تخطى الى المحتوى

أحمد حسن مُشرِف

كاتب ومدون سعودي، له عدة إصدارات، ومئات المقالات المنشورة. شريك مؤسس في بعض المشاريع الصغيرة، مقيم في مدينة جدة.

للأعضاء عام

الحدس .. الحلم .. والخطة

هل يمكن الاعتماد على الحدس فقط؟ ماذا لو كان الحلم هو المحرك؟ ماذا عن الخطة من أجل الوصول للحلم؟ «الخطة هي جلب الأيام القادمة اليوم لنعلم ماذا يجب أن نفعل بها» كما يقول ديڤيد آلن، وعن الحدس يقول أوشو: «لسبب مجهول، الحياة تعني لكل شخص شيئاً ما. عندما سنعرف كل

للأعضاء عام

حتى المحافظين كانوا سيخرجون إلى عشاء ليلة السنة في اسطنبول

إن كنت أحد أبناء العوائل المحافظة، لربما ستبادر أو سيبادر أحد من أهلك باقتراح الخروج للعشاء في ليلة رأس السنة -بطبيعة الحال- تماماً كما حدث في دبي، وحدث في بقية العالم .. وكما حدث في اسطنبول. الإرهاب لا دين له … والبحث عن الترفيه في أي وقت حق مطلق لأي أسرة وأي

للأعضاء عام

الوعظ والسجع والخواطر لغة الشباب في الكتابة - تكاد تكون الوحيدة

ندخل في الموضوع .. تطلب عملي خلال الفترة ما بين ٢٠١٤ – ٢٠١٨ التعامل مع أكثر من ٥٠ شاباً وشابة ما بين كُتاب شباب مبتدئين مثلي، وبين مدققين لغويين عن كثب. خرجت ببعض القراءات حول مفهوم الكتابة (أو التعبير عن الذات من خلال فن الكتابة)، وكانت النتيجة كالتالي: 1. يغلب علينا نحن الشباب استخدام

للأعضاء عام

العلاقة بين «الكلام» و«العمل» | دعوة لحضور أمسية

العلاقة الوحيدة بين «الكلام» و«العمل» هي أن يقتل إحداهما الآخر – رايان هوليدي كل ساعة نمضيها على قنوات التواصل الاجتماعي، تأخذ ساعة من العمل الجاد. النتيجة ليست هي الحاسمة دائماً .. إنما استمرار العمل الجاد .. كل يوم، ولبقية العمر. العمل الجاد هو العمل الذي يخلق الفرق .. يغير الآخرين وربما يغيرنا قبلها.

العلاقة بين «الكلام» و«العمل» | دعوة لحضور أمسية
للأعضاء عام

مقالة ضيف| عن الكريسماس وتصدير ثقافة العيد

هذه مقالة ضيف في المدونة: عمر عاشور. رأي في ظاهرة احتفال البعض -و الذي لا شك أراه من حقهم- بالكريسماس: أظن أن أحد أهم أسباب احتفال بَعضُنَا بالكريسماس هو أن واقع أعيادنا يفتقر إلى وسمة تميزها و افتقادها الى هيئة جمالية، و ملامح بهجة و احتفال على

للأعضاء عام

ما هو تبرير الذكريات السيئة؟

أكتب هذه الكلمات تزامناً مع ذهاب إبنتي سيرين (٤ سنوات) مع مدرستها، في رحلة للعب في قسم ألعاب «مول العرب»، بعد أن استلمنا البارحة رسالة من مدرستها تتضمن إبلاغنا بجدول رحلة اليوم، مع إخطار بعدم وجود أي شروط أو رسوم إضافية لهذه الرحلة. شريط سريع من الذكريات المضحكة والمحزنة كان قد

للأعضاء عام

كيف هي الحياة عندما تصل إلى الثلاثين؟

(١) أعيش هذه الأيام أول أيامي في سن الثلاثين، تحمل كلماتي التالية الكثير من التناقض وبعض من الوساوس والكثير من الإدعاء بأنني تعلمت. إنشغلت والدتي لأكثر من إثني عشر ساعة مع صراع «طلق الولادة» مصاحباً لسكر الحمل قبل أن أخرج لهذه الحياة بشكل درامي في الرياض في ٢٢ نوڤمبر ١٩٨٦، كُنت أشعر

للأعضاء عام

أنا لا أحترم رأيك

يقول قائل: “كل من يجعل زوجته/إبنته تعمل في مستشفى فهو ديوث”، كيف لي أن أحترم هذا الرأي؟ الرأي لا يُحترم بالضرورة كما يقول لي صديقي عمر، وإنما الحق في التعبير هو الذي يُحترم. الحُرية “أم القيم” فليس هناك قيمة مُحققة أو فضيلة يمكن لها أن

للأعضاء عام

إذاً لا تعجبك الوظيفة؟ ولكن يعجبك الراتب!

«إذا لا تعجبك الوظيفة؟ … ولا يعجبك تأدية العمل … لكن يُعجبك الراتب!؟» كان هذا تعليق صديقي عبدالرحمن الذي يعمل في أحد المطاعم في جدة بكل شغف وحب، على حالة أغلب من حوله من أصدقاء وأقارب … لأنه أصبح يجدهم كما يقول يؤدون مهمة ثقيلة، ولا يعملون بحب في عمل اختاروه. يقضي

للأعضاء عام

مشكلة الأمور المهمة في حياتنا!

مشكلة الأمور الأهم في حياتنا، أنها لا تظهر طيلة الوقت. أو بلغة أخرى، تفاصيل الأمور الأهم هي التي لا تُذكر كثيراً. القناعات … الأحلام … الأهداف الحقيقة و «الأنا» وما نُريد أن نكون عليه في الواقع يختبئ دوماً داخل يومنا بين زحام العمل والحياة، حتى يختفي. في حالات … نخبئها من