحد يغار من الجهود التي تبذلها
أن تضحك على نفسك وتقنعها بغرامك في العمل، طريق أكثر اختصارًا
متى أشتري الأشياء الأرخص؟
أعيش هذه الأيام تجارب اكتشافات مثيرة، من كثرة الأشياء التي اضطررت لشرائها، بسبب انتقالي لمنزل جديد. أحد الاكتشافات البديهية؛ أن ليس كل شيءٍ غالي جيد في مواصفاته أو جودته لأنه غالٍ، بل أحيانًا الصدفة هي ما جعلت منه كذلك! أعرف أنك لا تحتاج لمن يذكّرك بهذا الأمر، إلا
المتع الصغيرة في يوم مزدحم
لا تدور الحياة على المُتع بالطبع، إلا إنها لو اكتفت أن تكون حول ما نتوق إليه من أمور صغيرة، ستُصبح أكثر حماسًا؛ ولو عشرة بالمئة. جلسة القراءة المسائية، قهوة مع صديق، ساعة مشاهدة المسلسل بعد يوم طويل، أو كتابة القليل من الكلمات، كلها أمور تستحق أن يتطلّ
لماذا يُعد الانشغال الدائم من علامات الخوف؟
من المفارقات في حياتي هذه الأيام، إنني أعيش في قمة الانشغال؛ تزامنًا مع ندوة نقاشية سألقيها مطلع الأسبوع القادم، تحمل العنوان نفسه المذكور في الأعلى. ستكون الندوة مع الأفاضل مجموعة «أبجريد» في مدينة جدة، والذين تفضلوا عليا بدعوتهم الكريمة، لثقتهم ربما بإيماني لنمط الحياة المتوازن على المدى الطويل، مهما
عن شعور الغثيان من السفر
لا أود أن يضحك عليك أحد، وأن يقنعك بأن الفنادق الفاخرة وطيران درجة الأعمال هي سبب انبساطك في السفر.
يجب ألا يتنكّر الإنسان لموهبته
لم أشاهد مقطعًا أربك حواسي ووجداني مثل هذا المقطع القصير لغازي القصيبي رحمه الله: «يجب ألا يتنكر الإنسان لموهبته».. لا يذكر التاريخ المناصب، بقدر تذكّره للأعمال الفكرية. غرِقت الشهر الماضي بين مهام عملية وشخصية أخرجتني عن سياق الحياة الروتينية. وها أنا أعود بشيء من بقايا الحِمل،
تريد سرًا كبيرًا من أسرار الإنجاز؟
عليك بالكلاحة
النشرة الإخبارية
انضم إلى النشرة الإخبارية لتلقي آخر التحديثات.