تخطى الى المحتوى

شؤون اجتماعية

للأعضاء عام

الإنسان عدو ما يجهل

في أواخر يوليو ٢٠١٤م، كان الأمريكيان «كينت برانتلي» و«نانسي ريتبول» قد أُصيبا بڤايروس «إيبولا» وهما في مهمة طبية غرب أفريقيا تتعلق ببحثهما حول الفايروس. قامت الولايات المتحدة (بإشراف الرئيس الأمريكي أوباما آنذاك) بإرسال طائرة إخلاء طبي لنقلهم إلى الولايات المتحدة لاستكمال العلاج في أسرع وقت، وتقديرًا لجهودهم

الإنسان عدو ما يجهل
للأعضاء عام

التعليم العام والخاص والخيابة

قبل أسبوع، كُنت جالسًا في إحدى اجتماعات العائلة عندما استعرضت عليهم إحدى مشاريعي القائمة هذه الأيام -غير القابلة للنشر للعامة ولكم أعزاءي القراء- وهي «مقارنة بين مخرجات التعليم الحكومي والأهلي وكيف أصبحوا اليوم كل من تخرجوا من القطاعين: دراسة على الجيل الثالث من عائلتي (أحفاد والدي)». كانت نتائجها

التعليم العام والخاص والخيابة
للأعضاء عام

حزمة اعترافات

اليوم لدي حِزمة اعترافات لا طائل منها، وربما لن تضيف لعقل القارئ الكريم، إلا أنها ككثير من الأمور في هذه الحياة، يجب أن تكون موجودة وكفى. مسؤولية استخراج الدروس ليست علي اليوم رجاءً: 1. مضى زمنٌ طويل لم أكتب فيه حرف. الفترة الأطول منذ عام ٢٠١٤م. وعلى عكس جميع

حزمة اعترافات
للأعضاء عام

نصف الوعي في الإدراك

مرحلة الإدراك من أصعب المراحل التي لا يصل إليها معظم الناس. يعتقد ٨٠٪ من السائقين في الشارع أنهم أفضل من الباقين وغالبًا ما يُصاب الكثير من الطلاب بنوع من الحماس في تقييمهم لمهاراتهم بشكل يفوق بكثير واقعها. بل أن نفس الدراسة التي دعمت السطر الأخير، تخبرنا بأن مشكلة الكثيرين

للأعضاء عام

الجانب المظلم في وجود أحباء كُثُر

في حياتنا توجد شخصيات تمتاز بامتلاكهم الكثير من المعارف والأحباء. بالكاد تجدهم لا يسلمون على أحد عند ذهابهم لمكانٍ عام، وعند طرحك لأي مشكلة أو حاجة لمساعدةٍ ما، عادة ما يهرعون لاقتراح شخص يعرفونه (أو بالكاد يعرفونه) قد يساعد في هذا الأمر. يتجاوزون بسرعة موضوع الإحراج والخجل من عدم التواصل

للأعضاء عام

اتصال المصلحة

لا أعترف باتصال المصلحة، فلا يتصل بك إلا من احتاج لك، وطبيعة الإنسان تقوده دومًا لتقبّل شعور أنه مرغوب من الآخرين حتى وإن كان لمصلحة. كل الفرق ينحصر داخل دائرة الرصيد الذي بنيته مع الآخرين؛ فإن كنت مهذبًا ولطيفًا وأبديت رغبتك المستمرة لخدمتهم فسيسعدون بك، وسيُ

اتصال المصلحة
للأعضاء عام

عندما نشتري أشياءً غالية لأبنائنا

نتجه نحن الآباء لشراء الأشياء الغالية لأبنائنا اعتقادًا أنها التعبير الأكبر للحب، وجزء منّا يحاول أن يُخفي تقصيرًا ما. كل الذكريات التي أحملها من طفولتي لا تتضمن ملابسًا غالية أو مقتنيات ثمينة. ولا يهم إن سألت اليوم: هل كان والداي يشترون لي أشياءً غالية أم

عندما نشتري أشياءً غالية لأبنائنا
للأعضاء عام

لماذا أصبحنا نبحث عن المختصر المفيد دائمًا

في كتابها (Off The Clock) تسخر الكاتبة «لورا ڤاندركام» من خطوة اختصار الوقت لمن يشاهد مسلسلات نيتفليكس عندما يظهر خيار تجاوز المقدمة (Skip Intro). حيث تطرقت إلى اعتقاد أن من يتجاوز المقدمة عند كل حلقة، قد وفّر الكثير من الوقت الضائع خلال الأسبوع. شرحت زاوية السخرية بقولها: إن كنت

للأعضاء عام

تملك صديقًا يُدندن.. إذًا أنت محظوظ

دخلت قبل أسابيع للنادي، كان ذلك اليوم هو أحد الأيام الكثيرة التي لا أملك الرغبة فيها للتمرن ولا حتى لتحريك نصف عضلة في جسدي. وأصبحت أتسلح في تلك اللحظات بجهاز قارئ كيندل أو الآيباد وأنا على الدراجة أو غيرها من الآلات التي تشاركني حضور فيلم ما أو قراءة كتابٍ ما.

تملك صديقًا يُدندن.. إذًا أنت محظوظ
للأعضاء عام

ظاهرة اختفاء الأصدقاء بعد الزواج أو نقصانهم في حياتك

عندما عاش الفيلسوف «آيبيقور» بقية حياته زاهدًا، ومتقشفًا، ومعتمدًا على سعادته في وجود الأصدقاء العزيزين حوله بعد أن قضى شبابه في نمط حياة بالغ الرفاهية والإسراف والثراء، تشكل رأيه تجاه العلاقات بالأصدقاء بوصفه: «من بين جميع الأشياء التي تمنحنا الحكمة لتساعد المرء على عيش حياة كاملة مليئة