تخطى الى المحتوى

مقالات عن الانتاجية

للأعضاء عام

حياتنا وسط العواصف

عن إحدى طبائع العوام: * «إحدى نقائص البشرية عامة ألا يحسبوا حساب العواصف في الطقس المعتدل» – ميكافيلي. وعن الآلية العملية لاستقبال العواصف: * «إن سر اليقظة هو أن تستيقظ مبكرًا. عندما يكون لديك ساعة أو ساعتين حيث يمكنك الجلوس بهدوء، وشرب القهوة، وعدم التسرع، ستشعر بتحسن عشر مرات [عن الأيام العادية]

للأعضاء عام

بعض النثر عن المقاومة

فلتتذكّر عزيز القارئ المُحِب، أن الإنسان يمر بمراحل؛ مرحلة تحكُمها الراحة، ومرحلة يحكُمها الكسل. ومرحلة يحكمها شعور بعدم الرغبة في القيام بشيء. الأخيرة وليدة الإرهاق أو المخاوف أو إحساس لا يمكن وصفه. بعدها يميل الإنسان إلى التكاسل أكثر من ميله للعمل، ويميل للجلوس أكثر من

للأعضاء عام

تركيز غير منقطع خلال اليوم

يعتقد الراحل تشارلي منجر أن أحد أسباب نجاحه في هذه الحياة هي امتلاكه لما أسماه «أطول فترة تركيز غير منقطعة» أو Longest Attention Span. كان غزير القراءة والتركيز في أعماله وقراءة الكُتب، لدرجة أن أبناءه كانوا يطلقون عليه مازحين لقب «كتاب مع أرجل وأيادٍ». هذا التركيز حُرم منه

للأعضاء عام

رعاية الذات

يسعى الإنسان المعاصر إلى الحصول على أقصى درجات السيطرة على حياته في ظل تسارعها الذي أصبح يبعدنا عن أنفسنا أكثر من تقريبها. تشاركنا مادلين دور قراءتها في هذا الأمر في قطعة كتابية لطيفة بقولها: «أخبرني الكاتب والمذيع بنجامين لو: في كثير من الأحيان عندما نستثمر الكثير من إحساسنا بالرفاهية، والكثير

للأعضاء عام

سرعتك مرتبطة بمن هم حولك

يقول سيث جودين: «ترتبط سرعة تحرّكنا للأمام، ارتباطًا مباشرًا بسرعة الأشخاص من حولنا.» وإن فكّرت في هذا الأمر ستجده صحيحًا إلى حدٍ كبير. الابتعاد أو إبعاد غير القادرين على الانسجام مع السرعة والحركة والهدف (في الحياة الاجتماعية والعملية) مطلب مهم لكيلا تتعطّل. TRANSLATE with

للأعضاء عام

تأمل جديد في الحديد

اقتطفت اقتراح أخي العزيز فؤاد الفرحان من نشرته البريدية، والتزامه مع تطبيق StrongLifts 5×5. لي ثلاثة أشهر تقريبًا ملتزم برياضة رفع الأثقال مع هذا التطبيق الخطير. تعليمات مدرّبه (Mehdi) ممتازة، وسهلة ومناسبة لكل الأجناس والأعمار. لن أُتعِب نفسي والقارئ الكريم في محاولة إقناعه أن رياضة

للأعضاء عام

هل تعرف شعور الاستيقاظ دون منبّه؟

استيقظت البارحة في توقيت مختلف عن العادة، كان ما بين السابعة والنصف والثامنة صباحًا. دون منبّه. أمسكت أول شيء الجوال كعادتي السيئة والتي أتمنى أن تختفي مني ومن جميع سكان الأرض. لفة سريعة على كل شيء؛ الإيميلات، وأقل من دقيقة علي قنوات التواصل الاجتماعي – الذي لا أحب أبدً

للأعضاء عام

كل الناس لديهم تعثّرات

قرأت: بدأت أسأل كيف يفعل الناس ما يفعلونه، ولكن ما أصبح أكثر إثارة للاهتمام بالنسبة لي هو الاستماع عن التعثرات. إذا كانت هناك فكرة مدوية اكتسبتها بعد غربلة أيام هؤلاء الناس، اكتشفت أن لا أحد لديه كل الإجابات؛ لا أحد يعرف ماذا يفعلون. والجميع ينظر إلى أي شخص آخر ويحاول

للأعضاء عام

هل من المنطق أن نكون مشغولين أكثر؟

عدة مقالات كتبتها في هذا الأمر، ولا زالت كل التساؤلات تُحيرني أكثر. كيف للإنسان المعاصر الذي يملك تواصلًا مع كل العالم بين يديه، ويستطيع أن يطلب كل ما في العالم من ما بين يديه، أن يُصبح اليوم مشغولًا أكثر من أي وقتٍ مضى؟ التذاكر، والمقاضي والبنوك

للأعضاء عام

تحديات الثلاثين يوم

أعترف اليوم إنني أؤمن بتأثيرها إلى حدٍ كبير. ليس بالضرورة أن تكون ثلاثين يومًا. أسبوعًا أو أسبوعين أو واحد وعشرون يومًا (كما يحاول إقناعنا رواد تطور الذات بأنها الوقت الكافي لتغير العادات) ربما تعطينا بعض الإثارة. التحديات التي نعطيها لأنفسنا تُخرِج أحيانًا أفضل ما