شؤون اجتماعية
اللبنانيين أفضل من الأتراك
نعم، في مقارنة عادلة بين المطبخين اللبناني والتركي أجد أن تحيز السعوديين نحو المطبخ التركي غير مبرر مقارنة بما يقدمه اللبناني. في اعتقادي أن اللبنانيين هم الأفضل عربياً دون منازع في فن الطعام ومرفقاته من خدمات ونظم امتيازات تجارية، وغيرها مما تتضمنه هذه الصناعة.<<<< هذه الأيام
عندما نرى الموت شباباً
لم أتطرق في حياتي للكتابة أو التعليق على المواضيع التي تتحدث عن مخاطر السرعة والمخاطر المصاحبة للقيادة الجنونية، وقد يعود السبب لانحيازي للمواضيع الأكثر إيجابية في حياتنا وأيامنا … وأيضاً أعتقد أن كثرة الكلام حول جنون السرعة ومشاكل ساهر على سبيل المثال قد تحدث عنها القاصي والداني في المجتمع، خصوصاً إن
أن تفرح
كل عام وأنتم بخير بمناسبة قرب حلول عيد الفطر المبارك. **** أن تفرح … هو أن تستبعد ذلك الحزن حينما وقدر ما تشاء، ولعل جلب الحزن بالتشاؤم إحدى السنن الكونية (المنسية) رغم إلمامنا بها، ومع إيمان الأغلبية أن العكس يُصنع بالتفاؤل – رغم عدم تطبيقنا له – . العيد … أفضل تلك الأجواء التي تلزمنا
من سيعلم عن سوء خدمتك لي؟
عشرة أشخاص سيعلمون عن سوء خدمتك لي … وثلاثة (ربما) … فقط ربما، سيعلمون إن قدمت لي خدمة استثنائية ممتازة.
زمن التوثيق والنقل عن فلان بن علان
أصبحنا في زمن توثيق الفكرة الأقرب إلى القلب بدل الأصلح على الحال. كل يوم أعيش حالة من الإستفزاز، عندما أرى رسائل الجوال وقنوات التواصل تتهافت علي كل لحظة، يسبق بها المتعلم قبل الجاهل، حاملة معها ما نُقل عن فلان ابن علان، دون الإشارة للمصدر أو القيمة والظرف الذي قيلت
أدوات قيمة لنشر أفكارك على الإنترنت
أستخدمها جميعاً، وليس لدي عذر بعد اليوم في عدم نشر أي فكرة لتقرأها أنت. وورد بريس – WordPress: المدونة الأكثر استخداماً على الإنترنت، عملية جداً، صديقة للغة العربية، سهلة التعامل مع التصاميم، والأهم من ذلك أنها مجاناً. تقريباً مهيئة لأي شخص لديه شيئاً ما ليكتبه وينشره، لم يصل تطبيقه على الهواتف
عقل نصف ذكي والتسويق
عندما يخطب الشاب الفتاة، فإنه يسوق نفسهم أمام حشد كبير من أفراد عشيرتها، ويضطر أحياناً لتحسين بعض العلاقات التي كانت غير محسوبة في حياته إطلاقاً، وذلك بغرض “التسويق”. التقدم على وظيفة، التعرف على أشخاص جدد، إقناع المدير الغبي بشطارتك، وحتى محاولات الإقناع في الشؤون العائلية تتطلب قدراً من البراعة في
إعتزال التلفزيون
في الماضي كان الجميع يلتزم يومياً بمشاهدة التلفزيون لعدة أسباب اذكر بعضها: ١.الوسيلة شبه الوحيدة للترفيه ٢. الأخبار والتصريحات الرسمي ٣. الإعلانات ٤. أم كلثوم وأجد اليوم ما يجعلني في محاولة دائمة لاعتزال هذا الإختراع مثل اقتناعي ببعض المحفزات مثل: ١. مضيعة للوقت ٢. لا يضيف أي قيمة فعلية مقارنةً بالإنترنت ٣. يزاحم ساعات القراءة والكتابة
السوبر ماركت يستفزني!
عند زيارتي له والخروج دون أن أجد ما أريد، أو عندما أتعود وجود على تلك الأصناف التي لا تنقطع من منزلي ثم تختفي تدريجياً لأي سبب كان (خصوصاً إن كان السبب مشكلة داخلية وليس بسبب انقطاعها من السوق). في مثل هذه النوعية من الأعمال، لا يمكن إغفال عنصر الإستمرارية على
رمضان الإنتاجية
ما مدى صعوبة العمل دون طعام أو تدخين؟ حين سؤالي لبعض الأخوة حول الجدول اليومي لرمضان إضافةً للسؤال المطروح أعلاه ، لم أتفاجئ كثيراً من تضارب الآراء حول كيفية قضاء يوم العمل خلال هذا الشهر الفضيل. فبعض أصحاب الأعمال الحرة قرروا قضاء مهام العمل والإنتاجية خلال الفترات المسائية مع « تمشية الحال