تخطى الى المحتوى

مقالات عن الانتاجية

للأعضاء عام

تجربة مقاطعة التواصل الاجتماعي لمدة ٣٠ يوم

أقوم هذه الأيام بحملة مقاطعة مؤقتة لمدة ثلاثين يومًا لقنوات التواصل الاجتماعي، تحديدًا فيسبوك وتويتر وانستجرام. لدي العديد من الأهداف خلف هذه الخطوة، أولها كبح جِماح الإدمان الذي عانيت منه، فأنا من الشخصيات الضعيفة أمام قنوات التواصل الاجتماعي بصراحة، تشدني الأخبار التافهة أكثر من المهمة، وأصبحت تغريني

للأعضاء عام

عندما تبدأ الشك في مقدرتك

.. هناك مجموعة خيارات يمكن للإنسان القيام بها. 1. أن يستمر في الشك (حتى ينتقل لإحدى المراحل التالية). 2. أن يبحث عن مُسكّن لا يُشعره بالشك في مقدرته (التواصل الاجتماعي أفضل وأسهل وسيلة). 3. أن ينشغل فيما بين يديه الآن.. وحالًا. من حُسن الحظ أن نتائج

عندما تبدأ الشك في مقدرتك
للأعضاء عام

ما تعلمته من وجود الروتين مؤخرًا

عندما باشرت بكتابة كتاب ثورة الفن: كيف يعمل الفنان وكيف يعمل الآخرون (٢٧ سنة آنذاك)، لم أتوقع أمرين. الأول: أن الكتاب سيلقى الاستحسان من قبل القُرّاء الكِرام للدرجة التي تجعلني أُقرر أن أمضي جزءً كبيرًا من مستقبلي مع حِرفة الكتابة، والأمر الثاني: هو كثرة السؤال

ما تعلمته من وجود الروتين مؤخرًا
للأعضاء عام

كيف أصبحت؟

صباحات الإنسان هي التي تحدد طِباعه. – ميلان كونديرا لم أجد وصفًا بليغًا كوصف كونديرا لطِباع الإنسان في اختزاله في الصباحات. فكيفما يكون صباحنا سنكون. من تحديات الصباح اليومية، هو أن يمُر على ما يُرام.. دون أن نوبخ أحدًا أو أن نحشُر أنفسنا

للأعضاء عام

الإحساس بالخمول الفكري

… سببه على الأغلب هو الخمول الجسدي. الإرهاق، وقلة النوم، والأكل السيء، ونقص الرياضة، وكثرة الاقتناع بوجود مشاكل في هذه الحياة مع نقص الأحاسيس والعواطف والشغف؛ كلها تقود للخمول، ويقود الخمول للاستسلام (والتنبلة) وعدم الاقتناع بجدوى الذات، مع إحساس «أهبل» في التأنيب ونقص الثقة في النفس، وعدم الإنجاز.. وعدم الاكتراث قليلً

للأعضاء عام

هل استفدت حقيقًة من دورات الإنترنت التدريبية؟

الإجابة المختصرة: نعم، جدًا! والإجابة المطولة التي أستهدف اليوم محاولة إقناع القارئ اللبيب بها تتلخص في النقاط التالية، والتي لها علاقة بالدورات التدريبية المحلية: * لم أحضر في حياتي إلا دورة أو دورتين تدريبية محلية على أرض الواقع، كانت آخرها عام ٢٠٠٦م في موضوع -إن لم تخني الذاكرة- كان اسمه

للأعضاء عام

الكثير من الوقت والقليل من الانتباه

… ربما تكون مشكلتنا في هذا العصر. فالعالم إن تطور، فهو قد تطور ليأخذ المزيد من الانتباه بعد أن يعطيك الكثير من الوقت، لتعطيه للكثير من التشتُت. الانتباه عملة العصر، وليس الوقت أو الجهد. كلما أعطيت الانتباه الكثير من الحرص، سيفيض لديك جهد ووقت حقيقيين.

للأعضاء عام

سرعة ابتلاع المعلومة من علامات السذاجة

أنا من المدرسة التي تؤمن أن سرعة التصديق وسرعة الإنكار لأي مسألة مطروح على الطاولة يعتبر من علامات السذاجة. وأصبحت أحيانًا أحاول تصنُع البُطء في عدم القيام باستجابة سريعة. ببساطة، لأننا لا نمر بأزمة معلومات كما شرحت في إحدى المقالات سابقًا مع تطور التكنلوجيا الحالي، ولأن

للأعضاء عام

ساعتك البيولوجية المضروبة

عزاني أحد الأصدقاء عندما قال لي «كونك استوعبت أن ساعتك البيولوجية مضروبة، فهذا نصف الطريق، النصف الآخر هو أن تبدأ فورًا بمعالجتها». ما قاله صديقي يبدو بديهيًا بعد أن مررنا بفترة تغيُر الوقت بشكل جذري خلال الشهر الكريم وبعدها مع أيام العيد؛ إلا أن مشكلتي في مثل

للأعضاء عام

لماذا لا ينفذ «الفاضيين» ما تطلبه منهم؟

«إذا أردت لشيء ما أن يُنفذ، أعطه لإنسان مشغول» – مثل إنجليزي أو بتعبير آخر كما ذُكِر في صحيفة كينساس (١٨٨٤): «لذلك غالبا ما يقال إذا كنت تريد القيام بإنجاز أي شيء، قم بطلبه من رجل مشغول. هو إنسان مشغول، مليء بالعمل، لأنه قادر وراغب في العمل. مثل النهر