المقالات
5000 مقالة ، ودعوة لنشر أفكارك !
استلمت ظهر اليوم المقالة (التدوينة) رقم 5000 لأشهر مدوني العالم سيث جودين ، محتفياً بها كأعظم إنجاز قام به طوال حياته. سيث يملك عدد متابعين على تويتر يفوق ال 200,000 متابع ، وأكثر من 100,000 على الفيسبوك ومثل هذه الأرقام المشابهة على باقي قنوات التواصل الإجتماعي كجوجل بلس ويوتيوب. كل
أبقي ما تنوي أن تفعله لنفسك
حسناٌ ، بعد أن تناول (ديريك سيفيرس) مفهوم « إبقاء أهدافك لنفسك » بشكل سريع مع توثيق جيد ، قرر أن ينشر هذه الفكرة عبر جلسة TEDex. http://www.youtube.com/watch?v=NHopJHSlVo4 السؤال هنا … هل تعلم أنك عندما تعلن عن أهدافك القادمة تكون قد خفضت نسبة تحقيقها بشكل كبير؟ إذاً … هل نداري
الكتابة ليست حياة
كونك تكتب دوماً يا صديقي ، ليس معناهُ أنك قد وصلت لقمة المثالية لكي تلهم من حلوك أوتُفتي فيما لا تعلم في الحالات الأغلب ، بل ربما قد تكون مثلي محاولاً زرع انضباطٍ ما ، ليقودك أحد الأيام أمام شخصاً ما ليكون كل أو بعض ما كتبت حجة عليك ، وليست حجة لك
أصحاب التجربة
عندما تُخالط أصحاب الخبرة ، فإنك تخالط سنوات عمل وخلاصات حياة ، وعندما تقتنع يا صديقي بضرورة خلق فئة جديدة من الأصحاب و أقصد هنا أصحاب التجربة ، أو أصحاب النكتة في حالات أُخرى ، فإنك قد تكون قد أضفت لأيامك القادمة أجزاءاً من حياتهم ، لتكون أيضاً أحد البنوك الصغيرة التي تنتج
كيف تتفاوض؟
كما شرح لي والد صديقي العزيز (أحد كبار التجار) عن وصفه للتفاوض ، متذكراً أحد صفقاته (الناجحة جداً ) ، بعد قيامه بشراء إحدى الشقق في أحد الدول الأجنبية بسعر زهيد … – المُفاوض الناجح يبدأ بالأسئلة دائماً ، وينتهي بالأسئلة. – إن كنت المُشتري: وشعرت برغبة البائع الشديدة لبيع ما يعرضه ، أترك سعر الشراء
اللبيب بالإشارة يفهمُ
لا يتحدث كثير من أصحاب المصلحة أو المعنيين بأمر ما في حياتنا وأعمالنا اليومية بشكل مباشر وواضح في أحيانا كثيرة ، فيتوجب علينا في تلك الحالات اتقان « فن »قراءة ما بين السطور أثناء التواصل ، وغالباً ما تحمل تعابير الوجه حكاياتٍ أخرى غير الذي تنطق به الألسنة. عموماً ، التوقعات يجب أن تُ
يقودنا ليحقق أهدافنا !
كان أول شخص يطلب منا تسليمه جميع المهام المزعجة ، لينشغل بها ويشغلنا نحن الموظفين بالمهام الأصعب والأهم خلال يوم العمل ، وكان دوماً يقول: « انشغلوا بتحقيق أهداف البيع والخدمة بأفضل شكل ، واتركوا لي جميع الأعمال الجانبية المزعجة » لم أفهم في بداية الأمر سبب اصراره على هذا الأسلوب الغريب في العمل ، فقد
الإنسجام - والدبلوماسية في علاقاتنا
لعل اختيار علاقة العمل (إن أمكن لك اختيارها) من أهم الخيارات أو الإلزامات التي قد تواجهها مصاحبة ببعض التعقيدات ، فتجد أن تقييمك قد يتناول عدة جوانب تهمك ولا تهم آخرين ، منها على سبيل المثال الطائفة الدينية التي ينتمي لها صاحب العلاقة ، أو طريقة تربيته وطريقة لباسه (بناءاً على أحكامك الشخصية
دائرة العمل - واستثمار اليوم
دائرة العمل هي ملخص ما يراه (وما يعمل به) المدير ، أو المسئول ، أو صاحب العمل خلال يومه. وأحياناً هي التركيبة التكتيكية التي يرسمها نفس الشخص لتأدية مهامه اليومية مستعيناً بعدة معطيات منها ١. الثقافة العامة للمنشأة (إن وجدت) ٢. التقيد بساعات العمل المحددة ٣. المهام التي يجب إنجازها. قد يمكن تسمية دائرة العمل
تعريف الغش
نقلاً عن صديقي العزيز علي شنيمر في إحدى المناسبات: « هو أداء العمل دون الوصول للكمال المستطاع ». وأُضيف من ناحية تكتيكية ، هو إقفال المحلات قبل موعد إقفالها بدقائق ، أو حتى محاولة رفض الموظف خدمة عميله لأسباب ليست منطقية بالنسبة للعميل في أغلب الحالات. وبصيغة أُخرى ، ليس العمل هو مجرد